لوحة مرسومة بدم حقيقي كتب: طلعت شناعة. هذه اللوحة للفنان غسان عياصرة وكما قال لي مرسومة بدم 20 جنديا اردنيا ومقاومين فلسطينيين مناصفة 10من الأردن و10 من فلسطين و الحجارة باللوحة جاءت بها فتاة من اريحا وقد نقلتها من ساحة المسجد الأقصى وحوّلها الفنان عياصرة الي عمل فني بديع ويعرضها في ' شارع الاعمدة ' ضمن فعاليات مهرجان جرش 2024
جدير بالذكر أن الفنان عياصرة واحدا من ثوابت شارع الاعمدة وداذم الحضور في فعاليات مهرجان جرش منذ سنوات طويلة. التشكيلي غسان العياصرة عرفناه داذم التجول في الطبيعة وجلب مخلفاتها من أخشاب وأحجار لإعادة تشكيلها، لتصبح نافعة ذات قيمة ومعنى. على أطلال الطبيعة الساحرة لجبال جرش، يستلهم العياصرة (53 عاما) إبداع تصاميم تحفه الفنية من وحي الطبيعة، حيث يفضل العيش في كوخه الصغير، بعيدا عن وسائل العولمة والاتصال سبق أن رسم لوحة للمسجد الاقصى من بذور عجم الزيتون بما تحمله من دلالات إسلامية وفلسطينية.
لوحة مرسومة بدم حقيقي كتب: طلعت شناعة. هذه اللوحة للفنان غسان عياصرة وكما قال لي مرسومة بدم 20 جنديا اردنيا ومقاومين فلسطينيين مناصفة 10من الأردن و10 من فلسطين و الحجارة باللوحة جاءت بها فتاة من اريحا وقد نقلتها من ساحة المسجد الأقصى وحوّلها الفنان عياصرة الي عمل فني بديع ويعرضها في ' شارع الاعمدة ' ضمن فعاليات مهرجان جرش 2024
جدير بالذكر أن الفنان عياصرة واحدا من ثوابت شارع الاعمدة وداذم الحضور في فعاليات مهرجان جرش منذ سنوات طويلة. التشكيلي غسان العياصرة عرفناه داذم التجول في الطبيعة وجلب مخلفاتها من أخشاب وأحجار لإعادة تشكيلها، لتصبح نافعة ذات قيمة ومعنى. على أطلال الطبيعة الساحرة لجبال جرش، يستلهم العياصرة (53 عاما) إبداع تصاميم تحفه الفنية من وحي الطبيعة، حيث يفضل العيش في كوخه الصغير، بعيدا عن وسائل العولمة والاتصال سبق أن رسم لوحة للمسجد الاقصى من بذور عجم الزيتون بما تحمله من دلالات إسلامية وفلسطينية.
لوحة مرسومة بدم حقيقي كتب: طلعت شناعة. هذه اللوحة للفنان غسان عياصرة وكما قال لي مرسومة بدم 20 جنديا اردنيا ومقاومين فلسطينيين مناصفة 10من الأردن و10 من فلسطين و الحجارة باللوحة جاءت بها فتاة من اريحا وقد نقلتها من ساحة المسجد الأقصى وحوّلها الفنان عياصرة الي عمل فني بديع ويعرضها في ' شارع الاعمدة ' ضمن فعاليات مهرجان جرش 2024
جدير بالذكر أن الفنان عياصرة واحدا من ثوابت شارع الاعمدة وداذم الحضور في فعاليات مهرجان جرش منذ سنوات طويلة. التشكيلي غسان العياصرة عرفناه داذم التجول في الطبيعة وجلب مخلفاتها من أخشاب وأحجار لإعادة تشكيلها، لتصبح نافعة ذات قيمة ومعنى. على أطلال الطبيعة الساحرة لجبال جرش، يستلهم العياصرة (53 عاما) إبداع تصاميم تحفه الفنية من وحي الطبيعة، حيث يفضل العيش في كوخه الصغير، بعيدا عن وسائل العولمة والاتصال سبق أن رسم لوحة للمسجد الاقصى من بذور عجم الزيتون بما تحمله من دلالات إسلامية وفلسطينية.
التعليقات