أحالت بلدية إربد الكبرى عطاءً خاصاً لإنشاء منطقة نموذجية لذوي الإعاقة في محيط جامعة اليرموك. وقالت مديرة العطاءات في البلدية المهندسة إيناس حداد، إن قيمة العطاء في مرحلته الأولى تبلغ حوالي 75 ألف دينار، بتمويل من قبل المجلس الأعلى لحقوق ذوي الإعاقة. وأضافت أن مدة العمل في المشروع وفق وثائق العطاء تبلغ 75 يوماً، تشمل إنشاء منحدرات 'رمبات' خاصة تسهل استخدام الأشخاص ذوي الإعاقة للأرصفة بشكل آمن. وبينت أن العمل يشمل أيضاً صيانة الشوارع والأرصفة المستهدفة، وإنشاء ممرات وصول بين المنحدرات المنفذة في الأرصفة، بالإضافة إلى إنشاء ممرات عبور في الجزر الوسطية وأعمال المطبات النموذجية. وأكدت حداد أن البدء بهذا المشروع الهام يعد ثمرة ناجحة لمبادئ الشراكة التي تنتهجها البلدية مع مختلف المؤسسات العامة والخاصة، مثمنةً الدور الكبير لرئيس المجلس الأعلى لحقوق ذوي الإعاقة، سمو الأمير مرعد بن رعد، في إخراج المشروع إلى حيّز الوجود وتذليل كافة الصعوبات آملةً أن تكون هذه المنطقة نموذجاً يحتذى به لباقي مدن المملكة. وبينت أن جهود سموه المتميزة في دعم حقوق ذوي الإعاقة تعكس التزامه العميق بتحقيق العدالة الاجتماعية، مما يسهم في تعزيز كرامة الأفراد وتمكينهم من المشاركة الفعّالة في المجتمع، وأن هذه المبادرة ليست فقط خطوة نحو تحسين البيئة العمرانية، بل هي تجسيد لرؤية الأردن في بناء مجتمع شامل يدعم حقوق الجميع ويضمن فرصا متساوية.
أحالت بلدية إربد الكبرى عطاءً خاصاً لإنشاء منطقة نموذجية لذوي الإعاقة في محيط جامعة اليرموك. وقالت مديرة العطاءات في البلدية المهندسة إيناس حداد، إن قيمة العطاء في مرحلته الأولى تبلغ حوالي 75 ألف دينار، بتمويل من قبل المجلس الأعلى لحقوق ذوي الإعاقة. وأضافت أن مدة العمل في المشروع وفق وثائق العطاء تبلغ 75 يوماً، تشمل إنشاء منحدرات 'رمبات' خاصة تسهل استخدام الأشخاص ذوي الإعاقة للأرصفة بشكل آمن. وبينت أن العمل يشمل أيضاً صيانة الشوارع والأرصفة المستهدفة، وإنشاء ممرات وصول بين المنحدرات المنفذة في الأرصفة، بالإضافة إلى إنشاء ممرات عبور في الجزر الوسطية وأعمال المطبات النموذجية. وأكدت حداد أن البدء بهذا المشروع الهام يعد ثمرة ناجحة لمبادئ الشراكة التي تنتهجها البلدية مع مختلف المؤسسات العامة والخاصة، مثمنةً الدور الكبير لرئيس المجلس الأعلى لحقوق ذوي الإعاقة، سمو الأمير مرعد بن رعد، في إخراج المشروع إلى حيّز الوجود وتذليل كافة الصعوبات آملةً أن تكون هذه المنطقة نموذجاً يحتذى به لباقي مدن المملكة. وبينت أن جهود سموه المتميزة في دعم حقوق ذوي الإعاقة تعكس التزامه العميق بتحقيق العدالة الاجتماعية، مما يسهم في تعزيز كرامة الأفراد وتمكينهم من المشاركة الفعّالة في المجتمع، وأن هذه المبادرة ليست فقط خطوة نحو تحسين البيئة العمرانية، بل هي تجسيد لرؤية الأردن في بناء مجتمع شامل يدعم حقوق الجميع ويضمن فرصا متساوية.
أحالت بلدية إربد الكبرى عطاءً خاصاً لإنشاء منطقة نموذجية لذوي الإعاقة في محيط جامعة اليرموك. وقالت مديرة العطاءات في البلدية المهندسة إيناس حداد، إن قيمة العطاء في مرحلته الأولى تبلغ حوالي 75 ألف دينار، بتمويل من قبل المجلس الأعلى لحقوق ذوي الإعاقة. وأضافت أن مدة العمل في المشروع وفق وثائق العطاء تبلغ 75 يوماً، تشمل إنشاء منحدرات 'رمبات' خاصة تسهل استخدام الأشخاص ذوي الإعاقة للأرصفة بشكل آمن. وبينت أن العمل يشمل أيضاً صيانة الشوارع والأرصفة المستهدفة، وإنشاء ممرات وصول بين المنحدرات المنفذة في الأرصفة، بالإضافة إلى إنشاء ممرات عبور في الجزر الوسطية وأعمال المطبات النموذجية. وأكدت حداد أن البدء بهذا المشروع الهام يعد ثمرة ناجحة لمبادئ الشراكة التي تنتهجها البلدية مع مختلف المؤسسات العامة والخاصة، مثمنةً الدور الكبير لرئيس المجلس الأعلى لحقوق ذوي الإعاقة، سمو الأمير مرعد بن رعد، في إخراج المشروع إلى حيّز الوجود وتذليل كافة الصعوبات آملةً أن تكون هذه المنطقة نموذجاً يحتذى به لباقي مدن المملكة. وبينت أن جهود سموه المتميزة في دعم حقوق ذوي الإعاقة تعكس التزامه العميق بتحقيق العدالة الاجتماعية، مما يسهم في تعزيز كرامة الأفراد وتمكينهم من المشاركة الفعّالة في المجتمع، وأن هذه المبادرة ليست فقط خطوة نحو تحسين البيئة العمرانية، بل هي تجسيد لرؤية الأردن في بناء مجتمع شامل يدعم حقوق الجميع ويضمن فرصا متساوية.
التعليقات