وصل عدد حالات الاعتقال منذ معركة 'طوفان الأقصى' بالسابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023، وبدء حرب الإبادة المستمرة والعدوان الشامل على أبناء الشعب الفلسطينةي، إلى أكثر من 11 ألف و300 فلسطيني من الضفة بما فيها القدس. شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي منذ يوم أمس وحتى صباح اليوم الإثنين، حملة اعتقالات وعمليات تحقيق ميداني واسعة طالت 50 فلسطينيا على الأقل من الضفة. ومن بين المعتقلين أطفال، وأسرى سابقون، بالإضافة إلى صحافيين أفرج عنهما لاحقا، وتركزت عمليات الاعتقال والتحقيق الميداني في محافظتي بيت لحم، وجنين، وتوزعت بقيتها على محافظات، القدس، نابلس، رام الله، سلفيت، وأريحا.
ورافق عمليات الاعتقال اعتداءات وتهديدات بالإضافة إلى الضرب المبرح بحقّ المعتقلين وعائلاتهم، إلى جانب عمليات التخريب والتدمير الواسعة في منازل الفلسطينيين، على ما افاد بيان مشترك صادر عن هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير الفلسطيني.
وصل عدد حالات الاعتقال منذ معركة 'طوفان الأقصى' بالسابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023، وبدء حرب الإبادة المستمرة والعدوان الشامل على أبناء الشعب الفلسطينةي، إلى أكثر من 11 ألف و300 فلسطيني من الضفة بما فيها القدس. شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي منذ يوم أمس وحتى صباح اليوم الإثنين، حملة اعتقالات وعمليات تحقيق ميداني واسعة طالت 50 فلسطينيا على الأقل من الضفة. ومن بين المعتقلين أطفال، وأسرى سابقون، بالإضافة إلى صحافيين أفرج عنهما لاحقا، وتركزت عمليات الاعتقال والتحقيق الميداني في محافظتي بيت لحم، وجنين، وتوزعت بقيتها على محافظات، القدس، نابلس، رام الله، سلفيت، وأريحا.
ورافق عمليات الاعتقال اعتداءات وتهديدات بالإضافة إلى الضرب المبرح بحقّ المعتقلين وعائلاتهم، إلى جانب عمليات التخريب والتدمير الواسعة في منازل الفلسطينيين، على ما افاد بيان مشترك صادر عن هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير الفلسطيني.
وصل عدد حالات الاعتقال منذ معركة 'طوفان الأقصى' بالسابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023، وبدء حرب الإبادة المستمرة والعدوان الشامل على أبناء الشعب الفلسطينةي، إلى أكثر من 11 ألف و300 فلسطيني من الضفة بما فيها القدس. شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي منذ يوم أمس وحتى صباح اليوم الإثنين، حملة اعتقالات وعمليات تحقيق ميداني واسعة طالت 50 فلسطينيا على الأقل من الضفة. ومن بين المعتقلين أطفال، وأسرى سابقون، بالإضافة إلى صحافيين أفرج عنهما لاحقا، وتركزت عمليات الاعتقال والتحقيق الميداني في محافظتي بيت لحم، وجنين، وتوزعت بقيتها على محافظات، القدس، نابلس، رام الله، سلفيت، وأريحا.
ورافق عمليات الاعتقال اعتداءات وتهديدات بالإضافة إلى الضرب المبرح بحقّ المعتقلين وعائلاتهم، إلى جانب عمليات التخريب والتدمير الواسعة في منازل الفلسطينيين، على ما افاد بيان مشترك صادر عن هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير الفلسطيني.
التعليقات