تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي قتل الرياضيين الفلسطينين، في قطاع غزة، الذي تشن عليه حرب إبادة منذ عام كامل تقريبا.ولم تفرق قوات الاحتلال بين الأطفال والكبار، فجميعهم في دائرة الاستهداف، دون وجود رادع من قبل المؤسسات الرياضية الدولية، والتي تقف متفرجة على انتهاكات إسرائيل بحق الرياضيين بشكل متكرر. وكان أخر المستهدفين من هجمات الاحتلال الصهيوني الطفل عبدالله المناعمة '10' أعوام، لاعب كرة القدم بأكاديمية الفيفا، والذي استشهد رفقة والده في قصف استهدف منزلهم أمس بمخيم النصيرات وسط قطاع غزة. وقتل الاحتلال أكثر من 20 ألف طفل بينهم حوالي 100 لاعب كرة قدم مسجلين في الأندية والأكاديميات الرياضية، حيث كان حلم هؤلاء الأطفال أن يصبحوا لاعبين على مستوى عال في المستقبل، ونجوم في عالم الساحرة المستديرة، لكن الاحتلال قتل تلك المواهب وأحلامهم في مهدها.
تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي قتل الرياضيين الفلسطينين، في قطاع غزة، الذي تشن عليه حرب إبادة منذ عام كامل تقريبا.ولم تفرق قوات الاحتلال بين الأطفال والكبار، فجميعهم في دائرة الاستهداف، دون وجود رادع من قبل المؤسسات الرياضية الدولية، والتي تقف متفرجة على انتهاكات إسرائيل بحق الرياضيين بشكل متكرر. وكان أخر المستهدفين من هجمات الاحتلال الصهيوني الطفل عبدالله المناعمة '10' أعوام، لاعب كرة القدم بأكاديمية الفيفا، والذي استشهد رفقة والده في قصف استهدف منزلهم أمس بمخيم النصيرات وسط قطاع غزة. وقتل الاحتلال أكثر من 20 ألف طفل بينهم حوالي 100 لاعب كرة قدم مسجلين في الأندية والأكاديميات الرياضية، حيث كان حلم هؤلاء الأطفال أن يصبحوا لاعبين على مستوى عال في المستقبل، ونجوم في عالم الساحرة المستديرة، لكن الاحتلال قتل تلك المواهب وأحلامهم في مهدها.
تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي قتل الرياضيين الفلسطينين، في قطاع غزة، الذي تشن عليه حرب إبادة منذ عام كامل تقريبا.ولم تفرق قوات الاحتلال بين الأطفال والكبار، فجميعهم في دائرة الاستهداف، دون وجود رادع من قبل المؤسسات الرياضية الدولية، والتي تقف متفرجة على انتهاكات إسرائيل بحق الرياضيين بشكل متكرر. وكان أخر المستهدفين من هجمات الاحتلال الصهيوني الطفل عبدالله المناعمة '10' أعوام، لاعب كرة القدم بأكاديمية الفيفا، والذي استشهد رفقة والده في قصف استهدف منزلهم أمس بمخيم النصيرات وسط قطاع غزة. وقتل الاحتلال أكثر من 20 ألف طفل بينهم حوالي 100 لاعب كرة قدم مسجلين في الأندية والأكاديميات الرياضية، حيث كان حلم هؤلاء الأطفال أن يصبحوا لاعبين على مستوى عال في المستقبل، ونجوم في عالم الساحرة المستديرة، لكن الاحتلال قتل تلك المواهب وأحلامهم في مهدها.
التعليقات
الاحتلال الإسرائيلي يواصل قتل الرياضيين الفلسطينين
التعليقات