أكد مدير شرطة محافظة اربد، العميد عمر الكساسبة، أن محافظة إربد هي الأقل في ظاهرة إطلاق العيارات النارية في المناسبات. وأضاف الكساسبة، خلال حفل إطلاق مبادرة 'لا لإطلاق العيارات النارية في الأفراح والمناسبات الاجتماعية'في قاعة بلدية غرب إربد، أن الأجهزة الأمنية ضبطت حالات فردية في المناسبات وجرى إحالة أصحابها إلى الجهات القضائية وأنه لا تهاون في مسالة إطلاق العيارات النارية. وأشار إلى أن مديرية الأمن العام تشدد رقابتها في كل مناسبة لضبط الظاهرة من خلال نشر مرتباتها بالزي المدني والعسكري، لافتا إلى أن الظاهرة تراجعت بنسب كبيرة عما كانت عليه في السابق. وتناول مخاطر ظاهرة إطلاق العيارات النارية على المجتمع وما ينتج عنها من وفيات وإصابات، مشيرا إلى أهمية إلتزام المجتمع بمحاربة ظاهرة إطلاق العيارات النارية ومقاطعة المناسبات والأفراح التي يتخللها إطلاق العيارات النارية. وأكد بأنه سيتم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية الرادعة بحق مطلقي الأعيرة النارية في الأفراح. بدوره، أكد متصرف لواء غرب اربد، عبد الرحمن الربابعة، أن الفرح يجب أن لا يكون على حساب أرواح المواطنين، داعيا إلى التوقيع على الوثيقة والالتزام بمغادرة المناسبات الاجتماعية التي تشهد إطلاق عيارات نارية وعدم المشاركة بها، للحد من هذه الظاهرة البشعة، والتعاون مع الأجهزة الأمنية في مواجهتها. وثمن جهود الأجهزة الأمنية، في مكافحة ظاهرة إطلاق العيارات النارية ومرتكبيها، والتحذير المستمر منها. بدوره، أشار رئيس البلدية، جمال البطاينة، إلى الآثار السلبية لهذه الظاهرة وتحويل الأفراح إلى أتراح. وقال إنه سيتم التوقيع على وثيقة تهدف للتصدي لكل من يحاول العبث والاستهتار بأرواح الأردنيين، وترسيخ الامتثال للقانون والنداءات المستمرة من قبل مديرية الأمن العام. من جهته، قال مدير أوقاف غرب اربد، أحمد الوديان، إن هذه الظاهرة تعتبر انتهاكًا للقوانين وتتسبب بإرباك حياة المواطنين في يومياتهم، داعيا المواطنين إلى الالتزام بالقوانين والأنظمة المعمول بها، مشيرًا إلى أن إطلاق الأعيرة النارية يشكل تهديدًا لحرية الآخرين ومحرما شرعيا. وفي نهاية الاحتفال، قام الحضور بالتوقيع على وثيقة شرف للتعهد بمحاربة هذه الظاهرة غير الحضارية لكي تكون أفراحنا ومناسباتنا الإجتماعية آمنة وخالية من ظاهرة إطلاق العيارات النارية.
أكد مدير شرطة محافظة اربد، العميد عمر الكساسبة، أن محافظة إربد هي الأقل في ظاهرة إطلاق العيارات النارية في المناسبات. وأضاف الكساسبة، خلال حفل إطلاق مبادرة 'لا لإطلاق العيارات النارية في الأفراح والمناسبات الاجتماعية'في قاعة بلدية غرب إربد، أن الأجهزة الأمنية ضبطت حالات فردية في المناسبات وجرى إحالة أصحابها إلى الجهات القضائية وأنه لا تهاون في مسالة إطلاق العيارات النارية. وأشار إلى أن مديرية الأمن العام تشدد رقابتها في كل مناسبة لضبط الظاهرة من خلال نشر مرتباتها بالزي المدني والعسكري، لافتا إلى أن الظاهرة تراجعت بنسب كبيرة عما كانت عليه في السابق. وتناول مخاطر ظاهرة إطلاق العيارات النارية على المجتمع وما ينتج عنها من وفيات وإصابات، مشيرا إلى أهمية إلتزام المجتمع بمحاربة ظاهرة إطلاق العيارات النارية ومقاطعة المناسبات والأفراح التي يتخللها إطلاق العيارات النارية. وأكد بأنه سيتم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية الرادعة بحق مطلقي الأعيرة النارية في الأفراح. بدوره، أكد متصرف لواء غرب اربد، عبد الرحمن الربابعة، أن الفرح يجب أن لا يكون على حساب أرواح المواطنين، داعيا إلى التوقيع على الوثيقة والالتزام بمغادرة المناسبات الاجتماعية التي تشهد إطلاق عيارات نارية وعدم المشاركة بها، للحد من هذه الظاهرة البشعة، والتعاون مع الأجهزة الأمنية في مواجهتها. وثمن جهود الأجهزة الأمنية، في مكافحة ظاهرة إطلاق العيارات النارية ومرتكبيها، والتحذير المستمر منها. بدوره، أشار رئيس البلدية، جمال البطاينة، إلى الآثار السلبية لهذه الظاهرة وتحويل الأفراح إلى أتراح. وقال إنه سيتم التوقيع على وثيقة تهدف للتصدي لكل من يحاول العبث والاستهتار بأرواح الأردنيين، وترسيخ الامتثال للقانون والنداءات المستمرة من قبل مديرية الأمن العام. من جهته، قال مدير أوقاف غرب اربد، أحمد الوديان، إن هذه الظاهرة تعتبر انتهاكًا للقوانين وتتسبب بإرباك حياة المواطنين في يومياتهم، داعيا المواطنين إلى الالتزام بالقوانين والأنظمة المعمول بها، مشيرًا إلى أن إطلاق الأعيرة النارية يشكل تهديدًا لحرية الآخرين ومحرما شرعيا. وفي نهاية الاحتفال، قام الحضور بالتوقيع على وثيقة شرف للتعهد بمحاربة هذه الظاهرة غير الحضارية لكي تكون أفراحنا ومناسباتنا الإجتماعية آمنة وخالية من ظاهرة إطلاق العيارات النارية.
أكد مدير شرطة محافظة اربد، العميد عمر الكساسبة، أن محافظة إربد هي الأقل في ظاهرة إطلاق العيارات النارية في المناسبات. وأضاف الكساسبة، خلال حفل إطلاق مبادرة 'لا لإطلاق العيارات النارية في الأفراح والمناسبات الاجتماعية'في قاعة بلدية غرب إربد، أن الأجهزة الأمنية ضبطت حالات فردية في المناسبات وجرى إحالة أصحابها إلى الجهات القضائية وأنه لا تهاون في مسالة إطلاق العيارات النارية. وأشار إلى أن مديرية الأمن العام تشدد رقابتها في كل مناسبة لضبط الظاهرة من خلال نشر مرتباتها بالزي المدني والعسكري، لافتا إلى أن الظاهرة تراجعت بنسب كبيرة عما كانت عليه في السابق. وتناول مخاطر ظاهرة إطلاق العيارات النارية على المجتمع وما ينتج عنها من وفيات وإصابات، مشيرا إلى أهمية إلتزام المجتمع بمحاربة ظاهرة إطلاق العيارات النارية ومقاطعة المناسبات والأفراح التي يتخللها إطلاق العيارات النارية. وأكد بأنه سيتم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية الرادعة بحق مطلقي الأعيرة النارية في الأفراح. بدوره، أكد متصرف لواء غرب اربد، عبد الرحمن الربابعة، أن الفرح يجب أن لا يكون على حساب أرواح المواطنين، داعيا إلى التوقيع على الوثيقة والالتزام بمغادرة المناسبات الاجتماعية التي تشهد إطلاق عيارات نارية وعدم المشاركة بها، للحد من هذه الظاهرة البشعة، والتعاون مع الأجهزة الأمنية في مواجهتها. وثمن جهود الأجهزة الأمنية، في مكافحة ظاهرة إطلاق العيارات النارية ومرتكبيها، والتحذير المستمر منها. بدوره، أشار رئيس البلدية، جمال البطاينة، إلى الآثار السلبية لهذه الظاهرة وتحويل الأفراح إلى أتراح. وقال إنه سيتم التوقيع على وثيقة تهدف للتصدي لكل من يحاول العبث والاستهتار بأرواح الأردنيين، وترسيخ الامتثال للقانون والنداءات المستمرة من قبل مديرية الأمن العام. من جهته، قال مدير أوقاف غرب اربد، أحمد الوديان، إن هذه الظاهرة تعتبر انتهاكًا للقوانين وتتسبب بإرباك حياة المواطنين في يومياتهم، داعيا المواطنين إلى الالتزام بالقوانين والأنظمة المعمول بها، مشيرًا إلى أن إطلاق الأعيرة النارية يشكل تهديدًا لحرية الآخرين ومحرما شرعيا. وفي نهاية الاحتفال، قام الحضور بالتوقيع على وثيقة شرف للتعهد بمحاربة هذه الظاهرة غير الحضارية لكي تكون أفراحنا ومناسباتنا الإجتماعية آمنة وخالية من ظاهرة إطلاق العيارات النارية.
التعليقات
بلدية غرب إربد تطلق مبادرة "لا لإطلاق العيارات النارية في الأفراح والمناسبات"
التعليقات