ارتفاع نسبة السكر في الدم أمر شائع بعد تناول الطعام، وخاصة لدى مرضى السكري، لكنه ليس أقل ضررًا بالنسبة للأشخاص الذين لا يعانون من هذا المرض بعد، وقد يعاني الأشخاص من ارتفاع في نسبة الجلوكوز عندما يتناولون أطعمة عالية الكربوهيدرات أو أطعمة ذات مؤشر جلايسيمي مرتفع، أو يتناولون كميات غير منتظمة أو كبيرة من الطعام، فمن المهم التركيز على نظامك الغذائي ودمج تغييرات نمط الحياة الصحية من أجل إدارة مرض السكري بشكل فعال، وفقًا لموقع 'Healthline'. إن اتباع عادات نمط حياة صحي سيضمن لك التحكم في مستويات السكر في الدم بشكل جيد دائمًا، ويمكن أن يمنع هذا المضاعفات المرتبطة بمرض السكري والتي يمكن أن تؤثر على الكلى والقلب وحتى الدماغ. بمجرد تناولنا طعامًا غنيًا بالكربوهيدرات، ترتفع مستويات السكر في الدم، ويفرز البنكرياس الأنسولين للسيطرة على ارتفاع نسبة الجلوكوز في الدم، ولكن عندما لا يتم إفراز ما يكفي من الأنسولين، يصبح الشخص عرضة للإصابة بمرض السكري من النوع 2 والذي يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بحالات مثل النوبات القلبية، كما يؤثر على وظائف الكلى، ويسبب العديد من الأمراض الأخرى، ومع ذلك، يمكن منع ارتفاع نسبة السكر في الدم بعد تناول الوجبة، من خلال اتخاذ بعض الخطوات البسيطة.
تناول المزيد من الألياف
تضيف الألياف حجمًا للطعام ولا تتحلل، لذا فهي تبطئ امتصاص الجلوكوز في مجرى الدم، وتمنع ارتفاع مستويات السكر، ووفقًا لمجلة طب تقويم العمود الفقري، فإن الأشخاص الذين تناولوا أعلى كمية من الحبوب الكاملة الغنية بالألياف، أدى إلى انخفاض كبير في معدل الإصابة بمرض السكري من النوع 2.
المشي
يمكن أن يكون المشي بعد تناول الطعام مفيدًا جدًا في التحكم في نسبة السكر في الدم، ووفقًا لدراسة أجريت عام 2022 في مجلة Sports Medicine، فإن المشي لمدة دقيقتين أو الوقوف بعد تناول الطعام يمكن أن يساعد في التحكم في نسبة السكر في الدم.
وتقول دراسة أخرى نُشرت في مجلة Diabetology & Metabolic Syndrome أن ممارسة الرياضة بعد تناول الطعام أكثر فعالية من ممارسة التمارين الرياضية الروتينية لمرة واحدة يوميًا للتحكم في نسبة السكر في الدم لدى مرضى السكري من النوع 2.
تقليل حجم حصص الطعام
قد يؤدي تناول كميات كبيرة من الطعام إلى ارتفاع مستويات السكر في الدم، وذلك ببساطة لأنك تتناول كميات أكبر من الكربوهيدرات، ويمكنك تناول وجبات صغيرة متعددة بدلاً من وجبة واحدة كبيرة.
قلل الجلوس لفترات طويلة
ربطت الأبحاث الجلوس لفترات طويلة بعدد من المشاكل الصحية، بما في ذلك ارتفاع نسبة السكر في الدم، ويمكن أن يؤدي الوقوف أو المشي بعد الوجبات إلى إنفاق الطاقة التي يمكن أن تتحكم في ارتفاع نسبة السكر في الدم.
تناول الأطعمة ذات المؤشر الجلوكوزي المنخفض
يجب على مرضى السكري تضمين الأطعمة ذات المؤشر الجلايسيمي المنخفض في نظامهم الغذائي، ويجب تفضيل الأطعمة ذات المؤشر الجلايسيمي المنخفض، والتي يبلغ مؤشرها الجلايسيمي 55 أو أقل، للتحكم في ارتفاعات سكر الدم، ويشير المؤشر الجلايسيمي المنخفض إلى اتباع نظام غذائي يركز على الأطعمة التي تسبب زيادة طفيفة في مستويات سكر الدم بعد تناول كمية قياسية من الكربوهيدرات.
النوم جيدًا
للحفاظ على مستويات السكر في الدم بشكل عام، يجب على المرء أن ينام لمدة 8-9 ساعات كل يوم، حيث وفقًا لمجلة السكري والغدد الصماء التابعة للجمعية الطبية الأمريكية (JAMA)، فإن فترات طويلة من قلة النوم ترتبط بمخاطر صحية مختلفة، بما في ذلك زيادة خطر الإصابة بمرض السكري من النوع 2.
شرب الماء
قد يكون شرب كميات كافية من الماء مفيدًا للأشخاص المصابين بالسكري، لأنه يمكن أن يساعد على إخراج المزيد من الجلوكوز من الدم.
التحكم في مستويات التوتر لديك
وفقًا لجمعية مرضى السكري في المملكة المتحدة، يمكن أن تؤثر مستويات التوتر المرتفعة على مستويات السكر في الدم، لذلك من المهم إدارة التوتر من خلال ممارسة التأمل المنتظم وتمارين اليقظة.
ارتفاع نسبة السكر في الدم أمر شائع بعد تناول الطعام، وخاصة لدى مرضى السكري، لكنه ليس أقل ضررًا بالنسبة للأشخاص الذين لا يعانون من هذا المرض بعد، وقد يعاني الأشخاص من ارتفاع في نسبة الجلوكوز عندما يتناولون أطعمة عالية الكربوهيدرات أو أطعمة ذات مؤشر جلايسيمي مرتفع، أو يتناولون كميات غير منتظمة أو كبيرة من الطعام، فمن المهم التركيز على نظامك الغذائي ودمج تغييرات نمط الحياة الصحية من أجل إدارة مرض السكري بشكل فعال، وفقًا لموقع 'Healthline'. إن اتباع عادات نمط حياة صحي سيضمن لك التحكم في مستويات السكر في الدم بشكل جيد دائمًا، ويمكن أن يمنع هذا المضاعفات المرتبطة بمرض السكري والتي يمكن أن تؤثر على الكلى والقلب وحتى الدماغ. بمجرد تناولنا طعامًا غنيًا بالكربوهيدرات، ترتفع مستويات السكر في الدم، ويفرز البنكرياس الأنسولين للسيطرة على ارتفاع نسبة الجلوكوز في الدم، ولكن عندما لا يتم إفراز ما يكفي من الأنسولين، يصبح الشخص عرضة للإصابة بمرض السكري من النوع 2 والذي يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بحالات مثل النوبات القلبية، كما يؤثر على وظائف الكلى، ويسبب العديد من الأمراض الأخرى، ومع ذلك، يمكن منع ارتفاع نسبة السكر في الدم بعد تناول الوجبة، من خلال اتخاذ بعض الخطوات البسيطة.
تناول المزيد من الألياف
تضيف الألياف حجمًا للطعام ولا تتحلل، لذا فهي تبطئ امتصاص الجلوكوز في مجرى الدم، وتمنع ارتفاع مستويات السكر، ووفقًا لمجلة طب تقويم العمود الفقري، فإن الأشخاص الذين تناولوا أعلى كمية من الحبوب الكاملة الغنية بالألياف، أدى إلى انخفاض كبير في معدل الإصابة بمرض السكري من النوع 2.
المشي
يمكن أن يكون المشي بعد تناول الطعام مفيدًا جدًا في التحكم في نسبة السكر في الدم، ووفقًا لدراسة أجريت عام 2022 في مجلة Sports Medicine، فإن المشي لمدة دقيقتين أو الوقوف بعد تناول الطعام يمكن أن يساعد في التحكم في نسبة السكر في الدم.
وتقول دراسة أخرى نُشرت في مجلة Diabetology & Metabolic Syndrome أن ممارسة الرياضة بعد تناول الطعام أكثر فعالية من ممارسة التمارين الرياضية الروتينية لمرة واحدة يوميًا للتحكم في نسبة السكر في الدم لدى مرضى السكري من النوع 2.
تقليل حجم حصص الطعام
قد يؤدي تناول كميات كبيرة من الطعام إلى ارتفاع مستويات السكر في الدم، وذلك ببساطة لأنك تتناول كميات أكبر من الكربوهيدرات، ويمكنك تناول وجبات صغيرة متعددة بدلاً من وجبة واحدة كبيرة.
قلل الجلوس لفترات طويلة
ربطت الأبحاث الجلوس لفترات طويلة بعدد من المشاكل الصحية، بما في ذلك ارتفاع نسبة السكر في الدم، ويمكن أن يؤدي الوقوف أو المشي بعد الوجبات إلى إنفاق الطاقة التي يمكن أن تتحكم في ارتفاع نسبة السكر في الدم.
تناول الأطعمة ذات المؤشر الجلوكوزي المنخفض
يجب على مرضى السكري تضمين الأطعمة ذات المؤشر الجلايسيمي المنخفض في نظامهم الغذائي، ويجب تفضيل الأطعمة ذات المؤشر الجلايسيمي المنخفض، والتي يبلغ مؤشرها الجلايسيمي 55 أو أقل، للتحكم في ارتفاعات سكر الدم، ويشير المؤشر الجلايسيمي المنخفض إلى اتباع نظام غذائي يركز على الأطعمة التي تسبب زيادة طفيفة في مستويات سكر الدم بعد تناول كمية قياسية من الكربوهيدرات.
النوم جيدًا
للحفاظ على مستويات السكر في الدم بشكل عام، يجب على المرء أن ينام لمدة 8-9 ساعات كل يوم، حيث وفقًا لمجلة السكري والغدد الصماء التابعة للجمعية الطبية الأمريكية (JAMA)، فإن فترات طويلة من قلة النوم ترتبط بمخاطر صحية مختلفة، بما في ذلك زيادة خطر الإصابة بمرض السكري من النوع 2.
شرب الماء
قد يكون شرب كميات كافية من الماء مفيدًا للأشخاص المصابين بالسكري، لأنه يمكن أن يساعد على إخراج المزيد من الجلوكوز من الدم.
التحكم في مستويات التوتر لديك
وفقًا لجمعية مرضى السكري في المملكة المتحدة، يمكن أن تؤثر مستويات التوتر المرتفعة على مستويات السكر في الدم، لذلك من المهم إدارة التوتر من خلال ممارسة التأمل المنتظم وتمارين اليقظة.
ارتفاع نسبة السكر في الدم أمر شائع بعد تناول الطعام، وخاصة لدى مرضى السكري، لكنه ليس أقل ضررًا بالنسبة للأشخاص الذين لا يعانون من هذا المرض بعد، وقد يعاني الأشخاص من ارتفاع في نسبة الجلوكوز عندما يتناولون أطعمة عالية الكربوهيدرات أو أطعمة ذات مؤشر جلايسيمي مرتفع، أو يتناولون كميات غير منتظمة أو كبيرة من الطعام، فمن المهم التركيز على نظامك الغذائي ودمج تغييرات نمط الحياة الصحية من أجل إدارة مرض السكري بشكل فعال، وفقًا لموقع 'Healthline'. إن اتباع عادات نمط حياة صحي سيضمن لك التحكم في مستويات السكر في الدم بشكل جيد دائمًا، ويمكن أن يمنع هذا المضاعفات المرتبطة بمرض السكري والتي يمكن أن تؤثر على الكلى والقلب وحتى الدماغ. بمجرد تناولنا طعامًا غنيًا بالكربوهيدرات، ترتفع مستويات السكر في الدم، ويفرز البنكرياس الأنسولين للسيطرة على ارتفاع نسبة الجلوكوز في الدم، ولكن عندما لا يتم إفراز ما يكفي من الأنسولين، يصبح الشخص عرضة للإصابة بمرض السكري من النوع 2 والذي يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بحالات مثل النوبات القلبية، كما يؤثر على وظائف الكلى، ويسبب العديد من الأمراض الأخرى، ومع ذلك، يمكن منع ارتفاع نسبة السكر في الدم بعد تناول الوجبة، من خلال اتخاذ بعض الخطوات البسيطة.
تناول المزيد من الألياف
تضيف الألياف حجمًا للطعام ولا تتحلل، لذا فهي تبطئ امتصاص الجلوكوز في مجرى الدم، وتمنع ارتفاع مستويات السكر، ووفقًا لمجلة طب تقويم العمود الفقري، فإن الأشخاص الذين تناولوا أعلى كمية من الحبوب الكاملة الغنية بالألياف، أدى إلى انخفاض كبير في معدل الإصابة بمرض السكري من النوع 2.
المشي
يمكن أن يكون المشي بعد تناول الطعام مفيدًا جدًا في التحكم في نسبة السكر في الدم، ووفقًا لدراسة أجريت عام 2022 في مجلة Sports Medicine، فإن المشي لمدة دقيقتين أو الوقوف بعد تناول الطعام يمكن أن يساعد في التحكم في نسبة السكر في الدم.
وتقول دراسة أخرى نُشرت في مجلة Diabetology & Metabolic Syndrome أن ممارسة الرياضة بعد تناول الطعام أكثر فعالية من ممارسة التمارين الرياضية الروتينية لمرة واحدة يوميًا للتحكم في نسبة السكر في الدم لدى مرضى السكري من النوع 2.
تقليل حجم حصص الطعام
قد يؤدي تناول كميات كبيرة من الطعام إلى ارتفاع مستويات السكر في الدم، وذلك ببساطة لأنك تتناول كميات أكبر من الكربوهيدرات، ويمكنك تناول وجبات صغيرة متعددة بدلاً من وجبة واحدة كبيرة.
قلل الجلوس لفترات طويلة
ربطت الأبحاث الجلوس لفترات طويلة بعدد من المشاكل الصحية، بما في ذلك ارتفاع نسبة السكر في الدم، ويمكن أن يؤدي الوقوف أو المشي بعد الوجبات إلى إنفاق الطاقة التي يمكن أن تتحكم في ارتفاع نسبة السكر في الدم.
تناول الأطعمة ذات المؤشر الجلوكوزي المنخفض
يجب على مرضى السكري تضمين الأطعمة ذات المؤشر الجلايسيمي المنخفض في نظامهم الغذائي، ويجب تفضيل الأطعمة ذات المؤشر الجلايسيمي المنخفض، والتي يبلغ مؤشرها الجلايسيمي 55 أو أقل، للتحكم في ارتفاعات سكر الدم، ويشير المؤشر الجلايسيمي المنخفض إلى اتباع نظام غذائي يركز على الأطعمة التي تسبب زيادة طفيفة في مستويات سكر الدم بعد تناول كمية قياسية من الكربوهيدرات.
النوم جيدًا
للحفاظ على مستويات السكر في الدم بشكل عام، يجب على المرء أن ينام لمدة 8-9 ساعات كل يوم، حيث وفقًا لمجلة السكري والغدد الصماء التابعة للجمعية الطبية الأمريكية (JAMA)، فإن فترات طويلة من قلة النوم ترتبط بمخاطر صحية مختلفة، بما في ذلك زيادة خطر الإصابة بمرض السكري من النوع 2.
شرب الماء
قد يكون شرب كميات كافية من الماء مفيدًا للأشخاص المصابين بالسكري، لأنه يمكن أن يساعد على إخراج المزيد من الجلوكوز من الدم.
التحكم في مستويات التوتر لديك
وفقًا لجمعية مرضى السكري في المملكة المتحدة، يمكن أن تؤثر مستويات التوتر المرتفعة على مستويات السكر في الدم، لذلك من المهم إدارة التوتر من خلال ممارسة التأمل المنتظم وتمارين اليقظة.
التعليقات