دعت جامعة الدول العربية، إلى ضرورة تضافر الجهود الدولية الجماعية لإنقاذ الدولة السودانية ومنع انهيارها، محذرة من اندلاع الصراع حول بعثرة الجهود الدولية والإقليمية والبطء في تنفيذها نتيجة عدم التنسيق، مما يسهم بتدهور الأوضاع الميدانية والإنسانية نتيجة استمرار المواجهات العسكرية. جاء ذلك خلال كلمة الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، في افتتاح أعمال قمة مجلس السلم والأمن الأفريقي المخصصة لمناقشة تطورات الوضع في السودان عبر تقنية الـ (زووم) والمنعقدة اليوم الجمعة، برئاسة الرئيس موسيفيني رئيس جمهورية أوغندا رئيس الدورة الحالية لمجلس السلم والأمن الأفريقي، بمشاركة رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي والسكرتير التنفيذي للإيجاد وممثل السكرتير العام للأمم المتحدة. وأشار الأمين العام لجامعة الدول العربية، إلى ضرورة تنفيذ تفاهمات منبر جدة والعودة إلى المسار السلمي لحل الأزمة السودانية، وإطلاق حوار سوداني، وتنفيذ قرار مجلس الأمن رقم 2736 والذي طالب قوات الدعم السريع بإنهاء حصار الفاشر والوقف الفوري للقتال وتهدئة التصعيد في ولاية شمال دارفور وما حولها.
دعت جامعة الدول العربية، إلى ضرورة تضافر الجهود الدولية الجماعية لإنقاذ الدولة السودانية ومنع انهيارها، محذرة من اندلاع الصراع حول بعثرة الجهود الدولية والإقليمية والبطء في تنفيذها نتيجة عدم التنسيق، مما يسهم بتدهور الأوضاع الميدانية والإنسانية نتيجة استمرار المواجهات العسكرية. جاء ذلك خلال كلمة الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، في افتتاح أعمال قمة مجلس السلم والأمن الأفريقي المخصصة لمناقشة تطورات الوضع في السودان عبر تقنية الـ (زووم) والمنعقدة اليوم الجمعة، برئاسة الرئيس موسيفيني رئيس جمهورية أوغندا رئيس الدورة الحالية لمجلس السلم والأمن الأفريقي، بمشاركة رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي والسكرتير التنفيذي للإيجاد وممثل السكرتير العام للأمم المتحدة. وأشار الأمين العام لجامعة الدول العربية، إلى ضرورة تنفيذ تفاهمات منبر جدة والعودة إلى المسار السلمي لحل الأزمة السودانية، وإطلاق حوار سوداني، وتنفيذ قرار مجلس الأمن رقم 2736 والذي طالب قوات الدعم السريع بإنهاء حصار الفاشر والوقف الفوري للقتال وتهدئة التصعيد في ولاية شمال دارفور وما حولها.
دعت جامعة الدول العربية، إلى ضرورة تضافر الجهود الدولية الجماعية لإنقاذ الدولة السودانية ومنع انهيارها، محذرة من اندلاع الصراع حول بعثرة الجهود الدولية والإقليمية والبطء في تنفيذها نتيجة عدم التنسيق، مما يسهم بتدهور الأوضاع الميدانية والإنسانية نتيجة استمرار المواجهات العسكرية. جاء ذلك خلال كلمة الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، في افتتاح أعمال قمة مجلس السلم والأمن الأفريقي المخصصة لمناقشة تطورات الوضع في السودان عبر تقنية الـ (زووم) والمنعقدة اليوم الجمعة، برئاسة الرئيس موسيفيني رئيس جمهورية أوغندا رئيس الدورة الحالية لمجلس السلم والأمن الأفريقي، بمشاركة رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي والسكرتير التنفيذي للإيجاد وممثل السكرتير العام للأمم المتحدة. وأشار الأمين العام لجامعة الدول العربية، إلى ضرورة تنفيذ تفاهمات منبر جدة والعودة إلى المسار السلمي لحل الأزمة السودانية، وإطلاق حوار سوداني، وتنفيذ قرار مجلس الأمن رقم 2736 والذي طالب قوات الدعم السريع بإنهاء حصار الفاشر والوقف الفوري للقتال وتهدئة التصعيد في ولاية شمال دارفور وما حولها.
التعليقات
جامعة الدول العربية تدعو إلى تضافر الجهود الدولية الجماعية لإنقاذ السودان
التعليقات