تحضر غرفة تجارة عمان لعقد لقاء اقتصادي وطني خلال الشهر الحالي للوصول إلى 'خارطة طريق' تكون قابلة للتنفيذ الفوري على أرض الواقع بما يسهم في تجاوز الصعوبات والتحديات التي تواجه الاقتصاد الوطني والقت بثقل كبير على مختلف القطاعات وحركة النشاط التجاري. وقال رئيس الغرفة خليل الحاج توفيق في بيان، اليوم السبت، إن المملكة تواجه العديد من الصعوبات الاقتصادية، لا سيما تلك التي خلفها العدوان الإسرائيلي الغاشم على أهالي قطاع غزة، ما عمق من حالة تراجع النشاط التجاري، علاوة على دخول العديد من القطاعات الاقتصادية الحيوية بوضع الانكماش وأضاف، أن هذا المشهد يتطلب تدخلا عاجلا من الجميع لتقديم حلول سريعة ناجعة ترتكز على عناصر القوة لدى الوطن والمحافظة على ديمومة التعافي التي بدأت تظهر بعد تجاوز تبعات جائحة فيروس كورونا. وأكد الحاج توفيق، أن هذا الوضع دفع مجلس إدارة الغرفة للدعوة لعقد لقاء وطني اقتصادي لتقديم الحلول والأفكار والمقترحات السريعة من أصحاب العلم والخبرة والمعرفة تكون قابلة للتطبيق للتخفيف من التداعيات الضبابية الجارية بالإقليم والعالم على اقتصادنا وأسواقنا ورفعها لأصحاب القرار ومؤسسات الدولة المعنية. ودعا الراغبين بالمشاركة في اللقاء لتقديم مقترحاتهم وأفكارهم القابلة للتطبيق الفوري من خلال الدخول إلى رابط التسجيل ( https://forms.gle/eeacQvzsWnExjEKWA وتعبئة المعلومات المطلوبة حتى يتم مراجعتها وتدقيقها والترتيب لعقد اللقاء بأسرع وقت ممكن. وأشار الى أن مجلس إدارة الغرفة حدد اهم الملفات التي سيتم بحثها في اللقاء، التي تتطلب من الراغبين بالمشاركة تقديم الحلول والأفكار بشأنها وهي، 'حالة الركود التجاري وتراجع المبيعات وضعف القدرة الشرائية والتمويل المالي والإقراض والتسهيلات المالية'. وأوضح الحاج توفيق، أن المجلس حدد ملفات أخرى لمناقشتها تتعلق بالبطالة وتوفير فرص العمل، الأمن الغذائي والأسعار وحماية المستهلك، دفع نشاط قطاع السياحة، تحريك قطاع النقل والشحن، تشجيع الاستثمار ودعم المستثمر المحلي، واستقطاب الاستثمارات وكلف التشغيل والطاقة.
تحضر غرفة تجارة عمان لعقد لقاء اقتصادي وطني خلال الشهر الحالي للوصول إلى 'خارطة طريق' تكون قابلة للتنفيذ الفوري على أرض الواقع بما يسهم في تجاوز الصعوبات والتحديات التي تواجه الاقتصاد الوطني والقت بثقل كبير على مختلف القطاعات وحركة النشاط التجاري. وقال رئيس الغرفة خليل الحاج توفيق في بيان، اليوم السبت، إن المملكة تواجه العديد من الصعوبات الاقتصادية، لا سيما تلك التي خلفها العدوان الإسرائيلي الغاشم على أهالي قطاع غزة، ما عمق من حالة تراجع النشاط التجاري، علاوة على دخول العديد من القطاعات الاقتصادية الحيوية بوضع الانكماش وأضاف، أن هذا المشهد يتطلب تدخلا عاجلا من الجميع لتقديم حلول سريعة ناجعة ترتكز على عناصر القوة لدى الوطن والمحافظة على ديمومة التعافي التي بدأت تظهر بعد تجاوز تبعات جائحة فيروس كورونا. وأكد الحاج توفيق، أن هذا الوضع دفع مجلس إدارة الغرفة للدعوة لعقد لقاء وطني اقتصادي لتقديم الحلول والأفكار والمقترحات السريعة من أصحاب العلم والخبرة والمعرفة تكون قابلة للتطبيق للتخفيف من التداعيات الضبابية الجارية بالإقليم والعالم على اقتصادنا وأسواقنا ورفعها لأصحاب القرار ومؤسسات الدولة المعنية. ودعا الراغبين بالمشاركة في اللقاء لتقديم مقترحاتهم وأفكارهم القابلة للتطبيق الفوري من خلال الدخول إلى رابط التسجيل ( https://forms.gle/eeacQvzsWnExjEKWA وتعبئة المعلومات المطلوبة حتى يتم مراجعتها وتدقيقها والترتيب لعقد اللقاء بأسرع وقت ممكن. وأشار الى أن مجلس إدارة الغرفة حدد اهم الملفات التي سيتم بحثها في اللقاء، التي تتطلب من الراغبين بالمشاركة تقديم الحلول والأفكار بشأنها وهي، 'حالة الركود التجاري وتراجع المبيعات وضعف القدرة الشرائية والتمويل المالي والإقراض والتسهيلات المالية'. وأوضح الحاج توفيق، أن المجلس حدد ملفات أخرى لمناقشتها تتعلق بالبطالة وتوفير فرص العمل، الأمن الغذائي والأسعار وحماية المستهلك، دفع نشاط قطاع السياحة، تحريك قطاع النقل والشحن، تشجيع الاستثمار ودعم المستثمر المحلي، واستقطاب الاستثمارات وكلف التشغيل والطاقة.
تحضر غرفة تجارة عمان لعقد لقاء اقتصادي وطني خلال الشهر الحالي للوصول إلى 'خارطة طريق' تكون قابلة للتنفيذ الفوري على أرض الواقع بما يسهم في تجاوز الصعوبات والتحديات التي تواجه الاقتصاد الوطني والقت بثقل كبير على مختلف القطاعات وحركة النشاط التجاري. وقال رئيس الغرفة خليل الحاج توفيق في بيان، اليوم السبت، إن المملكة تواجه العديد من الصعوبات الاقتصادية، لا سيما تلك التي خلفها العدوان الإسرائيلي الغاشم على أهالي قطاع غزة، ما عمق من حالة تراجع النشاط التجاري، علاوة على دخول العديد من القطاعات الاقتصادية الحيوية بوضع الانكماش وأضاف، أن هذا المشهد يتطلب تدخلا عاجلا من الجميع لتقديم حلول سريعة ناجعة ترتكز على عناصر القوة لدى الوطن والمحافظة على ديمومة التعافي التي بدأت تظهر بعد تجاوز تبعات جائحة فيروس كورونا. وأكد الحاج توفيق، أن هذا الوضع دفع مجلس إدارة الغرفة للدعوة لعقد لقاء وطني اقتصادي لتقديم الحلول والأفكار والمقترحات السريعة من أصحاب العلم والخبرة والمعرفة تكون قابلة للتطبيق للتخفيف من التداعيات الضبابية الجارية بالإقليم والعالم على اقتصادنا وأسواقنا ورفعها لأصحاب القرار ومؤسسات الدولة المعنية. ودعا الراغبين بالمشاركة في اللقاء لتقديم مقترحاتهم وأفكارهم القابلة للتطبيق الفوري من خلال الدخول إلى رابط التسجيل ( https://forms.gle/eeacQvzsWnExjEKWA وتعبئة المعلومات المطلوبة حتى يتم مراجعتها وتدقيقها والترتيب لعقد اللقاء بأسرع وقت ممكن. وأشار الى أن مجلس إدارة الغرفة حدد اهم الملفات التي سيتم بحثها في اللقاء، التي تتطلب من الراغبين بالمشاركة تقديم الحلول والأفكار بشأنها وهي، 'حالة الركود التجاري وتراجع المبيعات وضعف القدرة الشرائية والتمويل المالي والإقراض والتسهيلات المالية'. وأوضح الحاج توفيق، أن المجلس حدد ملفات أخرى لمناقشتها تتعلق بالبطالة وتوفير فرص العمل، الأمن الغذائي والأسعار وحماية المستهلك، دفع نشاط قطاع السياحة، تحريك قطاع النقل والشحن، تشجيع الاستثمار ودعم المستثمر المحلي، واستقطاب الاستثمارات وكلف التشغيل والطاقة.
التعليقات