أكد وزير الأشغال العامة والإسكان، المهندس ماهر أبو السمن، ضرورة وضع دراسة فنية وقانونية شاملة للحد من الاعتداء على إنارة الطرق، بعد تزايد شكاوى تعطلها على عدد كبير من طرق المملكة. ودعا أبو السمن، وفق بيان الوزارة اليوم السبت، العاملين في إدارة الطرق إلى وضع تصور لتعديل التشريعات وتغليظ عقوبة هذه الاعتداءات، والتنسيق مع الأجهزة المتخصصة لتكثيف الرقابة والبحث عن حلول تنفيذية لوقف هذه الاعتداءات وملاحقة مرتكبيها. وبيّن أن وزارة الأشغال تدرس حلولاً فنية وهندسية للحد من العبث الذي تتعرض له شبكة إنارة الطرق، مما يؤدي إلى تعطل إنارتها ويكبّد الوزارة خسائر مالية كبيرة؛ إذ تقوم الوزارة باستبدال الكوابل النحاسية بأخرى من الألمنيوم، وتدرس استخدام تكنولوجيا الطاقة الشمسية في إنارة الطرق. ويأتي هذا عقب توالي حالات العبث والاعتداء على وحدات الإنارة وكوابل التوصيل واللوحات الكهربائية، والتي تحدث أحياناً بهدف سرقة الكوابل النحاسية واللوحات الكهربائية، أو بهدف الاستجرار غير المشروع للطاقة الكهربائية، وأحياناً نتيجة عبث دون مبرر، كما حدث مساء أمس عندما تعرضت خمس لوحات كهربائية على طريق البحر الميت لإطلاق نار، مما أدى إلى تعطل الإنارة على الطريق، وهو ما سيحتاج إلى تكاليف باهظة لصيانته. ويعد هذا الأمر متكرراً في مختلف المناطق، ويؤدي إلى شكاوى متكررة من المواطنين حول تعطل إنارة عدد من الطرق.
أكد وزير الأشغال العامة والإسكان، المهندس ماهر أبو السمن، ضرورة وضع دراسة فنية وقانونية شاملة للحد من الاعتداء على إنارة الطرق، بعد تزايد شكاوى تعطلها على عدد كبير من طرق المملكة. ودعا أبو السمن، وفق بيان الوزارة اليوم السبت، العاملين في إدارة الطرق إلى وضع تصور لتعديل التشريعات وتغليظ عقوبة هذه الاعتداءات، والتنسيق مع الأجهزة المتخصصة لتكثيف الرقابة والبحث عن حلول تنفيذية لوقف هذه الاعتداءات وملاحقة مرتكبيها. وبيّن أن وزارة الأشغال تدرس حلولاً فنية وهندسية للحد من العبث الذي تتعرض له شبكة إنارة الطرق، مما يؤدي إلى تعطل إنارتها ويكبّد الوزارة خسائر مالية كبيرة؛ إذ تقوم الوزارة باستبدال الكوابل النحاسية بأخرى من الألمنيوم، وتدرس استخدام تكنولوجيا الطاقة الشمسية في إنارة الطرق. ويأتي هذا عقب توالي حالات العبث والاعتداء على وحدات الإنارة وكوابل التوصيل واللوحات الكهربائية، والتي تحدث أحياناً بهدف سرقة الكوابل النحاسية واللوحات الكهربائية، أو بهدف الاستجرار غير المشروع للطاقة الكهربائية، وأحياناً نتيجة عبث دون مبرر، كما حدث مساء أمس عندما تعرضت خمس لوحات كهربائية على طريق البحر الميت لإطلاق نار، مما أدى إلى تعطل الإنارة على الطريق، وهو ما سيحتاج إلى تكاليف باهظة لصيانته. ويعد هذا الأمر متكرراً في مختلف المناطق، ويؤدي إلى شكاوى متكررة من المواطنين حول تعطل إنارة عدد من الطرق.
أكد وزير الأشغال العامة والإسكان، المهندس ماهر أبو السمن، ضرورة وضع دراسة فنية وقانونية شاملة للحد من الاعتداء على إنارة الطرق، بعد تزايد شكاوى تعطلها على عدد كبير من طرق المملكة. ودعا أبو السمن، وفق بيان الوزارة اليوم السبت، العاملين في إدارة الطرق إلى وضع تصور لتعديل التشريعات وتغليظ عقوبة هذه الاعتداءات، والتنسيق مع الأجهزة المتخصصة لتكثيف الرقابة والبحث عن حلول تنفيذية لوقف هذه الاعتداءات وملاحقة مرتكبيها. وبيّن أن وزارة الأشغال تدرس حلولاً فنية وهندسية للحد من العبث الذي تتعرض له شبكة إنارة الطرق، مما يؤدي إلى تعطل إنارتها ويكبّد الوزارة خسائر مالية كبيرة؛ إذ تقوم الوزارة باستبدال الكوابل النحاسية بأخرى من الألمنيوم، وتدرس استخدام تكنولوجيا الطاقة الشمسية في إنارة الطرق. ويأتي هذا عقب توالي حالات العبث والاعتداء على وحدات الإنارة وكوابل التوصيل واللوحات الكهربائية، والتي تحدث أحياناً بهدف سرقة الكوابل النحاسية واللوحات الكهربائية، أو بهدف الاستجرار غير المشروع للطاقة الكهربائية، وأحياناً نتيجة عبث دون مبرر، كما حدث مساء أمس عندما تعرضت خمس لوحات كهربائية على طريق البحر الميت لإطلاق نار، مما أدى إلى تعطل الإنارة على الطريق، وهو ما سيحتاج إلى تكاليف باهظة لصيانته. ويعد هذا الأمر متكرراً في مختلف المناطق، ويؤدي إلى شكاوى متكررة من المواطنين حول تعطل إنارة عدد من الطرق.
التعليقات
الأشغال: دراسة قانونية للحد من الاعتداء على إنارة الطرق
التعليقات