حكم القاضي كريستوفر هيهير من محكمة ساوثوورك كراون في لندن، على فيبي بلامر بالسجن لمدة عامين وثلاثة أشهر، وعلى آنا بالسجن لمدة عشرين شهرًا، بعد محاولة إتلاف اللوحة الشهيرة عالميًا 'عباد الشمس' للفنان فان جوخ، وفقا لما نشره موقع' artnews'. وتصدر بلامر وهولاند عناوين الصحف العالمية في عام 2022 بإلقاء علبتي حساء على لوحة عباد الشمس، وهي واحدة من كنوز المعرض الوطني للفنون في لندن، قبل لصق أيديهما بالغراء على الحائط القريب. لم يحدث أي ضرر للوحة نفسها، لكن الإطار الإيطالي العتيق من القرن السابع عشر تعرض لأضرار طفيفة ، كانت هذه البادرة واحدة من بين العديد من البادرة التي قامت بها Just Stop Oil في المملكة المتحدة، حيث سعى أعضاؤها الشباب إلى إجبار الحكومة على الاستجابة بشكل أسرع لأزمة المناخ.
ولم تتأثر محكمة لندن، وقد اتُهم بلامر وهولاند بالتسبب في أضرار جنائية وأُدينا في وقت سابق من هذا العام، وفي ذلك الوقت، قال هيهير لبلامر وهولاند إن عليهما 'الاستعداد عمليًا وعاطفيًا للذهاب إلى السجن'.
ولكن بعض أهل الفن أشادوا برمي الحساء حيث وقع أكثر من 100 فنان وأمناء ومؤرخين فنيين وأكاديميين وغيرهم من المتخصصين في الفن على رسالة مفتوحة يطالبون فيها بمنع سجن بلامر وهولاند.
وقد أطلقت الرسالة منظمة السلام الأخضر في المملكة المتحدة ومجموعة ليبريت تيت الفنية، وهي مجموعة فنية تأسست في عام 2010 احتجاجا على الأعمال الخيرية التي تعتمد على الوقود الأحفوري في المتاحف الفنية في المملكة المتحدة، ووصفت الرسالة التخريب بأنه 'عمل يتصل بالكامل بالفن' ومن بين الموقعين على الرسالة فيونا بانر وبيتر كينارد وتانيا بروجيرا، فضلا عن مؤرخي الفن والأكاديميين من جامعة نيويورك وجولدسميثس والكلية الوطنية للفنون والتصميم في دبلن.
حكم القاضي كريستوفر هيهير من محكمة ساوثوورك كراون في لندن، على فيبي بلامر بالسجن لمدة عامين وثلاثة أشهر، وعلى آنا بالسجن لمدة عشرين شهرًا، بعد محاولة إتلاف اللوحة الشهيرة عالميًا 'عباد الشمس' للفنان فان جوخ، وفقا لما نشره موقع' artnews'. وتصدر بلامر وهولاند عناوين الصحف العالمية في عام 2022 بإلقاء علبتي حساء على لوحة عباد الشمس، وهي واحدة من كنوز المعرض الوطني للفنون في لندن، قبل لصق أيديهما بالغراء على الحائط القريب. لم يحدث أي ضرر للوحة نفسها، لكن الإطار الإيطالي العتيق من القرن السابع عشر تعرض لأضرار طفيفة ، كانت هذه البادرة واحدة من بين العديد من البادرة التي قامت بها Just Stop Oil في المملكة المتحدة، حيث سعى أعضاؤها الشباب إلى إجبار الحكومة على الاستجابة بشكل أسرع لأزمة المناخ.
ولم تتأثر محكمة لندن، وقد اتُهم بلامر وهولاند بالتسبب في أضرار جنائية وأُدينا في وقت سابق من هذا العام، وفي ذلك الوقت، قال هيهير لبلامر وهولاند إن عليهما 'الاستعداد عمليًا وعاطفيًا للذهاب إلى السجن'.
ولكن بعض أهل الفن أشادوا برمي الحساء حيث وقع أكثر من 100 فنان وأمناء ومؤرخين فنيين وأكاديميين وغيرهم من المتخصصين في الفن على رسالة مفتوحة يطالبون فيها بمنع سجن بلامر وهولاند.
وقد أطلقت الرسالة منظمة السلام الأخضر في المملكة المتحدة ومجموعة ليبريت تيت الفنية، وهي مجموعة فنية تأسست في عام 2010 احتجاجا على الأعمال الخيرية التي تعتمد على الوقود الأحفوري في المتاحف الفنية في المملكة المتحدة، ووصفت الرسالة التخريب بأنه 'عمل يتصل بالكامل بالفن' ومن بين الموقعين على الرسالة فيونا بانر وبيتر كينارد وتانيا بروجيرا، فضلا عن مؤرخي الفن والأكاديميين من جامعة نيويورك وجولدسميثس والكلية الوطنية للفنون والتصميم في دبلن.
حكم القاضي كريستوفر هيهير من محكمة ساوثوورك كراون في لندن، على فيبي بلامر بالسجن لمدة عامين وثلاثة أشهر، وعلى آنا بالسجن لمدة عشرين شهرًا، بعد محاولة إتلاف اللوحة الشهيرة عالميًا 'عباد الشمس' للفنان فان جوخ، وفقا لما نشره موقع' artnews'. وتصدر بلامر وهولاند عناوين الصحف العالمية في عام 2022 بإلقاء علبتي حساء على لوحة عباد الشمس، وهي واحدة من كنوز المعرض الوطني للفنون في لندن، قبل لصق أيديهما بالغراء على الحائط القريب. لم يحدث أي ضرر للوحة نفسها، لكن الإطار الإيطالي العتيق من القرن السابع عشر تعرض لأضرار طفيفة ، كانت هذه البادرة واحدة من بين العديد من البادرة التي قامت بها Just Stop Oil في المملكة المتحدة، حيث سعى أعضاؤها الشباب إلى إجبار الحكومة على الاستجابة بشكل أسرع لأزمة المناخ.
ولم تتأثر محكمة لندن، وقد اتُهم بلامر وهولاند بالتسبب في أضرار جنائية وأُدينا في وقت سابق من هذا العام، وفي ذلك الوقت، قال هيهير لبلامر وهولاند إن عليهما 'الاستعداد عمليًا وعاطفيًا للذهاب إلى السجن'.
ولكن بعض أهل الفن أشادوا برمي الحساء حيث وقع أكثر من 100 فنان وأمناء ومؤرخين فنيين وأكاديميين وغيرهم من المتخصصين في الفن على رسالة مفتوحة يطالبون فيها بمنع سجن بلامر وهولاند.
وقد أطلقت الرسالة منظمة السلام الأخضر في المملكة المتحدة ومجموعة ليبريت تيت الفنية، وهي مجموعة فنية تأسست في عام 2010 احتجاجا على الأعمال الخيرية التي تعتمد على الوقود الأحفوري في المتاحف الفنية في المملكة المتحدة، ووصفت الرسالة التخريب بأنه 'عمل يتصل بالكامل بالفن' ومن بين الموقعين على الرسالة فيونا بانر وبيتر كينارد وتانيا بروجيرا، فضلا عن مؤرخي الفن والأكاديميين من جامعة نيويورك وجولدسميثس والكلية الوطنية للفنون والتصميم في دبلن.
التعليقات
الحكم بالسجن على متظاهرين لتشويه لوحة عباد الشمس لفان جوخ بمتحف لندن
التعليقات