أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو أنّ الحكومة الأمنية المصغّرة قرّرت فجر الثلاثاء توسيع أهداف الحرب الراهنة لتشمل إعادة سكان شمال الدولة العبرية إلى بيوتهم بعدما نزحوا عنها بسبب القصف المتبادل عبر الحدود منذ 11 شهرا مع حزب الله. وقال مكتب نتانياهو في بيان صدر في ختام اجتماع لحكومة الحرب إنّ 'مجلس الوزراء السياسي والأمني حدّث هذا المساء أهداف الحرب بحيث باتت تشمل الفصل الآتي: العودة الآمنة لسكان الشمال إلى منازلهم'.
ومنذ الهجوم غير المسبوق الذي شنّته حماس انطلاقا من قطاع غزة على جنوب الدولة العبرية في السابع من تشرين الأول/أكتوبر والرد العسكري الإسرائيلي الواسع النطاق ضدّ القطاع الفلسطيني، يتبادل الجيش الإسرائيلي وحزب الله إطلاق النار بصورة شبه يومية عبر الحدود الإسرائيلية-اللبنانية.
ويقول حزب الله إنّه أشعل الجبهة بينه وبين إسرائيل 'إسنادا' لحماس في حربها ضد إسرائيل.
ولا ينفكّ مسؤولون في حزب الله يقولون إنّ التنظيم الشيعي المسلّح سيوقف إطلاق النار إذا تمّ التوصّل إلى وقف لإطلاق النار في غزة. بالمقابل، تؤكّد إسرائيل أنّه لا يمكنها السماح للحزب وترسانته العسكرية بالبقاء في جنوب لبنان على تخوم حدودها الشمالية. وأدّى تبادل إطلاق النار بين حزب الله والجيش الإسرائيلي إلى نزوح عشرات آلاف الإسرائيليين من شمال الدولة العبرية وعشرات آلاف اللبنانيين من جنوب لبنان. وأثارت الاشتباكات المسلحة بين الجيش الإسرائيلي والحزب المدعوم من إيران مخاوف من اتساع رقعة الحرب المستمرّة منذ أكثر من 11 شهرا في قطاع غزة.
أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو أنّ الحكومة الأمنية المصغّرة قرّرت فجر الثلاثاء توسيع أهداف الحرب الراهنة لتشمل إعادة سكان شمال الدولة العبرية إلى بيوتهم بعدما نزحوا عنها بسبب القصف المتبادل عبر الحدود منذ 11 شهرا مع حزب الله. وقال مكتب نتانياهو في بيان صدر في ختام اجتماع لحكومة الحرب إنّ 'مجلس الوزراء السياسي والأمني حدّث هذا المساء أهداف الحرب بحيث باتت تشمل الفصل الآتي: العودة الآمنة لسكان الشمال إلى منازلهم'.
ومنذ الهجوم غير المسبوق الذي شنّته حماس انطلاقا من قطاع غزة على جنوب الدولة العبرية في السابع من تشرين الأول/أكتوبر والرد العسكري الإسرائيلي الواسع النطاق ضدّ القطاع الفلسطيني، يتبادل الجيش الإسرائيلي وحزب الله إطلاق النار بصورة شبه يومية عبر الحدود الإسرائيلية-اللبنانية.
ويقول حزب الله إنّه أشعل الجبهة بينه وبين إسرائيل 'إسنادا' لحماس في حربها ضد إسرائيل.
ولا ينفكّ مسؤولون في حزب الله يقولون إنّ التنظيم الشيعي المسلّح سيوقف إطلاق النار إذا تمّ التوصّل إلى وقف لإطلاق النار في غزة. بالمقابل، تؤكّد إسرائيل أنّه لا يمكنها السماح للحزب وترسانته العسكرية بالبقاء في جنوب لبنان على تخوم حدودها الشمالية. وأدّى تبادل إطلاق النار بين حزب الله والجيش الإسرائيلي إلى نزوح عشرات آلاف الإسرائيليين من شمال الدولة العبرية وعشرات آلاف اللبنانيين من جنوب لبنان. وأثارت الاشتباكات المسلحة بين الجيش الإسرائيلي والحزب المدعوم من إيران مخاوف من اتساع رقعة الحرب المستمرّة منذ أكثر من 11 شهرا في قطاع غزة.
أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو أنّ الحكومة الأمنية المصغّرة قرّرت فجر الثلاثاء توسيع أهداف الحرب الراهنة لتشمل إعادة سكان شمال الدولة العبرية إلى بيوتهم بعدما نزحوا عنها بسبب القصف المتبادل عبر الحدود منذ 11 شهرا مع حزب الله. وقال مكتب نتانياهو في بيان صدر في ختام اجتماع لحكومة الحرب إنّ 'مجلس الوزراء السياسي والأمني حدّث هذا المساء أهداف الحرب بحيث باتت تشمل الفصل الآتي: العودة الآمنة لسكان الشمال إلى منازلهم'.
ومنذ الهجوم غير المسبوق الذي شنّته حماس انطلاقا من قطاع غزة على جنوب الدولة العبرية في السابع من تشرين الأول/أكتوبر والرد العسكري الإسرائيلي الواسع النطاق ضدّ القطاع الفلسطيني، يتبادل الجيش الإسرائيلي وحزب الله إطلاق النار بصورة شبه يومية عبر الحدود الإسرائيلية-اللبنانية.
ويقول حزب الله إنّه أشعل الجبهة بينه وبين إسرائيل 'إسنادا' لحماس في حربها ضد إسرائيل.
ولا ينفكّ مسؤولون في حزب الله يقولون إنّ التنظيم الشيعي المسلّح سيوقف إطلاق النار إذا تمّ التوصّل إلى وقف لإطلاق النار في غزة. بالمقابل، تؤكّد إسرائيل أنّه لا يمكنها السماح للحزب وترسانته العسكرية بالبقاء في جنوب لبنان على تخوم حدودها الشمالية. وأدّى تبادل إطلاق النار بين حزب الله والجيش الإسرائيلي إلى نزوح عشرات آلاف الإسرائيليين من شمال الدولة العبرية وعشرات آلاف اللبنانيين من جنوب لبنان. وأثارت الاشتباكات المسلحة بين الجيش الإسرائيلي والحزب المدعوم من إيران مخاوف من اتساع رقعة الحرب المستمرّة منذ أكثر من 11 شهرا في قطاع غزة.
التعليقات
"إسرائيل" توسع أهداف الحرب لتشمل إعادة سكان الشمال إلى بيوتهم
التعليقات