دخلت الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، الأحد، شهرها العاشر، حيث وسع الجيش الإسرائيلي في اليوم الـ275 للحرب من هجماته البرية والجوية والبحرية على مختلف مناطق القطاع، وارتكب المزيد من المجازر بحق العائلات والمدنيين. وواصلت فصائل المقاومة الفلسطينية، التصدي لتوغلات الجيش الإسرائيلي واستهداف قواته في عمليات مباغتة، خصوصا في مدينة رفح التي تشهد اشتباكات عنيفة، وفي حي الشجاعية شرقي مدينة غزة الذي يشهد معارك ضارية. وواصل الجيش الإسرائيلي استهداف المدنيين، حيث شن الطيران الحربي سلسلة غارات على مناطق متفرقة في القطاع، استهدفت المناطق المأهولة ومراكز الإيواء، إذ قصف مدرسة الجاعوني التي تؤوي نازحين في مخيم النصيرات ما أوقع عشرات الشهداء والجرحى. ويتزامن هذا التوقيت مع توجه مدير وكالة المخابرات المركزية الأميركية (سي آي إيه)، وليام بيرنز، إلى العاصمة القطرية، الدوحة، للمشاركة في المفاوضات بشأن وقف إطلاق النار في قطاع غزة وتبادل الأسرى بين 'إسرائيل' وحركة حماس. وأشارت القناة 13 الإسرائيلية إلى أن المحادثات التي عقدت يوم الجمعة في قطر، بمشاركة رئيس الموساد، برنياع، كانت 'إيجابية'، مشيرة إلى 'حالة من التفاؤل في 'إسرائيل،' لم نشهد مثلها منذ أسابيع'. وأفادت بأن وفود عمل إسرائيلية على المستوى المهني ستتوجه خلال الأيام المقبلة إلى القاهرة والدوحة، لبلورة المخطط النهائي للاتفاق، ومعالجة القضايا محل نزاع، مثل هوية الأسرى الذين سيشملهم التبادل وآلية وقف إطلاق النار وانسحاب قوات الاحتلال من غزة.
وفي ما يتعلق بالجداول الزمنية، تشير التقديرات الإسرائيلية إلى أن التوصل إلى اتفاق نهائي 'لن يتم خلال أيام'، مشيرة إلى أننا نشهد انطلاق مفاوضات القد تستمر عدة أسابيع. في حين حذّرت الأطراف من أن 'التوصل إلى اتفاق لا يزال غير مضمون'.
وتسعى واشنطن بالتعاون مع الوسيطين القطري والمصري، للدفع قدما بالصفقة التي قد تؤدي إنهاء الحرب التي يشنها الاحتلال على قطاع غزة منذ 274 يوما، وتبادل الأسرى مع حماس
دخلت الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، الأحد، شهرها العاشر، حيث وسع الجيش الإسرائيلي في اليوم الـ275 للحرب من هجماته البرية والجوية والبحرية على مختلف مناطق القطاع، وارتكب المزيد من المجازر بحق العائلات والمدنيين. وواصلت فصائل المقاومة الفلسطينية، التصدي لتوغلات الجيش الإسرائيلي واستهداف قواته في عمليات مباغتة، خصوصا في مدينة رفح التي تشهد اشتباكات عنيفة، وفي حي الشجاعية شرقي مدينة غزة الذي يشهد معارك ضارية. وواصل الجيش الإسرائيلي استهداف المدنيين، حيث شن الطيران الحربي سلسلة غارات على مناطق متفرقة في القطاع، استهدفت المناطق المأهولة ومراكز الإيواء، إذ قصف مدرسة الجاعوني التي تؤوي نازحين في مخيم النصيرات ما أوقع عشرات الشهداء والجرحى. ويتزامن هذا التوقيت مع توجه مدير وكالة المخابرات المركزية الأميركية (سي آي إيه)، وليام بيرنز، إلى العاصمة القطرية، الدوحة، للمشاركة في المفاوضات بشأن وقف إطلاق النار في قطاع غزة وتبادل الأسرى بين 'إسرائيل' وحركة حماس. وأشارت القناة 13 الإسرائيلية إلى أن المحادثات التي عقدت يوم الجمعة في قطر، بمشاركة رئيس الموساد، برنياع، كانت 'إيجابية'، مشيرة إلى 'حالة من التفاؤل في 'إسرائيل،' لم نشهد مثلها منذ أسابيع'. وأفادت بأن وفود عمل إسرائيلية على المستوى المهني ستتوجه خلال الأيام المقبلة إلى القاهرة والدوحة، لبلورة المخطط النهائي للاتفاق، ومعالجة القضايا محل نزاع، مثل هوية الأسرى الذين سيشملهم التبادل وآلية وقف إطلاق النار وانسحاب قوات الاحتلال من غزة.
وفي ما يتعلق بالجداول الزمنية، تشير التقديرات الإسرائيلية إلى أن التوصل إلى اتفاق نهائي 'لن يتم خلال أيام'، مشيرة إلى أننا نشهد انطلاق مفاوضات القد تستمر عدة أسابيع. في حين حذّرت الأطراف من أن 'التوصل إلى اتفاق لا يزال غير مضمون'.
وتسعى واشنطن بالتعاون مع الوسيطين القطري والمصري، للدفع قدما بالصفقة التي قد تؤدي إنهاء الحرب التي يشنها الاحتلال على قطاع غزة منذ 274 يوما، وتبادل الأسرى مع حماس
دخلت الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، الأحد، شهرها العاشر، حيث وسع الجيش الإسرائيلي في اليوم الـ275 للحرب من هجماته البرية والجوية والبحرية على مختلف مناطق القطاع، وارتكب المزيد من المجازر بحق العائلات والمدنيين. وواصلت فصائل المقاومة الفلسطينية، التصدي لتوغلات الجيش الإسرائيلي واستهداف قواته في عمليات مباغتة، خصوصا في مدينة رفح التي تشهد اشتباكات عنيفة، وفي حي الشجاعية شرقي مدينة غزة الذي يشهد معارك ضارية. وواصل الجيش الإسرائيلي استهداف المدنيين، حيث شن الطيران الحربي سلسلة غارات على مناطق متفرقة في القطاع، استهدفت المناطق المأهولة ومراكز الإيواء، إذ قصف مدرسة الجاعوني التي تؤوي نازحين في مخيم النصيرات ما أوقع عشرات الشهداء والجرحى. ويتزامن هذا التوقيت مع توجه مدير وكالة المخابرات المركزية الأميركية (سي آي إيه)، وليام بيرنز، إلى العاصمة القطرية، الدوحة، للمشاركة في المفاوضات بشأن وقف إطلاق النار في قطاع غزة وتبادل الأسرى بين 'إسرائيل' وحركة حماس. وأشارت القناة 13 الإسرائيلية إلى أن المحادثات التي عقدت يوم الجمعة في قطر، بمشاركة رئيس الموساد، برنياع، كانت 'إيجابية'، مشيرة إلى 'حالة من التفاؤل في 'إسرائيل،' لم نشهد مثلها منذ أسابيع'. وأفادت بأن وفود عمل إسرائيلية على المستوى المهني ستتوجه خلال الأيام المقبلة إلى القاهرة والدوحة، لبلورة المخطط النهائي للاتفاق، ومعالجة القضايا محل نزاع، مثل هوية الأسرى الذين سيشملهم التبادل وآلية وقف إطلاق النار وانسحاب قوات الاحتلال من غزة.
وفي ما يتعلق بالجداول الزمنية، تشير التقديرات الإسرائيلية إلى أن التوصل إلى اتفاق نهائي 'لن يتم خلال أيام'، مشيرة إلى أننا نشهد انطلاق مفاوضات القد تستمر عدة أسابيع. في حين حذّرت الأطراف من أن 'التوصل إلى اتفاق لا يزال غير مضمون'.
وتسعى واشنطن بالتعاون مع الوسيطين القطري والمصري، للدفع قدما بالصفقة التي قد تؤدي إنهاء الحرب التي يشنها الاحتلال على قطاع غزة منذ 274 يوما، وتبادل الأسرى مع حماس
التعليقات
الحرب الإسرائيلية على غزة تدخل شهرها العاشر مع تفاؤل بوقف إطلاق النار
التعليقات