بعد غياب عدة شهور ، عادت رائحة « البخور « إلى حارتنا ، يصاحبها دُخان يوزّع الفرح في ارجاء المكان ، مُعلناً وصول الحاجة « ام سعيد « من دولة الامارات. العربية المتحدة .. وهذا بحد ذاته « علامة « محبة لكل او أغلب صديقات « ام سعيد « ممن اعتدنَ على جلساتها وحكاياتها الجميلة. عدة شهور .. مدة طويلة ، نسبيّاً ، وهي فترة غياب فرضتها ظروفها الخاصة.
المهم ان الله شاء ان يجمع الاحبة ب « ام سعيد « التي عادت لتجمَع « نساء حارتنا « في شقّتها ذات الموقع « الاستراتيجي « . ثمّة احترام ومودة تجمعني وعائلتي بالسيدة « ام سعيد « .. فهي دائما ما تبعث لي « السلامات « عبر « الوسطاء « من جيران و « حارس العمارة « الامين « رضا « ، حافظ اسرار ومواعيد الجارات مع الحاجة ام سعيد. بالنسبة لي ، يكفيني أن أرى الابتسامة على مُحيّا ووجوه القادمات الى حيث تطلّ « المبخرة « على فضاء حارتنا. يكفيني وجود « البخّور « في اي مكان ، وتحديدا في حارتنا ، لأنه « البخور « يطرد الشياطين « كما يقولون... وكم نحن في هذا العالم بحاجة لأمثال الحاجة ام سعيد التي تجمع الناس حولها والاهم ان « البخور « الذي تأتي به يقوم بمهمة جليلة وهي « طرد الشياطين « .. وما اكثرهم .. جاءت ام سعيد وصار العيد في حارتنا.. ' عيدين '.
بعد غياب عدة شهور ، عادت رائحة « البخور « إلى حارتنا ، يصاحبها دُخان يوزّع الفرح في ارجاء المكان ، مُعلناً وصول الحاجة « ام سعيد « من دولة الامارات. العربية المتحدة .. وهذا بحد ذاته « علامة « محبة لكل او أغلب صديقات « ام سعيد « ممن اعتدنَ على جلساتها وحكاياتها الجميلة. عدة شهور .. مدة طويلة ، نسبيّاً ، وهي فترة غياب فرضتها ظروفها الخاصة.
المهم ان الله شاء ان يجمع الاحبة ب « ام سعيد « التي عادت لتجمَع « نساء حارتنا « في شقّتها ذات الموقع « الاستراتيجي « . ثمّة احترام ومودة تجمعني وعائلتي بالسيدة « ام سعيد « .. فهي دائما ما تبعث لي « السلامات « عبر « الوسطاء « من جيران و « حارس العمارة « الامين « رضا « ، حافظ اسرار ومواعيد الجارات مع الحاجة ام سعيد. بالنسبة لي ، يكفيني أن أرى الابتسامة على مُحيّا ووجوه القادمات الى حيث تطلّ « المبخرة « على فضاء حارتنا. يكفيني وجود « البخّور « في اي مكان ، وتحديدا في حارتنا ، لأنه « البخور « يطرد الشياطين « كما يقولون... وكم نحن في هذا العالم بحاجة لأمثال الحاجة ام سعيد التي تجمع الناس حولها والاهم ان « البخور « الذي تأتي به يقوم بمهمة جليلة وهي « طرد الشياطين « .. وما اكثرهم .. جاءت ام سعيد وصار العيد في حارتنا.. ' عيدين '.
بعد غياب عدة شهور ، عادت رائحة « البخور « إلى حارتنا ، يصاحبها دُخان يوزّع الفرح في ارجاء المكان ، مُعلناً وصول الحاجة « ام سعيد « من دولة الامارات. العربية المتحدة .. وهذا بحد ذاته « علامة « محبة لكل او أغلب صديقات « ام سعيد « ممن اعتدنَ على جلساتها وحكاياتها الجميلة. عدة شهور .. مدة طويلة ، نسبيّاً ، وهي فترة غياب فرضتها ظروفها الخاصة.
المهم ان الله شاء ان يجمع الاحبة ب « ام سعيد « التي عادت لتجمَع « نساء حارتنا « في شقّتها ذات الموقع « الاستراتيجي « . ثمّة احترام ومودة تجمعني وعائلتي بالسيدة « ام سعيد « .. فهي دائما ما تبعث لي « السلامات « عبر « الوسطاء « من جيران و « حارس العمارة « الامين « رضا « ، حافظ اسرار ومواعيد الجارات مع الحاجة ام سعيد. بالنسبة لي ، يكفيني أن أرى الابتسامة على مُحيّا ووجوه القادمات الى حيث تطلّ « المبخرة « على فضاء حارتنا. يكفيني وجود « البخّور « في اي مكان ، وتحديدا في حارتنا ، لأنه « البخور « يطرد الشياطين « كما يقولون... وكم نحن في هذا العالم بحاجة لأمثال الحاجة ام سعيد التي تجمع الناس حولها والاهم ان « البخور « الذي تأتي به يقوم بمهمة جليلة وهي « طرد الشياطين « .. وما اكثرهم .. جاءت ام سعيد وصار العيد في حارتنا.. ' عيدين '.
التعليقات