حذر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، من أن أي هجمات على قوات حفظ السلام الدولية (يونيفيل)'قد تشكل جريمة حرب'، وذلك بعد أن اقتحمت دبابتان إسرائيليتان بوابات قاعدة لقوات حفظ السلام جنوب لبنان. قالت قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل)، إن دبابتين إسرائيليتين من طراز ميركافا اقتحمتا البوابة الرئيسية لأحد مواقعها في جنوب لبنان، في أحدث اتهام بالانتهاكات والهجمات التي يندد بها حلفاء لإسرائيل. وقالت اليونيفيل إنه بعد مغادرة الدبابتين “أبلغ جنود حفظ السلام في نفس الموقع عن إطلاق عدة رشقات نارية على مسافة 100 متر شمالا، مما أدى إلى انبعاث دخان كثيف. وعلى الرغم من ارتداء أقنعة واقية، عانى 15 جندي حفظ سلام من آثار ذلك، بما في ذلك تهيج الجلد ومشاكل في المعدة بعد دخول الدخان إلى القاعدة. ويعد هذا أحدث اتهام لإسرائيل بارتكاب انتهاكات بحق بعثة حفظ السلام الدولية وشن هجوم عليها الأيام القليلة الماضية. وتعرف هذه البعثة رسميا باسم قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان. وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك، في بيان 'لا تزال قوات حفظ السلام التابعة لليونيفيل في جميع المواقع ولا يزال علم الأمم المتحدة يرفرف'. وأضاف 'أكد الأمين العام أن أفراد اليونيفيل ومبانيها ينبغي ألا تُستهدف أبدا'. وأضاف أن الهجمات على قوات حفظ السلام تشكل انتهاكا للقانون الدولي بما في ذلك القانون الدولي الإنساني. وقد تشكل جريمة حرب'. وقالت اليونيفيل إن هجمات سابقة شنتها إسرائيل على برج مراقبة وكاميرات ومعدات اتصال وإضاءة حدت من قدراتها على المراقبة. وأكدت قوة اليونيفيل أن أي هجوم متعمد على أفراد حفظ السلام هو “انتهاك صارخ للقانون الإنساني الدولي والقرار 1701”.
حذر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، من أن أي هجمات على قوات حفظ السلام الدولية (يونيفيل)'قد تشكل جريمة حرب'، وذلك بعد أن اقتحمت دبابتان إسرائيليتان بوابات قاعدة لقوات حفظ السلام جنوب لبنان. قالت قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل)، إن دبابتين إسرائيليتين من طراز ميركافا اقتحمتا البوابة الرئيسية لأحد مواقعها في جنوب لبنان، في أحدث اتهام بالانتهاكات والهجمات التي يندد بها حلفاء لإسرائيل. وقالت اليونيفيل إنه بعد مغادرة الدبابتين “أبلغ جنود حفظ السلام في نفس الموقع عن إطلاق عدة رشقات نارية على مسافة 100 متر شمالا، مما أدى إلى انبعاث دخان كثيف. وعلى الرغم من ارتداء أقنعة واقية، عانى 15 جندي حفظ سلام من آثار ذلك، بما في ذلك تهيج الجلد ومشاكل في المعدة بعد دخول الدخان إلى القاعدة. ويعد هذا أحدث اتهام لإسرائيل بارتكاب انتهاكات بحق بعثة حفظ السلام الدولية وشن هجوم عليها الأيام القليلة الماضية. وتعرف هذه البعثة رسميا باسم قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان. وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك، في بيان 'لا تزال قوات حفظ السلام التابعة لليونيفيل في جميع المواقع ولا يزال علم الأمم المتحدة يرفرف'. وأضاف 'أكد الأمين العام أن أفراد اليونيفيل ومبانيها ينبغي ألا تُستهدف أبدا'. وأضاف أن الهجمات على قوات حفظ السلام تشكل انتهاكا للقانون الدولي بما في ذلك القانون الدولي الإنساني. وقد تشكل جريمة حرب'. وقالت اليونيفيل إن هجمات سابقة شنتها إسرائيل على برج مراقبة وكاميرات ومعدات اتصال وإضاءة حدت من قدراتها على المراقبة. وأكدت قوة اليونيفيل أن أي هجوم متعمد على أفراد حفظ السلام هو “انتهاك صارخ للقانون الإنساني الدولي والقرار 1701”.
حذر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، من أن أي هجمات على قوات حفظ السلام الدولية (يونيفيل)'قد تشكل جريمة حرب'، وذلك بعد أن اقتحمت دبابتان إسرائيليتان بوابات قاعدة لقوات حفظ السلام جنوب لبنان. قالت قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل)، إن دبابتين إسرائيليتين من طراز ميركافا اقتحمتا البوابة الرئيسية لأحد مواقعها في جنوب لبنان، في أحدث اتهام بالانتهاكات والهجمات التي يندد بها حلفاء لإسرائيل. وقالت اليونيفيل إنه بعد مغادرة الدبابتين “أبلغ جنود حفظ السلام في نفس الموقع عن إطلاق عدة رشقات نارية على مسافة 100 متر شمالا، مما أدى إلى انبعاث دخان كثيف. وعلى الرغم من ارتداء أقنعة واقية، عانى 15 جندي حفظ سلام من آثار ذلك، بما في ذلك تهيج الجلد ومشاكل في المعدة بعد دخول الدخان إلى القاعدة. ويعد هذا أحدث اتهام لإسرائيل بارتكاب انتهاكات بحق بعثة حفظ السلام الدولية وشن هجوم عليها الأيام القليلة الماضية. وتعرف هذه البعثة رسميا باسم قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان. وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك، في بيان 'لا تزال قوات حفظ السلام التابعة لليونيفيل في جميع المواقع ولا يزال علم الأمم المتحدة يرفرف'. وأضاف 'أكد الأمين العام أن أفراد اليونيفيل ومبانيها ينبغي ألا تُستهدف أبدا'. وأضاف أن الهجمات على قوات حفظ السلام تشكل انتهاكا للقانون الدولي بما في ذلك القانون الدولي الإنساني. وقد تشكل جريمة حرب'. وقالت اليونيفيل إن هجمات سابقة شنتها إسرائيل على برج مراقبة وكاميرات ومعدات اتصال وإضاءة حدت من قدراتها على المراقبة. وأكدت قوة اليونيفيل أن أي هجوم متعمد على أفراد حفظ السلام هو “انتهاك صارخ للقانون الإنساني الدولي والقرار 1701”.
التعليقات