أعلن ناشطون سودانيون، الثلاثاء، ارتفاع حصيلة ضحايا مدينة الهلالية بولاية الجزيرة وسط البلاد إلى 450 قتيلا جراء هجمات وحصار قوات الدعم السريع للمدينة منذ نحو 20 يوما. وفي الأيام الأخيرة تزايدت اتهامات محلية ودولية لقوات الدعم السريع بـ'ارتكاب انتهاكات وجرائم قتل جماعية' بحق المدنيين بولاية الجزيرة، دون صدور تعليق من تلك القوات شبه العسكرية. وتجددت الاشتباكات بين الدعم السريع والجيش السوداني بولاية الجزيرة في 20 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، على خلفية انشقاق القيادي بصفوف قوات الدعم أبو عاقلة كيكل، وهو من أبناء الولاية، وإعلان انضمامه لقوات الجيش. وتسيطر الدعم السريع حاليا على أجزاء واسعة من الولاية عدا مدينة المناقل والمناطق المحيطة بها حتى حدود ولاية سنار جنوبها، وغربا حتى حدود ولاية النيل الأبيض.
وأفاد 'نداء الوسط' وهو كيان مدني سوداني يضم مجموعة ناشطين الثلاثاء، بأنه 'بعد 19 يوم من حصار قوات الدعم السريع للمواطنين في مدينة الهلالية بلغ عدد الشهداء 450 بينهم أطفال'.
وأوضح في بيان أنه 'في كل لحظة تمر تصل الأخبار الفاجعة بفقدنا للمزيد من الأهالي نتيجة الحصار والظروف التي فرضتهم عليهم قوات الدعم السريع وقياداتها'.
وأورد البيان أسماء الضحايا الـ450، مرجحا ارتفاع أعدادهم لاستمرار عملية الحصر.
ومنذ منتصف نيسان/ أبريل 2023، يخوض الجيش السوداني وقوات الدعم السريع معارك خلّفت أكثر من 20 ألف قتيل وما يزيد على 13 مليون نازح ولاجئ، وفق تقديرات الأمم المتحدة والسلطات المحلية.
وتتصاعد دعوات أممية ودولية لإنهاء المعارك بما يجنب السودان كارثة إنسانية بدأت تدفع ملايين إلى المجاعة والموت جراء نقص الغذاء بسبب القتال الذي امتد إلى 13 ولاية من أصل 18.
أعلن ناشطون سودانيون، الثلاثاء، ارتفاع حصيلة ضحايا مدينة الهلالية بولاية الجزيرة وسط البلاد إلى 450 قتيلا جراء هجمات وحصار قوات الدعم السريع للمدينة منذ نحو 20 يوما. وفي الأيام الأخيرة تزايدت اتهامات محلية ودولية لقوات الدعم السريع بـ'ارتكاب انتهاكات وجرائم قتل جماعية' بحق المدنيين بولاية الجزيرة، دون صدور تعليق من تلك القوات شبه العسكرية. وتجددت الاشتباكات بين الدعم السريع والجيش السوداني بولاية الجزيرة في 20 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، على خلفية انشقاق القيادي بصفوف قوات الدعم أبو عاقلة كيكل، وهو من أبناء الولاية، وإعلان انضمامه لقوات الجيش. وتسيطر الدعم السريع حاليا على أجزاء واسعة من الولاية عدا مدينة المناقل والمناطق المحيطة بها حتى حدود ولاية سنار جنوبها، وغربا حتى حدود ولاية النيل الأبيض.
وأفاد 'نداء الوسط' وهو كيان مدني سوداني يضم مجموعة ناشطين الثلاثاء، بأنه 'بعد 19 يوم من حصار قوات الدعم السريع للمواطنين في مدينة الهلالية بلغ عدد الشهداء 450 بينهم أطفال'.
وأوضح في بيان أنه 'في كل لحظة تمر تصل الأخبار الفاجعة بفقدنا للمزيد من الأهالي نتيجة الحصار والظروف التي فرضتهم عليهم قوات الدعم السريع وقياداتها'.
وأورد البيان أسماء الضحايا الـ450، مرجحا ارتفاع أعدادهم لاستمرار عملية الحصر.
ومنذ منتصف نيسان/ أبريل 2023، يخوض الجيش السوداني وقوات الدعم السريع معارك خلّفت أكثر من 20 ألف قتيل وما يزيد على 13 مليون نازح ولاجئ، وفق تقديرات الأمم المتحدة والسلطات المحلية.
وتتصاعد دعوات أممية ودولية لإنهاء المعارك بما يجنب السودان كارثة إنسانية بدأت تدفع ملايين إلى المجاعة والموت جراء نقص الغذاء بسبب القتال الذي امتد إلى 13 ولاية من أصل 18.
أعلن ناشطون سودانيون، الثلاثاء، ارتفاع حصيلة ضحايا مدينة الهلالية بولاية الجزيرة وسط البلاد إلى 450 قتيلا جراء هجمات وحصار قوات الدعم السريع للمدينة منذ نحو 20 يوما. وفي الأيام الأخيرة تزايدت اتهامات محلية ودولية لقوات الدعم السريع بـ'ارتكاب انتهاكات وجرائم قتل جماعية' بحق المدنيين بولاية الجزيرة، دون صدور تعليق من تلك القوات شبه العسكرية. وتجددت الاشتباكات بين الدعم السريع والجيش السوداني بولاية الجزيرة في 20 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، على خلفية انشقاق القيادي بصفوف قوات الدعم أبو عاقلة كيكل، وهو من أبناء الولاية، وإعلان انضمامه لقوات الجيش. وتسيطر الدعم السريع حاليا على أجزاء واسعة من الولاية عدا مدينة المناقل والمناطق المحيطة بها حتى حدود ولاية سنار جنوبها، وغربا حتى حدود ولاية النيل الأبيض.
وأفاد 'نداء الوسط' وهو كيان مدني سوداني يضم مجموعة ناشطين الثلاثاء، بأنه 'بعد 19 يوم من حصار قوات الدعم السريع للمواطنين في مدينة الهلالية بلغ عدد الشهداء 450 بينهم أطفال'.
وأوضح في بيان أنه 'في كل لحظة تمر تصل الأخبار الفاجعة بفقدنا للمزيد من الأهالي نتيجة الحصار والظروف التي فرضتهم عليهم قوات الدعم السريع وقياداتها'.
وأورد البيان أسماء الضحايا الـ450، مرجحا ارتفاع أعدادهم لاستمرار عملية الحصر.
ومنذ منتصف نيسان/ أبريل 2023، يخوض الجيش السوداني وقوات الدعم السريع معارك خلّفت أكثر من 20 ألف قتيل وما يزيد على 13 مليون نازح ولاجئ، وفق تقديرات الأمم المتحدة والسلطات المحلية.
وتتصاعد دعوات أممية ودولية لإنهاء المعارك بما يجنب السودان كارثة إنسانية بدأت تدفع ملايين إلى المجاعة والموت جراء نقص الغذاء بسبب القتال الذي امتد إلى 13 ولاية من أصل 18.
التعليقات
450 قتيلا سودانيا جراء هجمات وحصار قوات الدعم السريع لمدينة الهلالية
التعليقات