استنكرت جمعية المذيعين الأردنيين العربدة الإسرائيلية التي كان أحد أشكالها استهداف الصحفيين أثناء قيامهم بواجبهم المهني وذلك في بيان صدر عنها اليوم. وجاء في البيان ..يواصل الإحتلال الصهيوني نهج إستهداف المراسلين الإخباريين الفلسطينيين في غزة في محاولة يائسة منه لتكميم الأفواه وتعمية الحقيقة وإخفاء صورة مجازره التي يرتكبها بحق ابناء غزة وعموم الوطن الفلسطيني المحتل . وفي هذا السياق فقد عمد الإحتلال المجرم مؤخرا إلى تصفية مراسل قناة الجزيرة الإخباري إسماعيل الغول وزميله المصور رامي الريفي إنتقاما منهما على تغطيتهما النشطة لعملية الإبادة الجماعية التي يقترفها الإحتلال بحق مواطني مدينة غزة . وتبعا لذلك فإن جمعية المذيعين الأردنيين تؤكد إستنكارها للعربدة الإسرائيلية التي كان أحد أشكالها إستهداف الصحفيين أثناء قيامهم بواجبهم المهني ، وتدعو الهيئات النقابية العربية والدولية إلى إدانة جرائم الإحتلال ومحاكمتها لدى المحكمة الجنائية الدولية على جرائمها ضد المراسلين الإخباريين المحميين من الإستهداف أثناء،الحروب وفق القوانين الدولية . وتدعو جمعية المذيعين الأردنيين لإنصاف المتضررين من الزملاء الصحفيين خاصة المراسلين والمصورين الإخباريين والكوادر المساعدة التي تضطلع بمهام النقل الإخباري خلال الحروب ، حيث لا يجوز أن تستمر سلطات الإحتلال الصهيوني بالإفلات من العقاب في كل مرة .
إن جمعية المذيعين الأردنيين تنعى بمزيد من الحزن والأسى قافلة شهداء العمل الصحفي المرئي والمسموع والمقروء والألكتروني والناشطين على مواقع التواصل الإجتماعي الذين ارتقوا إلى جنان الخلد أثناء تأديتهم لواجبهم في فضح جرائم الإحتلال الصهيوني ضد أهلنا في غزة والضفة الغربية وباقي الأراضي المحتلة . وتستنكر جمعية المذيعين الأردنيين الفعل الإجرامي الصهيوني الذي استهدف زملاء المهنة من مراسلي محطات التلفزة والصحف والإذاعات الفلسطينية والعربية في محاولة يائسة من سلطات الإحتلال لمصادرة الحقيقة وتعمية المشهد الإجرامي الذي تقوم به ضد الآمنين من الأطفال والنساء والشيوخ في مناطق المواجهة بهدف تغطية فشلها في تحقيق أهدافها التي اعلنتها لهجومها الذي تلى معركة ” طوفان الأقصى ” النوعية التي هزت أركان الإحتلال وانهت إلى الأبد صورة تفوقه العسكري والإستراتيجي . وتحمل جمعية المذيعين الأردنيين سلطات الإحتلال الإسرائيلي المسؤولية القانونية والأخلاقية كاملة عن أفعالها الإجرامية الغاشمة ، وتطالب المجتمع الدولي بالتحرك لضمان سلامة الصحفيين ومحاسبة العدو الصهيوني الذي يقف وراء هذا الفعل الإجرامي . والجمعية تؤكد بأن سلوك الإحتلال هذا لا ولن ينجح في إرهاب طواقم الصحفيين الميدانيين الذين استهدفت عائلاتهم من قبل طائرات الإحتلال بسبب إصرارهم على مواصلة واجبهم الوطني رغم فداحة مصابهم وآلامهم كما في حالة الزميل وائل الدحدوح وعدد من زملائنا الذين عادوا لأداء واجبهم فور إنهاء مراسم دفن من استشهدوا من احبائهم .
و تطالب جمعية المذيعين الأردنيين حماية الصحفيين الذين تلقوا تهديدات بالتصفية من قبل سلطات الإحتلال في حالة مواصلتهم كشف جرائمها التي يندى لها جبين الإنسانية .
وبكل الاحوال فإن الجمعية ترى بأن استشهاد حوالي 160 صحفيا فلسطينيا حتى ساعة إصدار هذا البيان هو عملية إبادة إعلامية ممنهجة للجماعة الصحفية الفلسطينية' تهدف إلى تدمير البنية الصحفية هناك لتغييب الرواية الصحفية الفلسطينية من خلال إهلاك وإرهاب الجماعة المهنية الصحفية، عبر استهداف الفئة العمرية الشابة من تلك الجماعة (بين 20 و40 عاما) والتدمير الممنهج للمؤسسات الصحفية وملاحقة الصحفيين داخل المستشفيات والخيام التي مارسوا من خلالها عملهم، وذلك لتحقيق الموت المهني للجماعة. الامر الذي يشكل جريمة حرب كاملة الأركان تم تنفيذها مع سبق الإصرار والترصد .
وترفع جمعية المذيعين الأردنيين أسمى آيات العزاء لأهالي وذوي الشهداء ولمحطاتهم الإخبارية ضارعة للمولى عز وجل أن يتغمدهم بواسع رحمته وأن يسكنهم فسيح جنانه.
استنكرت جمعية المذيعين الأردنيين العربدة الإسرائيلية التي كان أحد أشكالها استهداف الصحفيين أثناء قيامهم بواجبهم المهني وذلك في بيان صدر عنها اليوم. وجاء في البيان ..يواصل الإحتلال الصهيوني نهج إستهداف المراسلين الإخباريين الفلسطينيين في غزة في محاولة يائسة منه لتكميم الأفواه وتعمية الحقيقة وإخفاء صورة مجازره التي يرتكبها بحق ابناء غزة وعموم الوطن الفلسطيني المحتل . وفي هذا السياق فقد عمد الإحتلال المجرم مؤخرا إلى تصفية مراسل قناة الجزيرة الإخباري إسماعيل الغول وزميله المصور رامي الريفي إنتقاما منهما على تغطيتهما النشطة لعملية الإبادة الجماعية التي يقترفها الإحتلال بحق مواطني مدينة غزة . وتبعا لذلك فإن جمعية المذيعين الأردنيين تؤكد إستنكارها للعربدة الإسرائيلية التي كان أحد أشكالها إستهداف الصحفيين أثناء قيامهم بواجبهم المهني ، وتدعو الهيئات النقابية العربية والدولية إلى إدانة جرائم الإحتلال ومحاكمتها لدى المحكمة الجنائية الدولية على جرائمها ضد المراسلين الإخباريين المحميين من الإستهداف أثناء،الحروب وفق القوانين الدولية . وتدعو جمعية المذيعين الأردنيين لإنصاف المتضررين من الزملاء الصحفيين خاصة المراسلين والمصورين الإخباريين والكوادر المساعدة التي تضطلع بمهام النقل الإخباري خلال الحروب ، حيث لا يجوز أن تستمر سلطات الإحتلال الصهيوني بالإفلات من العقاب في كل مرة .
إن جمعية المذيعين الأردنيين تنعى بمزيد من الحزن والأسى قافلة شهداء العمل الصحفي المرئي والمسموع والمقروء والألكتروني والناشطين على مواقع التواصل الإجتماعي الذين ارتقوا إلى جنان الخلد أثناء تأديتهم لواجبهم في فضح جرائم الإحتلال الصهيوني ضد أهلنا في غزة والضفة الغربية وباقي الأراضي المحتلة . وتستنكر جمعية المذيعين الأردنيين الفعل الإجرامي الصهيوني الذي استهدف زملاء المهنة من مراسلي محطات التلفزة والصحف والإذاعات الفلسطينية والعربية في محاولة يائسة من سلطات الإحتلال لمصادرة الحقيقة وتعمية المشهد الإجرامي الذي تقوم به ضد الآمنين من الأطفال والنساء والشيوخ في مناطق المواجهة بهدف تغطية فشلها في تحقيق أهدافها التي اعلنتها لهجومها الذي تلى معركة ” طوفان الأقصى ” النوعية التي هزت أركان الإحتلال وانهت إلى الأبد صورة تفوقه العسكري والإستراتيجي . وتحمل جمعية المذيعين الأردنيين سلطات الإحتلال الإسرائيلي المسؤولية القانونية والأخلاقية كاملة عن أفعالها الإجرامية الغاشمة ، وتطالب المجتمع الدولي بالتحرك لضمان سلامة الصحفيين ومحاسبة العدو الصهيوني الذي يقف وراء هذا الفعل الإجرامي . والجمعية تؤكد بأن سلوك الإحتلال هذا لا ولن ينجح في إرهاب طواقم الصحفيين الميدانيين الذين استهدفت عائلاتهم من قبل طائرات الإحتلال بسبب إصرارهم على مواصلة واجبهم الوطني رغم فداحة مصابهم وآلامهم كما في حالة الزميل وائل الدحدوح وعدد من زملائنا الذين عادوا لأداء واجبهم فور إنهاء مراسم دفن من استشهدوا من احبائهم .
و تطالب جمعية المذيعين الأردنيين حماية الصحفيين الذين تلقوا تهديدات بالتصفية من قبل سلطات الإحتلال في حالة مواصلتهم كشف جرائمها التي يندى لها جبين الإنسانية .
وبكل الاحوال فإن الجمعية ترى بأن استشهاد حوالي 160 صحفيا فلسطينيا حتى ساعة إصدار هذا البيان هو عملية إبادة إعلامية ممنهجة للجماعة الصحفية الفلسطينية' تهدف إلى تدمير البنية الصحفية هناك لتغييب الرواية الصحفية الفلسطينية من خلال إهلاك وإرهاب الجماعة المهنية الصحفية، عبر استهداف الفئة العمرية الشابة من تلك الجماعة (بين 20 و40 عاما) والتدمير الممنهج للمؤسسات الصحفية وملاحقة الصحفيين داخل المستشفيات والخيام التي مارسوا من خلالها عملهم، وذلك لتحقيق الموت المهني للجماعة. الامر الذي يشكل جريمة حرب كاملة الأركان تم تنفيذها مع سبق الإصرار والترصد .
وترفع جمعية المذيعين الأردنيين أسمى آيات العزاء لأهالي وذوي الشهداء ولمحطاتهم الإخبارية ضارعة للمولى عز وجل أن يتغمدهم بواسع رحمته وأن يسكنهم فسيح جنانه.
استنكرت جمعية المذيعين الأردنيين العربدة الإسرائيلية التي كان أحد أشكالها استهداف الصحفيين أثناء قيامهم بواجبهم المهني وذلك في بيان صدر عنها اليوم. وجاء في البيان ..يواصل الإحتلال الصهيوني نهج إستهداف المراسلين الإخباريين الفلسطينيين في غزة في محاولة يائسة منه لتكميم الأفواه وتعمية الحقيقة وإخفاء صورة مجازره التي يرتكبها بحق ابناء غزة وعموم الوطن الفلسطيني المحتل . وفي هذا السياق فقد عمد الإحتلال المجرم مؤخرا إلى تصفية مراسل قناة الجزيرة الإخباري إسماعيل الغول وزميله المصور رامي الريفي إنتقاما منهما على تغطيتهما النشطة لعملية الإبادة الجماعية التي يقترفها الإحتلال بحق مواطني مدينة غزة . وتبعا لذلك فإن جمعية المذيعين الأردنيين تؤكد إستنكارها للعربدة الإسرائيلية التي كان أحد أشكالها إستهداف الصحفيين أثناء قيامهم بواجبهم المهني ، وتدعو الهيئات النقابية العربية والدولية إلى إدانة جرائم الإحتلال ومحاكمتها لدى المحكمة الجنائية الدولية على جرائمها ضد المراسلين الإخباريين المحميين من الإستهداف أثناء،الحروب وفق القوانين الدولية . وتدعو جمعية المذيعين الأردنيين لإنصاف المتضررين من الزملاء الصحفيين خاصة المراسلين والمصورين الإخباريين والكوادر المساعدة التي تضطلع بمهام النقل الإخباري خلال الحروب ، حيث لا يجوز أن تستمر سلطات الإحتلال الصهيوني بالإفلات من العقاب في كل مرة .
إن جمعية المذيعين الأردنيين تنعى بمزيد من الحزن والأسى قافلة شهداء العمل الصحفي المرئي والمسموع والمقروء والألكتروني والناشطين على مواقع التواصل الإجتماعي الذين ارتقوا إلى جنان الخلد أثناء تأديتهم لواجبهم في فضح جرائم الإحتلال الصهيوني ضد أهلنا في غزة والضفة الغربية وباقي الأراضي المحتلة . وتستنكر جمعية المذيعين الأردنيين الفعل الإجرامي الصهيوني الذي استهدف زملاء المهنة من مراسلي محطات التلفزة والصحف والإذاعات الفلسطينية والعربية في محاولة يائسة من سلطات الإحتلال لمصادرة الحقيقة وتعمية المشهد الإجرامي الذي تقوم به ضد الآمنين من الأطفال والنساء والشيوخ في مناطق المواجهة بهدف تغطية فشلها في تحقيق أهدافها التي اعلنتها لهجومها الذي تلى معركة ” طوفان الأقصى ” النوعية التي هزت أركان الإحتلال وانهت إلى الأبد صورة تفوقه العسكري والإستراتيجي . وتحمل جمعية المذيعين الأردنيين سلطات الإحتلال الإسرائيلي المسؤولية القانونية والأخلاقية كاملة عن أفعالها الإجرامية الغاشمة ، وتطالب المجتمع الدولي بالتحرك لضمان سلامة الصحفيين ومحاسبة العدو الصهيوني الذي يقف وراء هذا الفعل الإجرامي . والجمعية تؤكد بأن سلوك الإحتلال هذا لا ولن ينجح في إرهاب طواقم الصحفيين الميدانيين الذين استهدفت عائلاتهم من قبل طائرات الإحتلال بسبب إصرارهم على مواصلة واجبهم الوطني رغم فداحة مصابهم وآلامهم كما في حالة الزميل وائل الدحدوح وعدد من زملائنا الذين عادوا لأداء واجبهم فور إنهاء مراسم دفن من استشهدوا من احبائهم .
و تطالب جمعية المذيعين الأردنيين حماية الصحفيين الذين تلقوا تهديدات بالتصفية من قبل سلطات الإحتلال في حالة مواصلتهم كشف جرائمها التي يندى لها جبين الإنسانية .
وبكل الاحوال فإن الجمعية ترى بأن استشهاد حوالي 160 صحفيا فلسطينيا حتى ساعة إصدار هذا البيان هو عملية إبادة إعلامية ممنهجة للجماعة الصحفية الفلسطينية' تهدف إلى تدمير البنية الصحفية هناك لتغييب الرواية الصحفية الفلسطينية من خلال إهلاك وإرهاب الجماعة المهنية الصحفية، عبر استهداف الفئة العمرية الشابة من تلك الجماعة (بين 20 و40 عاما) والتدمير الممنهج للمؤسسات الصحفية وملاحقة الصحفيين داخل المستشفيات والخيام التي مارسوا من خلالها عملهم، وذلك لتحقيق الموت المهني للجماعة. الامر الذي يشكل جريمة حرب كاملة الأركان تم تنفيذها مع سبق الإصرار والترصد .
وترفع جمعية المذيعين الأردنيين أسمى آيات العزاء لأهالي وذوي الشهداء ولمحطاتهم الإخبارية ضارعة للمولى عز وجل أن يتغمدهم بواسع رحمته وأن يسكنهم فسيح جنانه.
التعليقات
جمعية المذيعين الأردنيين تستنكر استهداف " إسرائيل " للصحفيين
التعليقات