خلال حملة تفتيش عن أسلحة في منطقة المثلث، الأسبوع الماضي، بشكل مفاجئ عثرت الشرطة الإسرائيلية على مقذوفات في مدينتي الطيبة ونتانيا، يشتبه أنها قذائف 'الياسين 105' التي تصنعها كتائب القسام في قطاع غزة، الجناح العسكري لحركة حماس.
خلال حملة التفتيش، ضبطت أسلحة من نوع (كلاشينكوف AK 47) وذخيرة بكمية كبيرة. مصدر هذه الأسلحة والذخيرة، وفقا لادعاء الشرطة الإسرائيلية، قطاع غزة وكتائب القسام.
لم تحدد الشرطة في تحقيقها متى وصلت هذه الأسلحة من غزة، هل هي مخلفات عملية 'طوفان الأقصى' في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، أم أن هذه الأسلحة هُرّبت من قطاع غزة؟
صرحت الشرطة، وفقا للرواية الأخيرة، أن السلاح قد يكون هُرّب من قبل جنود أيضا من قطاع غزة، هذا وارد ويتم التحقيق في هذا الاتجاه.
رواية تهريب جنود في الجيش الإسرائيلي أسلحة من قطاع غزة إلى 'اسرائيل' ليست جديدة ومستغربة ما بعد السابع من أكتوبر، إذ أنه في 25 كانون الثاني/ يناير 2024، تلقت الشرطة معلومات استخباراتية مفادها أن جندي احتياط يبيع أسلحة مصدرها الجيش الإسرائيلي وأخرى مصدرها كتائب القسام بعد أن عثر عليها خلال الاشتباكات في قطاع غزة.
خلال حملة تفتيش عن أسلحة في منطقة المثلث، الأسبوع الماضي، بشكل مفاجئ عثرت الشرطة الإسرائيلية على مقذوفات في مدينتي الطيبة ونتانيا، يشتبه أنها قذائف 'الياسين 105' التي تصنعها كتائب القسام في قطاع غزة، الجناح العسكري لحركة حماس.
خلال حملة التفتيش، ضبطت أسلحة من نوع (كلاشينكوف AK 47) وذخيرة بكمية كبيرة. مصدر هذه الأسلحة والذخيرة، وفقا لادعاء الشرطة الإسرائيلية، قطاع غزة وكتائب القسام.
لم تحدد الشرطة في تحقيقها متى وصلت هذه الأسلحة من غزة، هل هي مخلفات عملية 'طوفان الأقصى' في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، أم أن هذه الأسلحة هُرّبت من قطاع غزة؟
صرحت الشرطة، وفقا للرواية الأخيرة، أن السلاح قد يكون هُرّب من قبل جنود أيضا من قطاع غزة، هذا وارد ويتم التحقيق في هذا الاتجاه.
رواية تهريب جنود في الجيش الإسرائيلي أسلحة من قطاع غزة إلى 'اسرائيل' ليست جديدة ومستغربة ما بعد السابع من أكتوبر، إذ أنه في 25 كانون الثاني/ يناير 2024، تلقت الشرطة معلومات استخباراتية مفادها أن جندي احتياط يبيع أسلحة مصدرها الجيش الإسرائيلي وأخرى مصدرها كتائب القسام بعد أن عثر عليها خلال الاشتباكات في قطاع غزة.
خلال حملة تفتيش عن أسلحة في منطقة المثلث، الأسبوع الماضي، بشكل مفاجئ عثرت الشرطة الإسرائيلية على مقذوفات في مدينتي الطيبة ونتانيا، يشتبه أنها قذائف 'الياسين 105' التي تصنعها كتائب القسام في قطاع غزة، الجناح العسكري لحركة حماس.
خلال حملة التفتيش، ضبطت أسلحة من نوع (كلاشينكوف AK 47) وذخيرة بكمية كبيرة. مصدر هذه الأسلحة والذخيرة، وفقا لادعاء الشرطة الإسرائيلية، قطاع غزة وكتائب القسام.
لم تحدد الشرطة في تحقيقها متى وصلت هذه الأسلحة من غزة، هل هي مخلفات عملية 'طوفان الأقصى' في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، أم أن هذه الأسلحة هُرّبت من قطاع غزة؟
صرحت الشرطة، وفقا للرواية الأخيرة، أن السلاح قد يكون هُرّب من قبل جنود أيضا من قطاع غزة، هذا وارد ويتم التحقيق في هذا الاتجاه.
رواية تهريب جنود في الجيش الإسرائيلي أسلحة من قطاع غزة إلى 'اسرائيل' ليست جديدة ومستغربة ما بعد السابع من أكتوبر، إذ أنه في 25 كانون الثاني/ يناير 2024، تلقت الشرطة معلومات استخباراتية مفادها أن جندي احتياط يبيع أسلحة مصدرها الجيش الإسرائيلي وأخرى مصدرها كتائب القسام بعد أن عثر عليها خلال الاشتباكات في قطاع غزة.
التعليقات