كنت وأنا في مرحلة النضوج الكروي معجب جدا بفريق اياكس أمستردام ، خاصة مع وجود اللاعب الطائر يوهان كرويف، احد أهم لاعبي كرة القدم ، متعة الكرة في مشاهدة هذا اللاعب ؛ لا رونالدو ولا ميسي.. بقيت معجبا بهذا الفريق وبالكرة البرتقالية التي احدثت ثورة في عالم الكرة، بعد أن استحدثت الكرة الشاملة ، وفرضت احترامها في كل دول العالم. في امستردام وخلال مباراة فريقها (اياكس)، مع فريق العنصرية الفاشية (تل ابيب)، أهان جمهور الفاشية والإبادة الجماعية كرة القدم ومسيرة الكرة الهولندية، ولكن الذي تكشف امام جماهير كرة القدم ، والجماهير الاوروبية ، وقادة هذه الدول ؛ حقيقة اليهود في العالم بأنهم منبوذون من كل شعوب العالم، ويستحقون التوبيخ على أفعالهم وجرائمهم ليس في غزة وفلسطين وإنما في كل تعاملاتهم مع شعوب الأرض، التي بدأت تعرف نفاقهم وكذبهم واحتيالهم، بعكس حكوماتهم التي تقف معهم وتدعمهم ،وتدعي أنها تناصر حقوق الانسان والعدالة الدولية ، فيما هي حكومات عميلة وانتهازية ومتحالفة مع الصهيونية. لقد ظهر المشجعون اليهود في (امستردام)، بأنهم متغطرسون ، يتصرفون بعقلية الجندي الاسرائيلي الذي يقتل الأطفال والنساء ، ( وتبين أن بعض المشجعين هم جنود في جيش الاحتلال ) ، هم مثل الحيوانات، يتلذذون بقتل البشرية ، فقد رفضوا قبل بدء المباراة الوقوف دقيقة حداد على أرواح ضحايا الفيضانات في اسبانيا. حادثة أمستردام تعطينا مؤشرات وحقائق أن هذه الجنس البشري معروف أنه جبان ولا يتقن سوى الدسيسة والكذب والمكر والنفاق ، أرأيتم كيف يصرخون ويولولون ويرضخون لمطالب شباب صغار من العرب المغتربين ؛ وارغموهم على النطق (تحيا فلسطين)، لانهم جبناء كما عرفنا عليهم التاريخ ، ليس بيدهم أسلحة أميركية أو بريطانية او حماية من أي دولة ، هنا تعرف حقيقتهم . ينبغي لليهود ان يفهموا أنهم منبوذون في كل بقاع العالم وليس في المنطقة العربية حتى في الولايات المتحدة الاميركية وقد ظهرت بلطجيتهم في أمستردام.. حان الوقت ليخرجوا من أرضنا ومنطقتنا العربية ، حتى لا تبقى الحاضنة والمكان الوحيد الأمن للصهاينه . ما زلت مشجعا لفريق (أمستردام)، لأنه اسقط رواية الكذب الصهيونية..
كنت وأنا في مرحلة النضوج الكروي معجب جدا بفريق اياكس أمستردام ، خاصة مع وجود اللاعب الطائر يوهان كرويف، احد أهم لاعبي كرة القدم ، متعة الكرة في مشاهدة هذا اللاعب ؛ لا رونالدو ولا ميسي.. بقيت معجبا بهذا الفريق وبالكرة البرتقالية التي احدثت ثورة في عالم الكرة، بعد أن استحدثت الكرة الشاملة ، وفرضت احترامها في كل دول العالم. في امستردام وخلال مباراة فريقها (اياكس)، مع فريق العنصرية الفاشية (تل ابيب)، أهان جمهور الفاشية والإبادة الجماعية كرة القدم ومسيرة الكرة الهولندية، ولكن الذي تكشف امام جماهير كرة القدم ، والجماهير الاوروبية ، وقادة هذه الدول ؛ حقيقة اليهود في العالم بأنهم منبوذون من كل شعوب العالم، ويستحقون التوبيخ على أفعالهم وجرائمهم ليس في غزة وفلسطين وإنما في كل تعاملاتهم مع شعوب الأرض، التي بدأت تعرف نفاقهم وكذبهم واحتيالهم، بعكس حكوماتهم التي تقف معهم وتدعمهم ،وتدعي أنها تناصر حقوق الانسان والعدالة الدولية ، فيما هي حكومات عميلة وانتهازية ومتحالفة مع الصهيونية. لقد ظهر المشجعون اليهود في (امستردام)، بأنهم متغطرسون ، يتصرفون بعقلية الجندي الاسرائيلي الذي يقتل الأطفال والنساء ، ( وتبين أن بعض المشجعين هم جنود في جيش الاحتلال ) ، هم مثل الحيوانات، يتلذذون بقتل البشرية ، فقد رفضوا قبل بدء المباراة الوقوف دقيقة حداد على أرواح ضحايا الفيضانات في اسبانيا. حادثة أمستردام تعطينا مؤشرات وحقائق أن هذه الجنس البشري معروف أنه جبان ولا يتقن سوى الدسيسة والكذب والمكر والنفاق ، أرأيتم كيف يصرخون ويولولون ويرضخون لمطالب شباب صغار من العرب المغتربين ؛ وارغموهم على النطق (تحيا فلسطين)، لانهم جبناء كما عرفنا عليهم التاريخ ، ليس بيدهم أسلحة أميركية أو بريطانية او حماية من أي دولة ، هنا تعرف حقيقتهم . ينبغي لليهود ان يفهموا أنهم منبوذون في كل بقاع العالم وليس في المنطقة العربية حتى في الولايات المتحدة الاميركية وقد ظهرت بلطجيتهم في أمستردام.. حان الوقت ليخرجوا من أرضنا ومنطقتنا العربية ، حتى لا تبقى الحاضنة والمكان الوحيد الأمن للصهاينه . ما زلت مشجعا لفريق (أمستردام)، لأنه اسقط رواية الكذب الصهيونية..
كنت وأنا في مرحلة النضوج الكروي معجب جدا بفريق اياكس أمستردام ، خاصة مع وجود اللاعب الطائر يوهان كرويف، احد أهم لاعبي كرة القدم ، متعة الكرة في مشاهدة هذا اللاعب ؛ لا رونالدو ولا ميسي.. بقيت معجبا بهذا الفريق وبالكرة البرتقالية التي احدثت ثورة في عالم الكرة، بعد أن استحدثت الكرة الشاملة ، وفرضت احترامها في كل دول العالم. في امستردام وخلال مباراة فريقها (اياكس)، مع فريق العنصرية الفاشية (تل ابيب)، أهان جمهور الفاشية والإبادة الجماعية كرة القدم ومسيرة الكرة الهولندية، ولكن الذي تكشف امام جماهير كرة القدم ، والجماهير الاوروبية ، وقادة هذه الدول ؛ حقيقة اليهود في العالم بأنهم منبوذون من كل شعوب العالم، ويستحقون التوبيخ على أفعالهم وجرائمهم ليس في غزة وفلسطين وإنما في كل تعاملاتهم مع شعوب الأرض، التي بدأت تعرف نفاقهم وكذبهم واحتيالهم، بعكس حكوماتهم التي تقف معهم وتدعمهم ،وتدعي أنها تناصر حقوق الانسان والعدالة الدولية ، فيما هي حكومات عميلة وانتهازية ومتحالفة مع الصهيونية. لقد ظهر المشجعون اليهود في (امستردام)، بأنهم متغطرسون ، يتصرفون بعقلية الجندي الاسرائيلي الذي يقتل الأطفال والنساء ، ( وتبين أن بعض المشجعين هم جنود في جيش الاحتلال ) ، هم مثل الحيوانات، يتلذذون بقتل البشرية ، فقد رفضوا قبل بدء المباراة الوقوف دقيقة حداد على أرواح ضحايا الفيضانات في اسبانيا. حادثة أمستردام تعطينا مؤشرات وحقائق أن هذه الجنس البشري معروف أنه جبان ولا يتقن سوى الدسيسة والكذب والمكر والنفاق ، أرأيتم كيف يصرخون ويولولون ويرضخون لمطالب شباب صغار من العرب المغتربين ؛ وارغموهم على النطق (تحيا فلسطين)، لانهم جبناء كما عرفنا عليهم التاريخ ، ليس بيدهم أسلحة أميركية أو بريطانية او حماية من أي دولة ، هنا تعرف حقيقتهم . ينبغي لليهود ان يفهموا أنهم منبوذون في كل بقاع العالم وليس في المنطقة العربية حتى في الولايات المتحدة الاميركية وقد ظهرت بلطجيتهم في أمستردام.. حان الوقت ليخرجوا من أرضنا ومنطقتنا العربية ، حتى لا تبقى الحاضنة والمكان الوحيد الأمن للصهاينه . ما زلت مشجعا لفريق (أمستردام)، لأنه اسقط رواية الكذب الصهيونية..
التعليقات