قال الوزير الأسبق سميح المعايطة إن الأردن بقيادة وتوجيهات جلالة الملك عبدالله الثاني حريص على أن تظل القضية الفلسطينية حاضرة في المحافل الدولية كافة، وكان الموقف الأردني تجاه الحرب واضحا منذ أول لحظة في الوقوف إلى جانب الأشقاء في غزة والضفة الغربية إزاء ما يتعرضون له من عدوان همجي لم يسبق له في التاريخ مثيلا. وأضاف خلال ندوة نظمتها مديرية ثقافة العقبة، برعاية محافظ العقبة خالد الحجاج حول 'الأقصى والدور الأردني في حماية المقدسات' إن الأردن كان وما زال صلبا في مواجهة الصلف الإسرائيلي والعدوان الآثم على المقدسات والشعب الفلسطيني، مشددا على رفض الأردن الحازم لأي عملية تهجير للشعب الفلسطيني بالقوة. وأكد المعايطة أن الأردن الذي وقف في وجه صفقة القرن وأبطلها، قادر بمساندة قوى العالم الحرة على إبطال كل مسعى لدولة الاحتلال من اجل السيطرة على غزة أو اقتطاع أي جزء من الأرض الفلسطينية. وأوضح أن الأردن دولة ذات سيادة وعزيمة وعقيدة، ولديه القدرة على الدفاع عن أرضه وسمائه وشعبه ضد كل من يبيت الشر ضده، لافتا إلى أن الموقف الأردني كان متقدما في الوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني في محنته، وفي إدانة الاعتداء على غزة والضفة الغربية. ودعا المعايطة إلى توخي الحيطة والحذر لكل ما شأنه إثارة الفتنة داخل مكونات الشعب الأردني الذي دفع وما زال يدفع ثمنا باهظا لكل ما يجري في الإقليم من أحداث، وتحديدا ما يتعلق بالقضية الفلسطينية؛ القضية المركزية التي يعتبرها الأردن قضيته الأولى.
قال الوزير الأسبق سميح المعايطة إن الأردن بقيادة وتوجيهات جلالة الملك عبدالله الثاني حريص على أن تظل القضية الفلسطينية حاضرة في المحافل الدولية كافة، وكان الموقف الأردني تجاه الحرب واضحا منذ أول لحظة في الوقوف إلى جانب الأشقاء في غزة والضفة الغربية إزاء ما يتعرضون له من عدوان همجي لم يسبق له في التاريخ مثيلا. وأضاف خلال ندوة نظمتها مديرية ثقافة العقبة، برعاية محافظ العقبة خالد الحجاج حول 'الأقصى والدور الأردني في حماية المقدسات' إن الأردن كان وما زال صلبا في مواجهة الصلف الإسرائيلي والعدوان الآثم على المقدسات والشعب الفلسطيني، مشددا على رفض الأردن الحازم لأي عملية تهجير للشعب الفلسطيني بالقوة. وأكد المعايطة أن الأردن الذي وقف في وجه صفقة القرن وأبطلها، قادر بمساندة قوى العالم الحرة على إبطال كل مسعى لدولة الاحتلال من اجل السيطرة على غزة أو اقتطاع أي جزء من الأرض الفلسطينية. وأوضح أن الأردن دولة ذات سيادة وعزيمة وعقيدة، ولديه القدرة على الدفاع عن أرضه وسمائه وشعبه ضد كل من يبيت الشر ضده، لافتا إلى أن الموقف الأردني كان متقدما في الوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني في محنته، وفي إدانة الاعتداء على غزة والضفة الغربية. ودعا المعايطة إلى توخي الحيطة والحذر لكل ما شأنه إثارة الفتنة داخل مكونات الشعب الأردني الذي دفع وما زال يدفع ثمنا باهظا لكل ما يجري في الإقليم من أحداث، وتحديدا ما يتعلق بالقضية الفلسطينية؛ القضية المركزية التي يعتبرها الأردن قضيته الأولى.
قال الوزير الأسبق سميح المعايطة إن الأردن بقيادة وتوجيهات جلالة الملك عبدالله الثاني حريص على أن تظل القضية الفلسطينية حاضرة في المحافل الدولية كافة، وكان الموقف الأردني تجاه الحرب واضحا منذ أول لحظة في الوقوف إلى جانب الأشقاء في غزة والضفة الغربية إزاء ما يتعرضون له من عدوان همجي لم يسبق له في التاريخ مثيلا. وأضاف خلال ندوة نظمتها مديرية ثقافة العقبة، برعاية محافظ العقبة خالد الحجاج حول 'الأقصى والدور الأردني في حماية المقدسات' إن الأردن كان وما زال صلبا في مواجهة الصلف الإسرائيلي والعدوان الآثم على المقدسات والشعب الفلسطيني، مشددا على رفض الأردن الحازم لأي عملية تهجير للشعب الفلسطيني بالقوة. وأكد المعايطة أن الأردن الذي وقف في وجه صفقة القرن وأبطلها، قادر بمساندة قوى العالم الحرة على إبطال كل مسعى لدولة الاحتلال من اجل السيطرة على غزة أو اقتطاع أي جزء من الأرض الفلسطينية. وأوضح أن الأردن دولة ذات سيادة وعزيمة وعقيدة، ولديه القدرة على الدفاع عن أرضه وسمائه وشعبه ضد كل من يبيت الشر ضده، لافتا إلى أن الموقف الأردني كان متقدما في الوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني في محنته، وفي إدانة الاعتداء على غزة والضفة الغربية. ودعا المعايطة إلى توخي الحيطة والحذر لكل ما شأنه إثارة الفتنة داخل مكونات الشعب الأردني الذي دفع وما زال يدفع ثمنا باهظا لكل ما يجري في الإقليم من أحداث، وتحديدا ما يتعلق بالقضية الفلسطينية؛ القضية المركزية التي يعتبرها الأردن قضيته الأولى.
التعليقات
ندوة حول "الأقصى والدور الأردني في حماية المقدسات"
التعليقات