عقدت مجموعة من الشخصيات الفلسطينية المقيمة في دولة الكويت اجتماعًا، يوم السبت 8 حزيران/ يونيو 2024، لبحث 'كيفية دعم صمود الشعب الفلسطيني في الداخل المحتل، نتيجة استمرار آلة القتل المتعمد، وحرب الإبادة التي تشنها قوات الاحتلال الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني الأعزل، أمام مرأى من العالم دون اتخاذ إجراءات رادعة ضد الاحتلال الصهيوني'، وفقا للمجتمعين. وأكدت المجموعة على 'توافق الجميع على أولوية وأهمية إصلاح البيت الداخلي الفلسطيني، واستعادة منظمة التحرير الفلسطينية لدورها الأساسي في تنظيم الشعب الفلسطيني، وتمكينه من القيام بدوره في تحرير وطنه بكل الوسائل المشروعة، وتقرير مصيره. وقد جاء هذا اللقاء انطلاقًا من مبادرة المؤتمر الوطني الفلسطيني، التي بادر إليها عدد من الشخصيات الفلسطينية في الداخل المحتل وفي الشتات، تحت عنوان نداء من أجل قيادة فلسطينية موحدة'. وشارك في الاجتماع عدد من الموقعين على المبادرة من المقيمين في دولة الكويت، والذين أشادوا بـ'دور الكويت حكومة وشعبا في نصرة شعبنا الفلسطيني خصوصا في غزة، والتأكيد على موقف الكويت الثابت في أهمية دحر الاحتلال ونيل شعب فلسطين حريته الكاملة وإعلان دولته المستقلة'، وناقشوا سبل المشاركة في هذا المؤتمر وأهميته والمكان المقترح لانعقاده.
كما ناقش المجتمعون 'ما يميز هذا النداء عن غيره من النداءات الفلسطينية، وآليات وسبل حماية المقاومة الفلسطينية والمراكمة على إنجازاتها'. كما ناقشوا أيضًا 'التحديات التي لها علاقة بالعمل السياسي في المرحلة الراهنة، وأهمية أن يكون المؤتمر مساحةً لتوحيد جهود الشعب الفلسطيني، وخطط عمل المؤتمر وآلياته التي يسعى من خلالها إلى تحقيق ديمومة هذا العمل الوطني'.
واستضافت مجموعة من الشخصيات الفلسطينية المقيمة في دولة الكويت عبر تقنية الإنترنت الباحث والناشط الفلسطيني معين الطاهر، أحد المبادرين لمشروع المؤتمر الوطني الفلسطيني، والذي تحدث عن 'فكرة المؤتمر وأهمية عقده في هذه المرحلة الحرجة في تاريخ الشعب الفلسطيني'. وركز على 'أهمية إعادة بناء منظمة التحرير الفلسطينية وتشكيل قيادة فلسطينية موحدة على أساس برنامج وطني متفق عليه لمواجهة المؤامرة الكبرى على قضية الشعب الفلسطيني'.
عقدت مجموعة من الشخصيات الفلسطينية المقيمة في دولة الكويت اجتماعًا، يوم السبت 8 حزيران/ يونيو 2024، لبحث 'كيفية دعم صمود الشعب الفلسطيني في الداخل المحتل، نتيجة استمرار آلة القتل المتعمد، وحرب الإبادة التي تشنها قوات الاحتلال الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني الأعزل، أمام مرأى من العالم دون اتخاذ إجراءات رادعة ضد الاحتلال الصهيوني'، وفقا للمجتمعين. وأكدت المجموعة على 'توافق الجميع على أولوية وأهمية إصلاح البيت الداخلي الفلسطيني، واستعادة منظمة التحرير الفلسطينية لدورها الأساسي في تنظيم الشعب الفلسطيني، وتمكينه من القيام بدوره في تحرير وطنه بكل الوسائل المشروعة، وتقرير مصيره. وقد جاء هذا اللقاء انطلاقًا من مبادرة المؤتمر الوطني الفلسطيني، التي بادر إليها عدد من الشخصيات الفلسطينية في الداخل المحتل وفي الشتات، تحت عنوان نداء من أجل قيادة فلسطينية موحدة'. وشارك في الاجتماع عدد من الموقعين على المبادرة من المقيمين في دولة الكويت، والذين أشادوا بـ'دور الكويت حكومة وشعبا في نصرة شعبنا الفلسطيني خصوصا في غزة، والتأكيد على موقف الكويت الثابت في أهمية دحر الاحتلال ونيل شعب فلسطين حريته الكاملة وإعلان دولته المستقلة'، وناقشوا سبل المشاركة في هذا المؤتمر وأهميته والمكان المقترح لانعقاده.
كما ناقش المجتمعون 'ما يميز هذا النداء عن غيره من النداءات الفلسطينية، وآليات وسبل حماية المقاومة الفلسطينية والمراكمة على إنجازاتها'. كما ناقشوا أيضًا 'التحديات التي لها علاقة بالعمل السياسي في المرحلة الراهنة، وأهمية أن يكون المؤتمر مساحةً لتوحيد جهود الشعب الفلسطيني، وخطط عمل المؤتمر وآلياته التي يسعى من خلالها إلى تحقيق ديمومة هذا العمل الوطني'.
واستضافت مجموعة من الشخصيات الفلسطينية المقيمة في دولة الكويت عبر تقنية الإنترنت الباحث والناشط الفلسطيني معين الطاهر، أحد المبادرين لمشروع المؤتمر الوطني الفلسطيني، والذي تحدث عن 'فكرة المؤتمر وأهمية عقده في هذه المرحلة الحرجة في تاريخ الشعب الفلسطيني'. وركز على 'أهمية إعادة بناء منظمة التحرير الفلسطينية وتشكيل قيادة فلسطينية موحدة على أساس برنامج وطني متفق عليه لمواجهة المؤامرة الكبرى على قضية الشعب الفلسطيني'.
عقدت مجموعة من الشخصيات الفلسطينية المقيمة في دولة الكويت اجتماعًا، يوم السبت 8 حزيران/ يونيو 2024، لبحث 'كيفية دعم صمود الشعب الفلسطيني في الداخل المحتل، نتيجة استمرار آلة القتل المتعمد، وحرب الإبادة التي تشنها قوات الاحتلال الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني الأعزل، أمام مرأى من العالم دون اتخاذ إجراءات رادعة ضد الاحتلال الصهيوني'، وفقا للمجتمعين. وأكدت المجموعة على 'توافق الجميع على أولوية وأهمية إصلاح البيت الداخلي الفلسطيني، واستعادة منظمة التحرير الفلسطينية لدورها الأساسي في تنظيم الشعب الفلسطيني، وتمكينه من القيام بدوره في تحرير وطنه بكل الوسائل المشروعة، وتقرير مصيره. وقد جاء هذا اللقاء انطلاقًا من مبادرة المؤتمر الوطني الفلسطيني، التي بادر إليها عدد من الشخصيات الفلسطينية في الداخل المحتل وفي الشتات، تحت عنوان نداء من أجل قيادة فلسطينية موحدة'. وشارك في الاجتماع عدد من الموقعين على المبادرة من المقيمين في دولة الكويت، والذين أشادوا بـ'دور الكويت حكومة وشعبا في نصرة شعبنا الفلسطيني خصوصا في غزة، والتأكيد على موقف الكويت الثابت في أهمية دحر الاحتلال ونيل شعب فلسطين حريته الكاملة وإعلان دولته المستقلة'، وناقشوا سبل المشاركة في هذا المؤتمر وأهميته والمكان المقترح لانعقاده.
كما ناقش المجتمعون 'ما يميز هذا النداء عن غيره من النداءات الفلسطينية، وآليات وسبل حماية المقاومة الفلسطينية والمراكمة على إنجازاتها'. كما ناقشوا أيضًا 'التحديات التي لها علاقة بالعمل السياسي في المرحلة الراهنة، وأهمية أن يكون المؤتمر مساحةً لتوحيد جهود الشعب الفلسطيني، وخطط عمل المؤتمر وآلياته التي يسعى من خلالها إلى تحقيق ديمومة هذا العمل الوطني'.
واستضافت مجموعة من الشخصيات الفلسطينية المقيمة في دولة الكويت عبر تقنية الإنترنت الباحث والناشط الفلسطيني معين الطاهر، أحد المبادرين لمشروع المؤتمر الوطني الفلسطيني، والذي تحدث عن 'فكرة المؤتمر وأهمية عقده في هذه المرحلة الحرجة في تاريخ الشعب الفلسطيني'. وركز على 'أهمية إعادة بناء منظمة التحرير الفلسطينية وتشكيل قيادة فلسطينية موحدة على أساس برنامج وطني متفق عليه لمواجهة المؤامرة الكبرى على قضية الشعب الفلسطيني'.
التعليقات