- وقعت بلدية إربد الكبرى اتفاقية توأمة مع بلدية الخليل، بهدف تبادل الخبرات في مختلف المجالات، وتعزيز التعاون وعلاقات الصداقة والتفاهم بين المدينتين والاستفادة من قصص النجاح المشتركة على مختلف الصعد. وتنص الاتفاقية التي وقعها رئيس بلدية إربد الدكتور المهندس نبيل الكوفحي، ورئيس بلدية الخليل تيسير أبو سنينة، بحضور عضو مجلس الأعيان الدكتور يعقوب ناصر الدين، ورئيس غرفة تجارة إربد محمد الشوحة، ورئيس جمعية خليل الرحمن الخيرية الدكتور محمد علي الجعبري، والأمين العام لتجمع أبناء الخليل في الأردن المهندس طلال سدر، ورجال أعمال فلسطينيين وأبناء الخليل في الأردن على تطوير العلاقات المشتركة بين الجانبين وتعزيز التعاون المشترك. وقال الكوفحي إن بلدية إربد لديها رؤية واضحة بأن تكون إربد خضراء ومدينة ذكية جاذبة للاستثمار من خلال التفكير بعمل مبرمج وتنموي عبر شراكات واسعة وحقيقية مع المؤسسات والجهات كافة. وأعرب عن سعادته بالتوأمة مع بلدية الخليل التاريخية التي سيكون لها دور مهم في خدمة الطرفين، مؤكدا جاهزية البلدية لتوطيد علاقاتها مع جميع البلديات في فلسطين المحتلة. من جهته، قال ابو سنينة 'إن الاتفاقية تعكس رغبتنا في تعزيز العلاقات الثنائية وتبادل الخبرات والمعرفة والتعاون في المجالات الاقتصادية والاجتماعية والبيئية والأكاديمية لمصلحة المواطنين، وبما يضمن استدامة العمل المشترك المستقبلي الهادف لتحسين وتطوير الخدمات بشكل مميز وصولا لتعزيز التنمية المستدامة وتحسين جودة الحياة للمواطنين'. وأضاف أن الأردن رئة تتنفس منها فلسطين ونصمد بنفسها، فالأردن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني يعطينا دوما الأمل بالنصر والصمود، خصوصا أن القدس تحظى برعاية ووصاية هاشمية وهي بعهدة جلالة الملك الذي يبذل كل جهوده للحفاظ على عروبيتها وإسلاميتها، مثمنا الدور الكبيرة الذي يقوم به جلالة الملك والشعب الأردني في دعم ومساندة فلسطين وغزة. بدوره، قال العين ناصر الدين إن غزة تواجه حرب ظالمة وبشعة والأردن ملكا وشعبا يعيشون ساعة بساعة ولحظة بلحظة في ظل ما يجري من إبادة جماعية ومجازر ترتكب بحق الأطفال والنساء وكبار السن والأبرياء، مؤكدا أن الأردن بقيادة جلالة الملك يقدم كل ما يستطيع من دعم لتعزيز صمود الأهل في غزة وعبر كل الوسائل السياسية والدبلوماسية والمادية والمعنوية، إضافة إلى مساعدات غذائية وإنزالات جوية يشرف عليها قائد الوطن بنفسه. وأعرب عن سعادته بتوقيع اتفاقية التوأمة التي من شأنها توطيد العلاقات بين المدينتين وستسهم في تحسين الخدمات.
- وقعت بلدية إربد الكبرى اتفاقية توأمة مع بلدية الخليل، بهدف تبادل الخبرات في مختلف المجالات، وتعزيز التعاون وعلاقات الصداقة والتفاهم بين المدينتين والاستفادة من قصص النجاح المشتركة على مختلف الصعد. وتنص الاتفاقية التي وقعها رئيس بلدية إربد الدكتور المهندس نبيل الكوفحي، ورئيس بلدية الخليل تيسير أبو سنينة، بحضور عضو مجلس الأعيان الدكتور يعقوب ناصر الدين، ورئيس غرفة تجارة إربد محمد الشوحة، ورئيس جمعية خليل الرحمن الخيرية الدكتور محمد علي الجعبري، والأمين العام لتجمع أبناء الخليل في الأردن المهندس طلال سدر، ورجال أعمال فلسطينيين وأبناء الخليل في الأردن على تطوير العلاقات المشتركة بين الجانبين وتعزيز التعاون المشترك. وقال الكوفحي إن بلدية إربد لديها رؤية واضحة بأن تكون إربد خضراء ومدينة ذكية جاذبة للاستثمار من خلال التفكير بعمل مبرمج وتنموي عبر شراكات واسعة وحقيقية مع المؤسسات والجهات كافة. وأعرب عن سعادته بالتوأمة مع بلدية الخليل التاريخية التي سيكون لها دور مهم في خدمة الطرفين، مؤكدا جاهزية البلدية لتوطيد علاقاتها مع جميع البلديات في فلسطين المحتلة. من جهته، قال ابو سنينة 'إن الاتفاقية تعكس رغبتنا في تعزيز العلاقات الثنائية وتبادل الخبرات والمعرفة والتعاون في المجالات الاقتصادية والاجتماعية والبيئية والأكاديمية لمصلحة المواطنين، وبما يضمن استدامة العمل المشترك المستقبلي الهادف لتحسين وتطوير الخدمات بشكل مميز وصولا لتعزيز التنمية المستدامة وتحسين جودة الحياة للمواطنين'. وأضاف أن الأردن رئة تتنفس منها فلسطين ونصمد بنفسها، فالأردن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني يعطينا دوما الأمل بالنصر والصمود، خصوصا أن القدس تحظى برعاية ووصاية هاشمية وهي بعهدة جلالة الملك الذي يبذل كل جهوده للحفاظ على عروبيتها وإسلاميتها، مثمنا الدور الكبيرة الذي يقوم به جلالة الملك والشعب الأردني في دعم ومساندة فلسطين وغزة. بدوره، قال العين ناصر الدين إن غزة تواجه حرب ظالمة وبشعة والأردن ملكا وشعبا يعيشون ساعة بساعة ولحظة بلحظة في ظل ما يجري من إبادة جماعية ومجازر ترتكب بحق الأطفال والنساء وكبار السن والأبرياء، مؤكدا أن الأردن بقيادة جلالة الملك يقدم كل ما يستطيع من دعم لتعزيز صمود الأهل في غزة وعبر كل الوسائل السياسية والدبلوماسية والمادية والمعنوية، إضافة إلى مساعدات غذائية وإنزالات جوية يشرف عليها قائد الوطن بنفسه. وأعرب عن سعادته بتوقيع اتفاقية التوأمة التي من شأنها توطيد العلاقات بين المدينتين وستسهم في تحسين الخدمات.
- وقعت بلدية إربد الكبرى اتفاقية توأمة مع بلدية الخليل، بهدف تبادل الخبرات في مختلف المجالات، وتعزيز التعاون وعلاقات الصداقة والتفاهم بين المدينتين والاستفادة من قصص النجاح المشتركة على مختلف الصعد. وتنص الاتفاقية التي وقعها رئيس بلدية إربد الدكتور المهندس نبيل الكوفحي، ورئيس بلدية الخليل تيسير أبو سنينة، بحضور عضو مجلس الأعيان الدكتور يعقوب ناصر الدين، ورئيس غرفة تجارة إربد محمد الشوحة، ورئيس جمعية خليل الرحمن الخيرية الدكتور محمد علي الجعبري، والأمين العام لتجمع أبناء الخليل في الأردن المهندس طلال سدر، ورجال أعمال فلسطينيين وأبناء الخليل في الأردن على تطوير العلاقات المشتركة بين الجانبين وتعزيز التعاون المشترك. وقال الكوفحي إن بلدية إربد لديها رؤية واضحة بأن تكون إربد خضراء ومدينة ذكية جاذبة للاستثمار من خلال التفكير بعمل مبرمج وتنموي عبر شراكات واسعة وحقيقية مع المؤسسات والجهات كافة. وأعرب عن سعادته بالتوأمة مع بلدية الخليل التاريخية التي سيكون لها دور مهم في خدمة الطرفين، مؤكدا جاهزية البلدية لتوطيد علاقاتها مع جميع البلديات في فلسطين المحتلة. من جهته، قال ابو سنينة 'إن الاتفاقية تعكس رغبتنا في تعزيز العلاقات الثنائية وتبادل الخبرات والمعرفة والتعاون في المجالات الاقتصادية والاجتماعية والبيئية والأكاديمية لمصلحة المواطنين، وبما يضمن استدامة العمل المشترك المستقبلي الهادف لتحسين وتطوير الخدمات بشكل مميز وصولا لتعزيز التنمية المستدامة وتحسين جودة الحياة للمواطنين'. وأضاف أن الأردن رئة تتنفس منها فلسطين ونصمد بنفسها، فالأردن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني يعطينا دوما الأمل بالنصر والصمود، خصوصا أن القدس تحظى برعاية ووصاية هاشمية وهي بعهدة جلالة الملك الذي يبذل كل جهوده للحفاظ على عروبيتها وإسلاميتها، مثمنا الدور الكبيرة الذي يقوم به جلالة الملك والشعب الأردني في دعم ومساندة فلسطين وغزة. بدوره، قال العين ناصر الدين إن غزة تواجه حرب ظالمة وبشعة والأردن ملكا وشعبا يعيشون ساعة بساعة ولحظة بلحظة في ظل ما يجري من إبادة جماعية ومجازر ترتكب بحق الأطفال والنساء وكبار السن والأبرياء، مؤكدا أن الأردن بقيادة جلالة الملك يقدم كل ما يستطيع من دعم لتعزيز صمود الأهل في غزة وعبر كل الوسائل السياسية والدبلوماسية والمادية والمعنوية، إضافة إلى مساعدات غذائية وإنزالات جوية يشرف عليها قائد الوطن بنفسه. وأعرب عن سعادته بتوقيع اتفاقية التوأمة التي من شأنها توطيد العلاقات بين المدينتين وستسهم في تحسين الخدمات.
التعليقات