افتتح العين ياسين الحسبان نيابة عن رئيس مجلس الأعيان فيصل الفايز امس ملتقى جامعة عمان الأهلية الثاني للبحوث العلمية والمشاريع التطبيقية 'الأكاديميا والقطاعات الإنتاجية' بحضور رئيس الجامعة الدكتور ساري حمدان ونائب الرئيس الدكتور انس السعود ومساعدي الرئيس وعمداء الكليات وعدد من أعضاء الهيئتين التدريسية والإدارية والطلبة وحشد من الضيوف. وقالت عميدة البحث العلمي في الجامعة الدكتورة ايمان النزلي ان فكرة الملتقى تأتى للكشف عن مدى تواؤم البحوث والمشاريع التطبيقية التي تصدر عن الجامعة مع احتياجات المؤسسات والقطاعات الإنتاجية وتفعيل العلاقة التشاركية بين الاكاديميا والقطاعات الانتاجية في مختلف المجالات، الى جانب تشجيع المنافسة بين الباحثين من جميع الكليات من خلال المشاركة بمشاريعهم وبحوثهم في مختلف الكليات. وبينت ان كل كلية تقدمت بـ 3 بحوث تطبيقية متميزة تخدم أهداف التنمية المستدامة في الأردن، وحصل بحث رابع على أعلى استشهادات خلال السنوات الثلاث الأخيرة، مشيرة الى أن عمادة البحث العلمي تسعى لتتماشى البحوث العلمية مع احتياجات المجتمع وسوق العمل والأولويات البحثية الوطنية والتنمية المستدامة. وأشار الدكتور بهاء جبر من كلية العلوم الطبية المساندة في الجامعة الى الأبحاث المختصة بالعلوم الطبية مستعرضا مشروعا تطبيقيا يسعى من خلاله للحصول على براءة اختراع. وقدمت في الملتقى قصة نجاح لخريجة جامعة عمان الأهلية الدكتورة آية ألكباريتي استعرضت فيها قصة نجاحها كخريجة صيدلة من بداية دراستها الى مرحلة ابتعاثها لإكمال دراسة الدكتوراة في الصيدلة من جامعة برادفورد في المملكة المتحدة. من جانبه اكد الدكتور بشار الخالدي من شركة منصة دمج الأكاديميا بالصناعة أهمية دمج الاكاديميا بالصناعات والقطاعات الانتاجية الاخرى، مشيرا الى اهمية التصنيفات العالمية لتطوير الجامعات وتسويق ونشر الأبحاث وتطبيقها على المشاريع الانتاجية والتطبيقية محليا وعالميا.
ودعا المشاركون في الملتقى الى إنشاء قاعدة بيانات تتضمن اسماء وتخصصات جميع الباحثين في مختلف مجالات العلوم لغايات التواصل والتشاركية البحثية وتوجيه الباحثين الى أهمية أن تكون الابحاث الاكاديمية ذات صلة بأولويات البحث العلمي الوطني وبما يحقق التنمية المستدامة. كما دعوا الى تركيز البحوث على النواحي التطبيقية والعملية لربط المجالات الاكاديمية باحتياجات المجتمع المحلي واهداف التنمية المحلية والعالمية، وتطوير وربط البحث العلمي الاكاديمي مع صناع القرار في القطاعات الحكومية والخاصة واشراك مؤسسات التعليم العالي بقواعد بيانات عالمية لتسهيل آلية نشر البحوث العلمية لأعضاء الهيئة التدريسية والاكادميين من الباحثين.
افتتح العين ياسين الحسبان نيابة عن رئيس مجلس الأعيان فيصل الفايز امس ملتقى جامعة عمان الأهلية الثاني للبحوث العلمية والمشاريع التطبيقية 'الأكاديميا والقطاعات الإنتاجية' بحضور رئيس الجامعة الدكتور ساري حمدان ونائب الرئيس الدكتور انس السعود ومساعدي الرئيس وعمداء الكليات وعدد من أعضاء الهيئتين التدريسية والإدارية والطلبة وحشد من الضيوف. وقالت عميدة البحث العلمي في الجامعة الدكتورة ايمان النزلي ان فكرة الملتقى تأتى للكشف عن مدى تواؤم البحوث والمشاريع التطبيقية التي تصدر عن الجامعة مع احتياجات المؤسسات والقطاعات الإنتاجية وتفعيل العلاقة التشاركية بين الاكاديميا والقطاعات الانتاجية في مختلف المجالات، الى جانب تشجيع المنافسة بين الباحثين من جميع الكليات من خلال المشاركة بمشاريعهم وبحوثهم في مختلف الكليات. وبينت ان كل كلية تقدمت بـ 3 بحوث تطبيقية متميزة تخدم أهداف التنمية المستدامة في الأردن، وحصل بحث رابع على أعلى استشهادات خلال السنوات الثلاث الأخيرة، مشيرة الى أن عمادة البحث العلمي تسعى لتتماشى البحوث العلمية مع احتياجات المجتمع وسوق العمل والأولويات البحثية الوطنية والتنمية المستدامة. وأشار الدكتور بهاء جبر من كلية العلوم الطبية المساندة في الجامعة الى الأبحاث المختصة بالعلوم الطبية مستعرضا مشروعا تطبيقيا يسعى من خلاله للحصول على براءة اختراع. وقدمت في الملتقى قصة نجاح لخريجة جامعة عمان الأهلية الدكتورة آية ألكباريتي استعرضت فيها قصة نجاحها كخريجة صيدلة من بداية دراستها الى مرحلة ابتعاثها لإكمال دراسة الدكتوراة في الصيدلة من جامعة برادفورد في المملكة المتحدة. من جانبه اكد الدكتور بشار الخالدي من شركة منصة دمج الأكاديميا بالصناعة أهمية دمج الاكاديميا بالصناعات والقطاعات الانتاجية الاخرى، مشيرا الى اهمية التصنيفات العالمية لتطوير الجامعات وتسويق ونشر الأبحاث وتطبيقها على المشاريع الانتاجية والتطبيقية محليا وعالميا.
ودعا المشاركون في الملتقى الى إنشاء قاعدة بيانات تتضمن اسماء وتخصصات جميع الباحثين في مختلف مجالات العلوم لغايات التواصل والتشاركية البحثية وتوجيه الباحثين الى أهمية أن تكون الابحاث الاكاديمية ذات صلة بأولويات البحث العلمي الوطني وبما يحقق التنمية المستدامة. كما دعوا الى تركيز البحوث على النواحي التطبيقية والعملية لربط المجالات الاكاديمية باحتياجات المجتمع المحلي واهداف التنمية المحلية والعالمية، وتطوير وربط البحث العلمي الاكاديمي مع صناع القرار في القطاعات الحكومية والخاصة واشراك مؤسسات التعليم العالي بقواعد بيانات عالمية لتسهيل آلية نشر البحوث العلمية لأعضاء الهيئة التدريسية والاكادميين من الباحثين.
افتتح العين ياسين الحسبان نيابة عن رئيس مجلس الأعيان فيصل الفايز امس ملتقى جامعة عمان الأهلية الثاني للبحوث العلمية والمشاريع التطبيقية 'الأكاديميا والقطاعات الإنتاجية' بحضور رئيس الجامعة الدكتور ساري حمدان ونائب الرئيس الدكتور انس السعود ومساعدي الرئيس وعمداء الكليات وعدد من أعضاء الهيئتين التدريسية والإدارية والطلبة وحشد من الضيوف. وقالت عميدة البحث العلمي في الجامعة الدكتورة ايمان النزلي ان فكرة الملتقى تأتى للكشف عن مدى تواؤم البحوث والمشاريع التطبيقية التي تصدر عن الجامعة مع احتياجات المؤسسات والقطاعات الإنتاجية وتفعيل العلاقة التشاركية بين الاكاديميا والقطاعات الانتاجية في مختلف المجالات، الى جانب تشجيع المنافسة بين الباحثين من جميع الكليات من خلال المشاركة بمشاريعهم وبحوثهم في مختلف الكليات. وبينت ان كل كلية تقدمت بـ 3 بحوث تطبيقية متميزة تخدم أهداف التنمية المستدامة في الأردن، وحصل بحث رابع على أعلى استشهادات خلال السنوات الثلاث الأخيرة، مشيرة الى أن عمادة البحث العلمي تسعى لتتماشى البحوث العلمية مع احتياجات المجتمع وسوق العمل والأولويات البحثية الوطنية والتنمية المستدامة. وأشار الدكتور بهاء جبر من كلية العلوم الطبية المساندة في الجامعة الى الأبحاث المختصة بالعلوم الطبية مستعرضا مشروعا تطبيقيا يسعى من خلاله للحصول على براءة اختراع. وقدمت في الملتقى قصة نجاح لخريجة جامعة عمان الأهلية الدكتورة آية ألكباريتي استعرضت فيها قصة نجاحها كخريجة صيدلة من بداية دراستها الى مرحلة ابتعاثها لإكمال دراسة الدكتوراة في الصيدلة من جامعة برادفورد في المملكة المتحدة. من جانبه اكد الدكتور بشار الخالدي من شركة منصة دمج الأكاديميا بالصناعة أهمية دمج الاكاديميا بالصناعات والقطاعات الانتاجية الاخرى، مشيرا الى اهمية التصنيفات العالمية لتطوير الجامعات وتسويق ونشر الأبحاث وتطبيقها على المشاريع الانتاجية والتطبيقية محليا وعالميا.
ودعا المشاركون في الملتقى الى إنشاء قاعدة بيانات تتضمن اسماء وتخصصات جميع الباحثين في مختلف مجالات العلوم لغايات التواصل والتشاركية البحثية وتوجيه الباحثين الى أهمية أن تكون الابحاث الاكاديمية ذات صلة بأولويات البحث العلمي الوطني وبما يحقق التنمية المستدامة. كما دعوا الى تركيز البحوث على النواحي التطبيقية والعملية لربط المجالات الاكاديمية باحتياجات المجتمع المحلي واهداف التنمية المحلية والعالمية، وتطوير وربط البحث العلمي الاكاديمي مع صناع القرار في القطاعات الحكومية والخاصة واشراك مؤسسات التعليم العالي بقواعد بيانات عالمية لتسهيل آلية نشر البحوث العلمية لأعضاء الهيئة التدريسية والاكادميين من الباحثين.
التعليقات