أغلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي اليوم الخميس، الحرم الإبراهيمي الشريف بمدينة الخليل جنوب الضفة الغربية، وشددت إجراءاتها القمعية بحق المواطنين في البلدة القديمة بالمدينة، تمهيدا لاستباحته من قبل المستوطنين المتطرفين بحجة الأعياد اليهودية. وقال مدير أوقاف الخليل غسان الرجبي في بيان، إن الاحتلال أغلق البلدة القديمة ومنع دخول موظفي الأوقاف والشؤون الدينية إلى الحرم الإبراهيمي، وفرض حظرا للتجول على حارات جابر والسلايمة وواد الحصين حتى الأحد المقبل بدعوى الاحتفال بالأعياد اليهودية. يشار إلى أن الاحتلال يمنع رفع أذان الفجر في المسجد الإبراهيمي لليوم 22 على التوالي، ويغلق الحرم بشكل كامل 10 أيام سنويا، بحجة الأعياد اليهودية. وتستغل سلطات الاحتلال الأعياد والمناسبات اليهودية للتضييق على المواطنين وفرض العقوبات الجماعية بحقهم من خلال إغلاق الحواجز وتشديد الإجراءات العسكرية عليها وإعاقة حركة تنقل المواطنين ومنعهم من الوصول إلى الأماكن المقدسة، في الوقت الذي تسهل فيه اقتحامات المستعمرين للمدن الفلسطينية، والمقامات الإسلامية والأثرية في الضفة، خاصة الحرم الإبراهيمي في الخليل والمسجد الأقصى في القدس المحتلة.
أغلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي اليوم الخميس، الحرم الإبراهيمي الشريف بمدينة الخليل جنوب الضفة الغربية، وشددت إجراءاتها القمعية بحق المواطنين في البلدة القديمة بالمدينة، تمهيدا لاستباحته من قبل المستوطنين المتطرفين بحجة الأعياد اليهودية. وقال مدير أوقاف الخليل غسان الرجبي في بيان، إن الاحتلال أغلق البلدة القديمة ومنع دخول موظفي الأوقاف والشؤون الدينية إلى الحرم الإبراهيمي، وفرض حظرا للتجول على حارات جابر والسلايمة وواد الحصين حتى الأحد المقبل بدعوى الاحتفال بالأعياد اليهودية. يشار إلى أن الاحتلال يمنع رفع أذان الفجر في المسجد الإبراهيمي لليوم 22 على التوالي، ويغلق الحرم بشكل كامل 10 أيام سنويا، بحجة الأعياد اليهودية. وتستغل سلطات الاحتلال الأعياد والمناسبات اليهودية للتضييق على المواطنين وفرض العقوبات الجماعية بحقهم من خلال إغلاق الحواجز وتشديد الإجراءات العسكرية عليها وإعاقة حركة تنقل المواطنين ومنعهم من الوصول إلى الأماكن المقدسة، في الوقت الذي تسهل فيه اقتحامات المستعمرين للمدن الفلسطينية، والمقامات الإسلامية والأثرية في الضفة، خاصة الحرم الإبراهيمي في الخليل والمسجد الأقصى في القدس المحتلة.
أغلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي اليوم الخميس، الحرم الإبراهيمي الشريف بمدينة الخليل جنوب الضفة الغربية، وشددت إجراءاتها القمعية بحق المواطنين في البلدة القديمة بالمدينة، تمهيدا لاستباحته من قبل المستوطنين المتطرفين بحجة الأعياد اليهودية. وقال مدير أوقاف الخليل غسان الرجبي في بيان، إن الاحتلال أغلق البلدة القديمة ومنع دخول موظفي الأوقاف والشؤون الدينية إلى الحرم الإبراهيمي، وفرض حظرا للتجول على حارات جابر والسلايمة وواد الحصين حتى الأحد المقبل بدعوى الاحتفال بالأعياد اليهودية. يشار إلى أن الاحتلال يمنع رفع أذان الفجر في المسجد الإبراهيمي لليوم 22 على التوالي، ويغلق الحرم بشكل كامل 10 أيام سنويا، بحجة الأعياد اليهودية. وتستغل سلطات الاحتلال الأعياد والمناسبات اليهودية للتضييق على المواطنين وفرض العقوبات الجماعية بحقهم من خلال إغلاق الحواجز وتشديد الإجراءات العسكرية عليها وإعاقة حركة تنقل المواطنين ومنعهم من الوصول إلى الأماكن المقدسة، في الوقت الذي تسهل فيه اقتحامات المستعمرين للمدن الفلسطينية، والمقامات الإسلامية والأثرية في الضفة، خاصة الحرم الإبراهيمي في الخليل والمسجد الأقصى في القدس المحتلة.
التعليقات