اتهمت عائلات أسرى إسرائيليين في قطاع غزة، رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، بإفشال مفاوضات الرامية للتوصل إلى تهدئة في قطاع غزة وتبادل أسرى مع حركة حماس، واعتبرت أن توسيع الهجوم البري في إطار الحرب الإسرائيلية على غزة، لتشمل مدينة رفح، يعني 'التخلي عن حياة الأسرى' الذين لا يزالون على قيد الحياة في القطاع. جاء ذلك في مؤتمر صحافي نظمته العائلات بمشاركة مئات الناشطين قرب مقر وزارة الأمن في تل أبيب (الكرياه)، مساء السبت، قبيل اتساع الاحتجاجات للمطالبة بحل حكومة نتنياهو والإفراج عن الأسرى. وقالت قريبة أحد المحتجزين في غزة إن 'مجرد الدخول إلى رفح يعرض حياة الرهائن للخطر، ويعرض للخطر التوصل إلى اتفاق قد يؤدي إلى إعادتهم. توسيع العملية في رفح ورفض نتنياهو تقديم خطة لليوم التالي، هما دليل على تخليه' عن الرهائن. وشددت على أن 'حكومة نتنياهو لا تستطيع الادعاء بعد الآن بأن أهداف الحرب - إعادة الرهائن وتدمير حماس - تتقاطع إحداها مع الأخرى. المعنى واضح: الأهداف تتناقض مع بعضها البعض، وتوسيع العملية في رفح يعني التخلي عن الرهائن الأحياء'. ودعت والدة أحد المحتجزين الوزيرين في كابينيت الحرب عن كتلة 'المعسكر الوطني'، بيني غانتس، وغادي آيزنكوت، إلى الانسحاب الفوري من الحكومة، واعتبرت أن استمرار مشاركتهما في حكومة نتنياهو هي 'تواطؤ مع نتنياهو'.
وتساءلت قائلة: 'غانتس وآيزنكوت، دخلتما إلى الحكومة لإنقاذ الأرواح. لماذا تستمرون في السماح لنتنياهو بنسف المفاوضات الرامية للتوصل إلى اتفاق؟ لماذا أنتم صامتون في مقابل إجراءاته؟'. وتابعت 'لماذا لا تخرجا إلى العلن، كما فعل (وزير الأمن، يوآف) غالانت، وتكشف لنا جميعا كيف يعمل نتنياهو دون توقف لنسف الصفقة؟ كم من الدماء يجب أن تسيل لأنكما لا تملكا الشجاعة لفعل ما هو ضروري؟'.
اتهمت عائلات أسرى إسرائيليين في قطاع غزة، رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، بإفشال مفاوضات الرامية للتوصل إلى تهدئة في قطاع غزة وتبادل أسرى مع حركة حماس، واعتبرت أن توسيع الهجوم البري في إطار الحرب الإسرائيلية على غزة، لتشمل مدينة رفح، يعني 'التخلي عن حياة الأسرى' الذين لا يزالون على قيد الحياة في القطاع. جاء ذلك في مؤتمر صحافي نظمته العائلات بمشاركة مئات الناشطين قرب مقر وزارة الأمن في تل أبيب (الكرياه)، مساء السبت، قبيل اتساع الاحتجاجات للمطالبة بحل حكومة نتنياهو والإفراج عن الأسرى. وقالت قريبة أحد المحتجزين في غزة إن 'مجرد الدخول إلى رفح يعرض حياة الرهائن للخطر، ويعرض للخطر التوصل إلى اتفاق قد يؤدي إلى إعادتهم. توسيع العملية في رفح ورفض نتنياهو تقديم خطة لليوم التالي، هما دليل على تخليه' عن الرهائن. وشددت على أن 'حكومة نتنياهو لا تستطيع الادعاء بعد الآن بأن أهداف الحرب - إعادة الرهائن وتدمير حماس - تتقاطع إحداها مع الأخرى. المعنى واضح: الأهداف تتناقض مع بعضها البعض، وتوسيع العملية في رفح يعني التخلي عن الرهائن الأحياء'. ودعت والدة أحد المحتجزين الوزيرين في كابينيت الحرب عن كتلة 'المعسكر الوطني'، بيني غانتس، وغادي آيزنكوت، إلى الانسحاب الفوري من الحكومة، واعتبرت أن استمرار مشاركتهما في حكومة نتنياهو هي 'تواطؤ مع نتنياهو'.
وتساءلت قائلة: 'غانتس وآيزنكوت، دخلتما إلى الحكومة لإنقاذ الأرواح. لماذا تستمرون في السماح لنتنياهو بنسف المفاوضات الرامية للتوصل إلى اتفاق؟ لماذا أنتم صامتون في مقابل إجراءاته؟'. وتابعت 'لماذا لا تخرجا إلى العلن، كما فعل (وزير الأمن، يوآف) غالانت، وتكشف لنا جميعا كيف يعمل نتنياهو دون توقف لنسف الصفقة؟ كم من الدماء يجب أن تسيل لأنكما لا تملكا الشجاعة لفعل ما هو ضروري؟'.
اتهمت عائلات أسرى إسرائيليين في قطاع غزة، رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، بإفشال مفاوضات الرامية للتوصل إلى تهدئة في قطاع غزة وتبادل أسرى مع حركة حماس، واعتبرت أن توسيع الهجوم البري في إطار الحرب الإسرائيلية على غزة، لتشمل مدينة رفح، يعني 'التخلي عن حياة الأسرى' الذين لا يزالون على قيد الحياة في القطاع. جاء ذلك في مؤتمر صحافي نظمته العائلات بمشاركة مئات الناشطين قرب مقر وزارة الأمن في تل أبيب (الكرياه)، مساء السبت، قبيل اتساع الاحتجاجات للمطالبة بحل حكومة نتنياهو والإفراج عن الأسرى. وقالت قريبة أحد المحتجزين في غزة إن 'مجرد الدخول إلى رفح يعرض حياة الرهائن للخطر، ويعرض للخطر التوصل إلى اتفاق قد يؤدي إلى إعادتهم. توسيع العملية في رفح ورفض نتنياهو تقديم خطة لليوم التالي، هما دليل على تخليه' عن الرهائن. وشددت على أن 'حكومة نتنياهو لا تستطيع الادعاء بعد الآن بأن أهداف الحرب - إعادة الرهائن وتدمير حماس - تتقاطع إحداها مع الأخرى. المعنى واضح: الأهداف تتناقض مع بعضها البعض، وتوسيع العملية في رفح يعني التخلي عن الرهائن الأحياء'. ودعت والدة أحد المحتجزين الوزيرين في كابينيت الحرب عن كتلة 'المعسكر الوطني'، بيني غانتس، وغادي آيزنكوت، إلى الانسحاب الفوري من الحكومة، واعتبرت أن استمرار مشاركتهما في حكومة نتنياهو هي 'تواطؤ مع نتنياهو'.
وتساءلت قائلة: 'غانتس وآيزنكوت، دخلتما إلى الحكومة لإنقاذ الأرواح. لماذا تستمرون في السماح لنتنياهو بنسف المفاوضات الرامية للتوصل إلى اتفاق؟ لماذا أنتم صامتون في مقابل إجراءاته؟'. وتابعت 'لماذا لا تخرجا إلى العلن، كما فعل (وزير الأمن، يوآف) غالانت، وتكشف لنا جميعا كيف يعمل نتنياهو دون توقف لنسف الصفقة؟ كم من الدماء يجب أن تسيل لأنكما لا تملكا الشجاعة لفعل ما هو ضروري؟'.
التعليقات
احتجاجات حاشدة في " إسرائيل " مطالبة باسقاط حكومة نتنياهو
التعليقات