اعتمدت جامعة اليرموك الأطر الأوروبية للكفايات الرقمية 'DigComp' و 'DigCompEdu ' وأدوات التقييم المشتقة منها كمرجعية لبرامج ودورات التدريب، اعتبارا من العام الجامعي 2024-2025 وبهذا 'الاعتماد'، تكون جامعة اليرموك، هي السباقة على مستوى الجامعات العربية في الاستفادة من هذه الأطر وأدواتها. وأكد رئيس الجامعة الدكتور إسلام مسّاد، أهمية الاستفادة من هذه 'الأطر' وما تُركز عليه بشكل أساسي على الاستخدام الهادفِ والمُوجه للتكنولوجيا الرقمية في عمليات التعليم والتعلم والتقييم، وما يندرج ضمنها من كفايات، تسهم بزيادة فرص تحقيق نتاجات التعلم المرجوة، وبالتالي تحقيق المواصفات المطلوبة لـ 'خريج اليرموك' والقائمة على توظيف المهارات التقنية في العالم الرقمي المعاصر، وتمكينهم من مهارات التعلم المستقل مدى الحياة. وفي ذات السياق، قال نائب رئيس الجامعة لشؤون التخطيط والتطوير والبحث العلمي والجودة الدكتور سامر سمارة إن هذه 'الأُطر' تمتاز بتوفيرها لأدوات تُمكن مستخدميها من معرفة مستوى الاستخدام الهادف للتكنولوجيا في التدريس الجامعي وتحديد احتياجاتهم التدريبية، وبالتالي تُوجههم إلى المسار والحزمة التدريبية المناسبة. وقام على هذا 'المشروع' الدكتورة سمية القضاة من مركز التعلم الإلكتروني ومصادر التعليم المفتوحة، التي عملت على اعتماد هذه الأطر وترجمة أدواتها إلى اللغة العربية، بعد التواصل مع مطوريها في مركز البحوث المشتركة في المفوضية الأوروبية. يذكر أن مركز الاعتماد وضمان الجودة، يعكف وبالتعاون مع مركز الحاسب والمعلومات، على إطلاق منصة إلكترونية خاصة بهذه 'الأُطر'، التي يأتي اعتمادها في سياق دور مركز الاعتماد وضمان الجودة، في تدريب أعضاء الهيئة التدريسية، وفقا للخبرات العالمية والممارسات الفضلى في التعليم الإلكتروني والمدمج، بهدف تسريع ودعم إدماج المهارات الرقمية المطلوبة في سياق التعليم العالي القائم على أسس علمية.
اعتمدت جامعة اليرموك الأطر الأوروبية للكفايات الرقمية 'DigComp' و 'DigCompEdu ' وأدوات التقييم المشتقة منها كمرجعية لبرامج ودورات التدريب، اعتبارا من العام الجامعي 2024-2025 وبهذا 'الاعتماد'، تكون جامعة اليرموك، هي السباقة على مستوى الجامعات العربية في الاستفادة من هذه الأطر وأدواتها. وأكد رئيس الجامعة الدكتور إسلام مسّاد، أهمية الاستفادة من هذه 'الأطر' وما تُركز عليه بشكل أساسي على الاستخدام الهادفِ والمُوجه للتكنولوجيا الرقمية في عمليات التعليم والتعلم والتقييم، وما يندرج ضمنها من كفايات، تسهم بزيادة فرص تحقيق نتاجات التعلم المرجوة، وبالتالي تحقيق المواصفات المطلوبة لـ 'خريج اليرموك' والقائمة على توظيف المهارات التقنية في العالم الرقمي المعاصر، وتمكينهم من مهارات التعلم المستقل مدى الحياة. وفي ذات السياق، قال نائب رئيس الجامعة لشؤون التخطيط والتطوير والبحث العلمي والجودة الدكتور سامر سمارة إن هذه 'الأُطر' تمتاز بتوفيرها لأدوات تُمكن مستخدميها من معرفة مستوى الاستخدام الهادف للتكنولوجيا في التدريس الجامعي وتحديد احتياجاتهم التدريبية، وبالتالي تُوجههم إلى المسار والحزمة التدريبية المناسبة. وقام على هذا 'المشروع' الدكتورة سمية القضاة من مركز التعلم الإلكتروني ومصادر التعليم المفتوحة، التي عملت على اعتماد هذه الأطر وترجمة أدواتها إلى اللغة العربية، بعد التواصل مع مطوريها في مركز البحوث المشتركة في المفوضية الأوروبية. يذكر أن مركز الاعتماد وضمان الجودة، يعكف وبالتعاون مع مركز الحاسب والمعلومات، على إطلاق منصة إلكترونية خاصة بهذه 'الأُطر'، التي يأتي اعتمادها في سياق دور مركز الاعتماد وضمان الجودة، في تدريب أعضاء الهيئة التدريسية، وفقا للخبرات العالمية والممارسات الفضلى في التعليم الإلكتروني والمدمج، بهدف تسريع ودعم إدماج المهارات الرقمية المطلوبة في سياق التعليم العالي القائم على أسس علمية.
اعتمدت جامعة اليرموك الأطر الأوروبية للكفايات الرقمية 'DigComp' و 'DigCompEdu ' وأدوات التقييم المشتقة منها كمرجعية لبرامج ودورات التدريب، اعتبارا من العام الجامعي 2024-2025 وبهذا 'الاعتماد'، تكون جامعة اليرموك، هي السباقة على مستوى الجامعات العربية في الاستفادة من هذه الأطر وأدواتها. وأكد رئيس الجامعة الدكتور إسلام مسّاد، أهمية الاستفادة من هذه 'الأطر' وما تُركز عليه بشكل أساسي على الاستخدام الهادفِ والمُوجه للتكنولوجيا الرقمية في عمليات التعليم والتعلم والتقييم، وما يندرج ضمنها من كفايات، تسهم بزيادة فرص تحقيق نتاجات التعلم المرجوة، وبالتالي تحقيق المواصفات المطلوبة لـ 'خريج اليرموك' والقائمة على توظيف المهارات التقنية في العالم الرقمي المعاصر، وتمكينهم من مهارات التعلم المستقل مدى الحياة. وفي ذات السياق، قال نائب رئيس الجامعة لشؤون التخطيط والتطوير والبحث العلمي والجودة الدكتور سامر سمارة إن هذه 'الأُطر' تمتاز بتوفيرها لأدوات تُمكن مستخدميها من معرفة مستوى الاستخدام الهادف للتكنولوجيا في التدريس الجامعي وتحديد احتياجاتهم التدريبية، وبالتالي تُوجههم إلى المسار والحزمة التدريبية المناسبة. وقام على هذا 'المشروع' الدكتورة سمية القضاة من مركز التعلم الإلكتروني ومصادر التعليم المفتوحة، التي عملت على اعتماد هذه الأطر وترجمة أدواتها إلى اللغة العربية، بعد التواصل مع مطوريها في مركز البحوث المشتركة في المفوضية الأوروبية. يذكر أن مركز الاعتماد وضمان الجودة، يعكف وبالتعاون مع مركز الحاسب والمعلومات، على إطلاق منصة إلكترونية خاصة بهذه 'الأُطر'، التي يأتي اعتمادها في سياق دور مركز الاعتماد وضمان الجودة، في تدريب أعضاء الهيئة التدريسية، وفقا للخبرات العالمية والممارسات الفضلى في التعليم الإلكتروني والمدمج، بهدف تسريع ودعم إدماج المهارات الرقمية المطلوبة في سياق التعليم العالي القائم على أسس علمية.
التعليقات
جامعة اليرموك تعتمد الأطر الأوروبية للكفايات الرقمية كمرجعية لبرامج ودورات التدريب
التعليقات