استقبل جلالة الملك عبدالله الثاني في قصر الحسينية، اليوم الأحد، وزير أوروبا والشؤون الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، وبحثا المستجدات الخطيرة في المنطقة. وأكد جلالته خلال اللقاء، بحضور سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد، أهمية تكثيف الجهود الدولية للتوصل إلى تهدئة شاملة تحول دون توسع الصراع في المنطقة والعالم، مشددا على ضرورة وقف الحرب الإسرائيلية على غزة ولبنان. ونبه جلالة الملك إلى أن ممارسات الحكومة الإسرائيلية تقلص فرص السلام، لافتا إلى أن حل الدولتين هو السبيل الوحيد لضمان أمن المنطقة واستقرارها. وحضر اللقاء نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، ومدير مكتب جلالة الملك، المهندس علاء البطاينة، والسفير الفرنسي في عمان أليكسي لو كوور غرانميزون.
استقبل جلالة الملك عبدالله الثاني في قصر الحسينية، اليوم الأحد، وزير أوروبا والشؤون الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، وبحثا المستجدات الخطيرة في المنطقة. وأكد جلالته خلال اللقاء، بحضور سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد، أهمية تكثيف الجهود الدولية للتوصل إلى تهدئة شاملة تحول دون توسع الصراع في المنطقة والعالم، مشددا على ضرورة وقف الحرب الإسرائيلية على غزة ولبنان. ونبه جلالة الملك إلى أن ممارسات الحكومة الإسرائيلية تقلص فرص السلام، لافتا إلى أن حل الدولتين هو السبيل الوحيد لضمان أمن المنطقة واستقرارها. وحضر اللقاء نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، ومدير مكتب جلالة الملك، المهندس علاء البطاينة، والسفير الفرنسي في عمان أليكسي لو كوور غرانميزون.
استقبل جلالة الملك عبدالله الثاني في قصر الحسينية، اليوم الأحد، وزير أوروبا والشؤون الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، وبحثا المستجدات الخطيرة في المنطقة. وأكد جلالته خلال اللقاء، بحضور سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد، أهمية تكثيف الجهود الدولية للتوصل إلى تهدئة شاملة تحول دون توسع الصراع في المنطقة والعالم، مشددا على ضرورة وقف الحرب الإسرائيلية على غزة ولبنان. ونبه جلالة الملك إلى أن ممارسات الحكومة الإسرائيلية تقلص فرص السلام، لافتا إلى أن حل الدولتين هو السبيل الوحيد لضمان أمن المنطقة واستقرارها. وحضر اللقاء نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، ومدير مكتب جلالة الملك، المهندس علاء البطاينة، والسفير الفرنسي في عمان أليكسي لو كوور غرانميزون.
التعليقات