فند مكتب الإعلام الحكومي في غزة رواية الاحتلال في أعقاب نشره معلومات مزيفة عبارة عن قائمة أسماء رباعية مصحوبة بصور شخصية، زعم أنه قتلهم في مجزرة النصيرات التي ارتكبها عندما قصف مدرسة ذكور النصيرات الإعدادية في مخيم 2 بالنصيرات؛ حسبما جاء في بيان له قبيل انتصاف ليل الجمعة – السبت. وحسب البيان 'تبين أن الاحتلال يروج الأكاذيب والمعلومات الزائفة ويضلل الرأي العام، وتبين أن هذه القائمة مضروبة وغير صحيحة'، وبين أن 'القائمة التي نشرها جيش الاحتلال فيها ثلاثة مواطنين على قيد الحياة، وأنهم لم يستشهدوا وبينهم مواطن مسافر منذ سنوات والآن يعيش خارج فلسطين'. وأوضح أن 'القائمة التي نشرها جيش الاحتلال تضم أسماء استشهدت في أماكن أخرى وفي مواعيد مغايرة، مثل الشهيد مجد عاطف درويش الذي استشهد يوم الأربعاء في مخيم المغازي وليس يوم الخميس في مجزرة مخيم النصيرات، وكذلك الشهيد ماهر محمود فاضل الذي استشهد يوم الأربعاء في مخيم البريج وليس يوم الخميس في مجزرة النصيرات، والشهيد معتصم مفيد شقرة الذي استشهد أمام منزله في مخيم البريج وليس في مجزرة النصيرات، والحاج جميل المقادمة التي توفي بشكل طبيعي عام 2017، ولم يستشهد في مجزرة النصيرات'. وأشار إلى أن جيش الاحتلال زعم أنه لم يقتل أطفالا في مجزرة النصيرات، ولكن الأسماء تكذب روايتهم وتدحض افتراءاتهم، وفي ما يلي قائمة بأسماء الأطفال الذين قتلهم جيش الاحتلال في مجزرة النصيرات: محمود سامي فرج الله (11 عاما)، حسن عقاب أبو ظاهر (15 عاما)، شاهين محمود أبو شريف (8 أعوام)، إبراهيم أبو ظاهر (12 عاما)، محمود المحتسب (9 أعوام)، ساهر أحمد القريناوي (16 عاما)، أحمد محمد حسين (10 أعوام)، نور محمد حسين (12 عاما)، محمد إياد سليلة (8 أعوام)، ريتاج إياد سليلة (15 عاما)، عمر سعيد عيسى (14 عاما)، عبد الله سعيد عيسى (10 أعوام)، بالإضافة إلى طفلين اثنين وصلا عبارة عن أشلاء مُقطّعة جثمانيهما ولم يتم التعرف عليهما حتى الآن'. وورد في البيان 'هذه القائمة يُضاف إليها المدنيين والنساء الذين قتلهم الاحتلال في مجزرة النصيرات. إننا أمام هذه الأكاذيب الإسرائيلية والمجازر التي يشهد عليها العالم كله، نؤكد أن جيش الاحتلال يتعمّد استهداف وقتل أكبر عدد ممكن من المدنيين والنازحين وخاصة من الأطفال والنساء، وأنه يستهدف مدارس الأونروا ومراكز الإيواء والنزوح التي تضم عشرات الآلاف الذين هربوا من القتل والقصف بشكل متعمّد في إطار الإبادة الجماعية وفي إطار الضغط على أهالي قطاع غزة وتأزيم واقعهم الإنساني بشكل غير مسبوق على مستوى العالم'.
وأدان مكتب الإعلام الحكومي سردية الاحتلال الكاذبة، وإن الروايات الزائفة والأكاذيب التي يسوقها الاحتلال بعد كل مجزرة يريد من ورائها تبرير جرائمه البشعة والوحشية التي يرتكبها بحق المدنيين والأطفال والنساء، والتي فشل العالم في إيقافها على مدار أكثر من ثمانية شهور متواصلة من القتل والتدمير والإبادة الجماعية والتطهير العرقي، كما أدان ارتكاب الاحتلال للمجازر ضد مراكز نزوح وإيواء الآمنين، ونؤكد أن هذا يأتي ضمن جريمة الإبادة الجماعية، كما وندين الدعم الأميركي الكامل والشامل للاحتلال الذي يمارس الجرائم بشكل منظم؛ حسبما جاء في البيان.
وحمل مكتب الإعلام الحكومي، الاحتلال والإدارة الأميركية المسؤولية الكاملة عن هذه الجرائم ضد الإنسانية والجرائم ضد القانون الدولي، ودعا كل العالم إلى إدانة هذه المجازر وإدانة حرب الإبادة الجماعية والتطهير العرقي ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
وختم بيانه بمطالبة المجتمع الدولي وكل المنظمات الأممية والدولية إلى الضغط على الاحتلال لوقف جريمة الإبادة الجماعية ضد المدنيين وضد الأطفال والنساء في قطاع غزة، ومطالبة المجتمع الدولي وكل المحاكم الدولية بملاحقة مجرمي الحرب الإسرائيليين والأميركيين الذين يُشرفون على تنفيذ الإبادة الجماعية بشكل مدروس وبنية مبيتة.
فند مكتب الإعلام الحكومي في غزة رواية الاحتلال في أعقاب نشره معلومات مزيفة عبارة عن قائمة أسماء رباعية مصحوبة بصور شخصية، زعم أنه قتلهم في مجزرة النصيرات التي ارتكبها عندما قصف مدرسة ذكور النصيرات الإعدادية في مخيم 2 بالنصيرات؛ حسبما جاء في بيان له قبيل انتصاف ليل الجمعة – السبت. وحسب البيان 'تبين أن الاحتلال يروج الأكاذيب والمعلومات الزائفة ويضلل الرأي العام، وتبين أن هذه القائمة مضروبة وغير صحيحة'، وبين أن 'القائمة التي نشرها جيش الاحتلال فيها ثلاثة مواطنين على قيد الحياة، وأنهم لم يستشهدوا وبينهم مواطن مسافر منذ سنوات والآن يعيش خارج فلسطين'. وأوضح أن 'القائمة التي نشرها جيش الاحتلال تضم أسماء استشهدت في أماكن أخرى وفي مواعيد مغايرة، مثل الشهيد مجد عاطف درويش الذي استشهد يوم الأربعاء في مخيم المغازي وليس يوم الخميس في مجزرة مخيم النصيرات، وكذلك الشهيد ماهر محمود فاضل الذي استشهد يوم الأربعاء في مخيم البريج وليس يوم الخميس في مجزرة النصيرات، والشهيد معتصم مفيد شقرة الذي استشهد أمام منزله في مخيم البريج وليس في مجزرة النصيرات، والحاج جميل المقادمة التي توفي بشكل طبيعي عام 2017، ولم يستشهد في مجزرة النصيرات'. وأشار إلى أن جيش الاحتلال زعم أنه لم يقتل أطفالا في مجزرة النصيرات، ولكن الأسماء تكذب روايتهم وتدحض افتراءاتهم، وفي ما يلي قائمة بأسماء الأطفال الذين قتلهم جيش الاحتلال في مجزرة النصيرات: محمود سامي فرج الله (11 عاما)، حسن عقاب أبو ظاهر (15 عاما)، شاهين محمود أبو شريف (8 أعوام)، إبراهيم أبو ظاهر (12 عاما)، محمود المحتسب (9 أعوام)، ساهر أحمد القريناوي (16 عاما)، أحمد محمد حسين (10 أعوام)، نور محمد حسين (12 عاما)، محمد إياد سليلة (8 أعوام)، ريتاج إياد سليلة (15 عاما)، عمر سعيد عيسى (14 عاما)، عبد الله سعيد عيسى (10 أعوام)، بالإضافة إلى طفلين اثنين وصلا عبارة عن أشلاء مُقطّعة جثمانيهما ولم يتم التعرف عليهما حتى الآن'. وورد في البيان 'هذه القائمة يُضاف إليها المدنيين والنساء الذين قتلهم الاحتلال في مجزرة النصيرات. إننا أمام هذه الأكاذيب الإسرائيلية والمجازر التي يشهد عليها العالم كله، نؤكد أن جيش الاحتلال يتعمّد استهداف وقتل أكبر عدد ممكن من المدنيين والنازحين وخاصة من الأطفال والنساء، وأنه يستهدف مدارس الأونروا ومراكز الإيواء والنزوح التي تضم عشرات الآلاف الذين هربوا من القتل والقصف بشكل متعمّد في إطار الإبادة الجماعية وفي إطار الضغط على أهالي قطاع غزة وتأزيم واقعهم الإنساني بشكل غير مسبوق على مستوى العالم'.
وأدان مكتب الإعلام الحكومي سردية الاحتلال الكاذبة، وإن الروايات الزائفة والأكاذيب التي يسوقها الاحتلال بعد كل مجزرة يريد من ورائها تبرير جرائمه البشعة والوحشية التي يرتكبها بحق المدنيين والأطفال والنساء، والتي فشل العالم في إيقافها على مدار أكثر من ثمانية شهور متواصلة من القتل والتدمير والإبادة الجماعية والتطهير العرقي، كما أدان ارتكاب الاحتلال للمجازر ضد مراكز نزوح وإيواء الآمنين، ونؤكد أن هذا يأتي ضمن جريمة الإبادة الجماعية، كما وندين الدعم الأميركي الكامل والشامل للاحتلال الذي يمارس الجرائم بشكل منظم؛ حسبما جاء في البيان.
وحمل مكتب الإعلام الحكومي، الاحتلال والإدارة الأميركية المسؤولية الكاملة عن هذه الجرائم ضد الإنسانية والجرائم ضد القانون الدولي، ودعا كل العالم إلى إدانة هذه المجازر وإدانة حرب الإبادة الجماعية والتطهير العرقي ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
وختم بيانه بمطالبة المجتمع الدولي وكل المنظمات الأممية والدولية إلى الضغط على الاحتلال لوقف جريمة الإبادة الجماعية ضد المدنيين وضد الأطفال والنساء في قطاع غزة، ومطالبة المجتمع الدولي وكل المحاكم الدولية بملاحقة مجرمي الحرب الإسرائيليين والأميركيين الذين يُشرفون على تنفيذ الإبادة الجماعية بشكل مدروس وبنية مبيتة.
فند مكتب الإعلام الحكومي في غزة رواية الاحتلال في أعقاب نشره معلومات مزيفة عبارة عن قائمة أسماء رباعية مصحوبة بصور شخصية، زعم أنه قتلهم في مجزرة النصيرات التي ارتكبها عندما قصف مدرسة ذكور النصيرات الإعدادية في مخيم 2 بالنصيرات؛ حسبما جاء في بيان له قبيل انتصاف ليل الجمعة – السبت. وحسب البيان 'تبين أن الاحتلال يروج الأكاذيب والمعلومات الزائفة ويضلل الرأي العام، وتبين أن هذه القائمة مضروبة وغير صحيحة'، وبين أن 'القائمة التي نشرها جيش الاحتلال فيها ثلاثة مواطنين على قيد الحياة، وأنهم لم يستشهدوا وبينهم مواطن مسافر منذ سنوات والآن يعيش خارج فلسطين'. وأوضح أن 'القائمة التي نشرها جيش الاحتلال تضم أسماء استشهدت في أماكن أخرى وفي مواعيد مغايرة، مثل الشهيد مجد عاطف درويش الذي استشهد يوم الأربعاء في مخيم المغازي وليس يوم الخميس في مجزرة مخيم النصيرات، وكذلك الشهيد ماهر محمود فاضل الذي استشهد يوم الأربعاء في مخيم البريج وليس يوم الخميس في مجزرة النصيرات، والشهيد معتصم مفيد شقرة الذي استشهد أمام منزله في مخيم البريج وليس في مجزرة النصيرات، والحاج جميل المقادمة التي توفي بشكل طبيعي عام 2017، ولم يستشهد في مجزرة النصيرات'. وأشار إلى أن جيش الاحتلال زعم أنه لم يقتل أطفالا في مجزرة النصيرات، ولكن الأسماء تكذب روايتهم وتدحض افتراءاتهم، وفي ما يلي قائمة بأسماء الأطفال الذين قتلهم جيش الاحتلال في مجزرة النصيرات: محمود سامي فرج الله (11 عاما)، حسن عقاب أبو ظاهر (15 عاما)، شاهين محمود أبو شريف (8 أعوام)، إبراهيم أبو ظاهر (12 عاما)، محمود المحتسب (9 أعوام)، ساهر أحمد القريناوي (16 عاما)، أحمد محمد حسين (10 أعوام)، نور محمد حسين (12 عاما)، محمد إياد سليلة (8 أعوام)، ريتاج إياد سليلة (15 عاما)، عمر سعيد عيسى (14 عاما)، عبد الله سعيد عيسى (10 أعوام)، بالإضافة إلى طفلين اثنين وصلا عبارة عن أشلاء مُقطّعة جثمانيهما ولم يتم التعرف عليهما حتى الآن'. وورد في البيان 'هذه القائمة يُضاف إليها المدنيين والنساء الذين قتلهم الاحتلال في مجزرة النصيرات. إننا أمام هذه الأكاذيب الإسرائيلية والمجازر التي يشهد عليها العالم كله، نؤكد أن جيش الاحتلال يتعمّد استهداف وقتل أكبر عدد ممكن من المدنيين والنازحين وخاصة من الأطفال والنساء، وأنه يستهدف مدارس الأونروا ومراكز الإيواء والنزوح التي تضم عشرات الآلاف الذين هربوا من القتل والقصف بشكل متعمّد في إطار الإبادة الجماعية وفي إطار الضغط على أهالي قطاع غزة وتأزيم واقعهم الإنساني بشكل غير مسبوق على مستوى العالم'.
وأدان مكتب الإعلام الحكومي سردية الاحتلال الكاذبة، وإن الروايات الزائفة والأكاذيب التي يسوقها الاحتلال بعد كل مجزرة يريد من ورائها تبرير جرائمه البشعة والوحشية التي يرتكبها بحق المدنيين والأطفال والنساء، والتي فشل العالم في إيقافها على مدار أكثر من ثمانية شهور متواصلة من القتل والتدمير والإبادة الجماعية والتطهير العرقي، كما أدان ارتكاب الاحتلال للمجازر ضد مراكز نزوح وإيواء الآمنين، ونؤكد أن هذا يأتي ضمن جريمة الإبادة الجماعية، كما وندين الدعم الأميركي الكامل والشامل للاحتلال الذي يمارس الجرائم بشكل منظم؛ حسبما جاء في البيان.
وحمل مكتب الإعلام الحكومي، الاحتلال والإدارة الأميركية المسؤولية الكاملة عن هذه الجرائم ضد الإنسانية والجرائم ضد القانون الدولي، ودعا كل العالم إلى إدانة هذه المجازر وإدانة حرب الإبادة الجماعية والتطهير العرقي ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
وختم بيانه بمطالبة المجتمع الدولي وكل المنظمات الأممية والدولية إلى الضغط على الاحتلال لوقف جريمة الإبادة الجماعية ضد المدنيين وضد الأطفال والنساء في قطاع غزة، ومطالبة المجتمع الدولي وكل المحاكم الدولية بملاحقة مجرمي الحرب الإسرائيليين والأميركيين الذين يُشرفون على تنفيذ الإبادة الجماعية بشكل مدروس وبنية مبيتة.
التعليقات