تبدأ 15 شركة أردنية يوم الثلاثاء المقبل، مشاركتها في 3 معارض متخصصة بالتصنيع الغذائي والعلامات التجارية والتكنولوجيا الزراعية، والتي تنطلق فعالياتها في مركز دبي التجاري العالمي. وبحسب بيان لجمعية المصدرين الأردنيين اليوم السبت، والتي تنسق المشاركة الأردنية، تعتبر المعارض الثلاثة من أهم الفعاليات الدولية نظرا لحجم المشاركة الواسعة بها من العارضين والتجار والزائرين من مختلف دول العالم. يشار إلى أن المعارض الثلاثة منبثقة عن معرض الخليج الغذائي، حيث الأول منها يتعلق بالحلويات والوجبات الخفيفة، والثاني يشمل العلامات التجارية الخاصة والترخيص، أما المعرض الثالث هو 'جلفود جرين' الذي يقام للمرة الأولى على مستوى الشرق الأوسط ويختص في مجال تكنولوجيا الزراعة والمنتجات الزراعية كالخضار والفواكه والتمور، فيما يهدف إلى إتاحة الفرص للشركات العاملة ضمن هذا القطاع تسويق منتجاتهم. وقال رئيس الجمعية احمد الخضري، إن المشاركة الأردنية بهذه المعارض التي تستمر لمدة 3 أيام، تأتي ضمن خطط وبرامج الجمعية للترويج وتمكين الصناعة الوطنية من دخول أسواق جديدة، إلى جانب الاطلاع على آخر التطورات العالمية في مجال التصنيع الغذائي. وأضاف أن الجمعية تولي اهتماماً بالغاً بمشاركة الشركات الأردنية في المعارض الخارجية، مشيرًا إلى أن هذه المشاركة تعدّ ركيزة أساسية لتوسيع نطاق الصادرات الوطنية وزيادة تنافسيتها على المستوى العالمي. وتابع 'أن المعارض الخارجية تتيح فرصة ذهبية للشركات الأردنية لعرض قدراتها الإنتاجية والتقنية، إلى جانب فتح قنوات للتواصل مع شركاء محتملين من مختلف دول العالم'، مؤكدا أن الجمعية تسعى باستمرار إلى تحسين جودة الخدمات المقدمة للمصدرين وتوسيع نطاق الدعم ليشمل توجيههم نحو الأسواق الأكثر طلبًا لمنتجاتهم. وشدد الخضري على أهمية تمكين ودعم الشركات الصغيرة وتحفيزها على التصدير والتواجد بالأسواق الخارجية، للمساهمة في تطورها ونموها وزيادة قدرتها على التوسع وتوفير المزيد من فرص العمل للأردنيين. وأشار إلى وجود تنسيق وتعاون مستمر بين الجمعية وغرفتي صناعة عمان والأردن، وشركة بيت التصدير، للمشاركة بالمعارض الخارجية وتنظيم البعثات التجارية، لزيادة وتنويع الصادرات الوطنية وتمكينها من دخول أسواق جديدة. من جانبه، أكد مدير عام الجمعية حليم أبو رحمة، أهمية المشاركة في المعارض الخارجية كوسيلة استراتيجية لتعزيز الصادرات الأردنية والانفتاح على أسواق جديدة. وأوضح أن الجمعية تعمل جاهدة على تمكين الشركات الأردنية من الاستفادة من الفرص المتاحة في مختلف القطاعات الاقتصادية، من خلال تنظيم وتنسيق مشاركاتها في المعارض الدولية، مشيرا إلى أن المشاركة في المعارض الخارجية تتيح للمصدرين الأردنيين فرصة لعرض منتجاتهم وخدماتهم أمام جمهور عالمي، ما يسهم في تعزيز التبادل التجاري وإقامة شراكات جديدة. وأكد أن الجمعية تعمل على توفير الدعم اللوجستي والفني للشركات المشاركة، لضمان تحقيق أقصى استفادة من هذه الفرص، مشيرا إلى أن الجمعية ستواصل العمل على تعزيز الحضور الأردني في الأسواق الدولية وتطوير العلاقات التجارية، بما يخدم الاقتصاد المحلي بالشاركة مع الجهات ذات العلاقة. يذكر أن جمعية المصدرين التي تأسست عام 1988، تسعى لدعم تصدير منتوجات وخدمات القطاع الصناعي وتنفيذ النشاطات الهادفة لتنمية صادرات المملكة والمشاركة بالمعارض الدولية وعقد ندوات وحلقات نقاشية متخصصة. ويشكل قطاع الصناعات الغذائية الأردنية 15 بالمئة من إجمالي عدد المنشآت الصناعية العاملة بالمملكة، بعدد يصل إلى 2645 منشأة وفرت 50 ألف فرصة عمل، وبرأسمال مسجل يبلغ 641 مليون دينار.
تبدأ 15 شركة أردنية يوم الثلاثاء المقبل، مشاركتها في 3 معارض متخصصة بالتصنيع الغذائي والعلامات التجارية والتكنولوجيا الزراعية، والتي تنطلق فعالياتها في مركز دبي التجاري العالمي. وبحسب بيان لجمعية المصدرين الأردنيين اليوم السبت، والتي تنسق المشاركة الأردنية، تعتبر المعارض الثلاثة من أهم الفعاليات الدولية نظرا لحجم المشاركة الواسعة بها من العارضين والتجار والزائرين من مختلف دول العالم. يشار إلى أن المعارض الثلاثة منبثقة عن معرض الخليج الغذائي، حيث الأول منها يتعلق بالحلويات والوجبات الخفيفة، والثاني يشمل العلامات التجارية الخاصة والترخيص، أما المعرض الثالث هو 'جلفود جرين' الذي يقام للمرة الأولى على مستوى الشرق الأوسط ويختص في مجال تكنولوجيا الزراعة والمنتجات الزراعية كالخضار والفواكه والتمور، فيما يهدف إلى إتاحة الفرص للشركات العاملة ضمن هذا القطاع تسويق منتجاتهم. وقال رئيس الجمعية احمد الخضري، إن المشاركة الأردنية بهذه المعارض التي تستمر لمدة 3 أيام، تأتي ضمن خطط وبرامج الجمعية للترويج وتمكين الصناعة الوطنية من دخول أسواق جديدة، إلى جانب الاطلاع على آخر التطورات العالمية في مجال التصنيع الغذائي. وأضاف أن الجمعية تولي اهتماماً بالغاً بمشاركة الشركات الأردنية في المعارض الخارجية، مشيرًا إلى أن هذه المشاركة تعدّ ركيزة أساسية لتوسيع نطاق الصادرات الوطنية وزيادة تنافسيتها على المستوى العالمي. وتابع 'أن المعارض الخارجية تتيح فرصة ذهبية للشركات الأردنية لعرض قدراتها الإنتاجية والتقنية، إلى جانب فتح قنوات للتواصل مع شركاء محتملين من مختلف دول العالم'، مؤكدا أن الجمعية تسعى باستمرار إلى تحسين جودة الخدمات المقدمة للمصدرين وتوسيع نطاق الدعم ليشمل توجيههم نحو الأسواق الأكثر طلبًا لمنتجاتهم. وشدد الخضري على أهمية تمكين ودعم الشركات الصغيرة وتحفيزها على التصدير والتواجد بالأسواق الخارجية، للمساهمة في تطورها ونموها وزيادة قدرتها على التوسع وتوفير المزيد من فرص العمل للأردنيين. وأشار إلى وجود تنسيق وتعاون مستمر بين الجمعية وغرفتي صناعة عمان والأردن، وشركة بيت التصدير، للمشاركة بالمعارض الخارجية وتنظيم البعثات التجارية، لزيادة وتنويع الصادرات الوطنية وتمكينها من دخول أسواق جديدة. من جانبه، أكد مدير عام الجمعية حليم أبو رحمة، أهمية المشاركة في المعارض الخارجية كوسيلة استراتيجية لتعزيز الصادرات الأردنية والانفتاح على أسواق جديدة. وأوضح أن الجمعية تعمل جاهدة على تمكين الشركات الأردنية من الاستفادة من الفرص المتاحة في مختلف القطاعات الاقتصادية، من خلال تنظيم وتنسيق مشاركاتها في المعارض الدولية، مشيرا إلى أن المشاركة في المعارض الخارجية تتيح للمصدرين الأردنيين فرصة لعرض منتجاتهم وخدماتهم أمام جمهور عالمي، ما يسهم في تعزيز التبادل التجاري وإقامة شراكات جديدة. وأكد أن الجمعية تعمل على توفير الدعم اللوجستي والفني للشركات المشاركة، لضمان تحقيق أقصى استفادة من هذه الفرص، مشيرا إلى أن الجمعية ستواصل العمل على تعزيز الحضور الأردني في الأسواق الدولية وتطوير العلاقات التجارية، بما يخدم الاقتصاد المحلي بالشاركة مع الجهات ذات العلاقة. يذكر أن جمعية المصدرين التي تأسست عام 1988، تسعى لدعم تصدير منتوجات وخدمات القطاع الصناعي وتنفيذ النشاطات الهادفة لتنمية صادرات المملكة والمشاركة بالمعارض الدولية وعقد ندوات وحلقات نقاشية متخصصة. ويشكل قطاع الصناعات الغذائية الأردنية 15 بالمئة من إجمالي عدد المنشآت الصناعية العاملة بالمملكة، بعدد يصل إلى 2645 منشأة وفرت 50 ألف فرصة عمل، وبرأسمال مسجل يبلغ 641 مليون دينار.
تبدأ 15 شركة أردنية يوم الثلاثاء المقبل، مشاركتها في 3 معارض متخصصة بالتصنيع الغذائي والعلامات التجارية والتكنولوجيا الزراعية، والتي تنطلق فعالياتها في مركز دبي التجاري العالمي. وبحسب بيان لجمعية المصدرين الأردنيين اليوم السبت، والتي تنسق المشاركة الأردنية، تعتبر المعارض الثلاثة من أهم الفعاليات الدولية نظرا لحجم المشاركة الواسعة بها من العارضين والتجار والزائرين من مختلف دول العالم. يشار إلى أن المعارض الثلاثة منبثقة عن معرض الخليج الغذائي، حيث الأول منها يتعلق بالحلويات والوجبات الخفيفة، والثاني يشمل العلامات التجارية الخاصة والترخيص، أما المعرض الثالث هو 'جلفود جرين' الذي يقام للمرة الأولى على مستوى الشرق الأوسط ويختص في مجال تكنولوجيا الزراعة والمنتجات الزراعية كالخضار والفواكه والتمور، فيما يهدف إلى إتاحة الفرص للشركات العاملة ضمن هذا القطاع تسويق منتجاتهم. وقال رئيس الجمعية احمد الخضري، إن المشاركة الأردنية بهذه المعارض التي تستمر لمدة 3 أيام، تأتي ضمن خطط وبرامج الجمعية للترويج وتمكين الصناعة الوطنية من دخول أسواق جديدة، إلى جانب الاطلاع على آخر التطورات العالمية في مجال التصنيع الغذائي. وأضاف أن الجمعية تولي اهتماماً بالغاً بمشاركة الشركات الأردنية في المعارض الخارجية، مشيرًا إلى أن هذه المشاركة تعدّ ركيزة أساسية لتوسيع نطاق الصادرات الوطنية وزيادة تنافسيتها على المستوى العالمي. وتابع 'أن المعارض الخارجية تتيح فرصة ذهبية للشركات الأردنية لعرض قدراتها الإنتاجية والتقنية، إلى جانب فتح قنوات للتواصل مع شركاء محتملين من مختلف دول العالم'، مؤكدا أن الجمعية تسعى باستمرار إلى تحسين جودة الخدمات المقدمة للمصدرين وتوسيع نطاق الدعم ليشمل توجيههم نحو الأسواق الأكثر طلبًا لمنتجاتهم. وشدد الخضري على أهمية تمكين ودعم الشركات الصغيرة وتحفيزها على التصدير والتواجد بالأسواق الخارجية، للمساهمة في تطورها ونموها وزيادة قدرتها على التوسع وتوفير المزيد من فرص العمل للأردنيين. وأشار إلى وجود تنسيق وتعاون مستمر بين الجمعية وغرفتي صناعة عمان والأردن، وشركة بيت التصدير، للمشاركة بالمعارض الخارجية وتنظيم البعثات التجارية، لزيادة وتنويع الصادرات الوطنية وتمكينها من دخول أسواق جديدة. من جانبه، أكد مدير عام الجمعية حليم أبو رحمة، أهمية المشاركة في المعارض الخارجية كوسيلة استراتيجية لتعزيز الصادرات الأردنية والانفتاح على أسواق جديدة. وأوضح أن الجمعية تعمل جاهدة على تمكين الشركات الأردنية من الاستفادة من الفرص المتاحة في مختلف القطاعات الاقتصادية، من خلال تنظيم وتنسيق مشاركاتها في المعارض الدولية، مشيرا إلى أن المشاركة في المعارض الخارجية تتيح للمصدرين الأردنيين فرصة لعرض منتجاتهم وخدماتهم أمام جمهور عالمي، ما يسهم في تعزيز التبادل التجاري وإقامة شراكات جديدة. وأكد أن الجمعية تعمل على توفير الدعم اللوجستي والفني للشركات المشاركة، لضمان تحقيق أقصى استفادة من هذه الفرص، مشيرا إلى أن الجمعية ستواصل العمل على تعزيز الحضور الأردني في الأسواق الدولية وتطوير العلاقات التجارية، بما يخدم الاقتصاد المحلي بالشاركة مع الجهات ذات العلاقة. يذكر أن جمعية المصدرين التي تأسست عام 1988، تسعى لدعم تصدير منتوجات وخدمات القطاع الصناعي وتنفيذ النشاطات الهادفة لتنمية صادرات المملكة والمشاركة بالمعارض الدولية وعقد ندوات وحلقات نقاشية متخصصة. ويشكل قطاع الصناعات الغذائية الأردنية 15 بالمئة من إجمالي عدد المنشآت الصناعية العاملة بالمملكة، بعدد يصل إلى 2645 منشأة وفرت 50 ألف فرصة عمل، وبرأسمال مسجل يبلغ 641 مليون دينار.
التعليقات