تتصاعد الضغوط الدولية بشكل غير مسبوق على الحكومة الإسرائيلية لدفعها إلى السماح بزيادة حجم المساعدات التي تدخل إلى القطاع. ووفقا لتقارير، فإن 'المساعدات التي تدخل إلى غزة تتعرض للنهب ولا تصل إلى المدنيين، ما دفع المجتمع الدولي لتحميل إسرائيل المسؤولية'، مع تصاعد المطالبات بإيجاد حل لهذه الأزمة. ولفت إلى أن 'إسرائيل' لم تلتزم بالحصص التي حددتها واشنطن للمساعدات. وتنص الخطة الحالية بشأن المساعدات، على إنشاء منطقة آمنة في شمال غزة بإدارة الإمارات لتوزيع المساعدات، بينما تتولى شركة أميركية خاصة تأمين هذه المنطقة والإشراف على عمليات نقل قوافل الشاحنات. يُذكر أن هذا الاقتراح طُرح في وقت سابق ولكنه لم يدخل حيز التنفيذ بعد؛ إذ سبق للكابينيت الإسرائيلي أن ناقش خطة لتوزيع المساعدات الإنسانية شمال غزة، تقودها شركة الأمن الأميركية GDC، التي يرأسها رجل الأعمال الإسرائيلي - الأميركي موتي كاهانا. وكانت تقارير إسرائيلية سابقة قد أفادت بأن الشركة مكونة من مقاتلين من القوات الخاصة الأميركية والبريطانية، ومقاتلين أكراد، وهي على اتصال مع الإدارة الأميركية، وقدمت خططها لوزارة الخارجية والبيت الأبيض، كما تواصلت مع الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية'.
تتصاعد الضغوط الدولية بشكل غير مسبوق على الحكومة الإسرائيلية لدفعها إلى السماح بزيادة حجم المساعدات التي تدخل إلى القطاع. ووفقا لتقارير، فإن 'المساعدات التي تدخل إلى غزة تتعرض للنهب ولا تصل إلى المدنيين، ما دفع المجتمع الدولي لتحميل إسرائيل المسؤولية'، مع تصاعد المطالبات بإيجاد حل لهذه الأزمة. ولفت إلى أن 'إسرائيل' لم تلتزم بالحصص التي حددتها واشنطن للمساعدات. وتنص الخطة الحالية بشأن المساعدات، على إنشاء منطقة آمنة في شمال غزة بإدارة الإمارات لتوزيع المساعدات، بينما تتولى شركة أميركية خاصة تأمين هذه المنطقة والإشراف على عمليات نقل قوافل الشاحنات. يُذكر أن هذا الاقتراح طُرح في وقت سابق ولكنه لم يدخل حيز التنفيذ بعد؛ إذ سبق للكابينيت الإسرائيلي أن ناقش خطة لتوزيع المساعدات الإنسانية شمال غزة، تقودها شركة الأمن الأميركية GDC، التي يرأسها رجل الأعمال الإسرائيلي - الأميركي موتي كاهانا. وكانت تقارير إسرائيلية سابقة قد أفادت بأن الشركة مكونة من مقاتلين من القوات الخاصة الأميركية والبريطانية، ومقاتلين أكراد، وهي على اتصال مع الإدارة الأميركية، وقدمت خططها لوزارة الخارجية والبيت الأبيض، كما تواصلت مع الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية'.
تتصاعد الضغوط الدولية بشكل غير مسبوق على الحكومة الإسرائيلية لدفعها إلى السماح بزيادة حجم المساعدات التي تدخل إلى القطاع. ووفقا لتقارير، فإن 'المساعدات التي تدخل إلى غزة تتعرض للنهب ولا تصل إلى المدنيين، ما دفع المجتمع الدولي لتحميل إسرائيل المسؤولية'، مع تصاعد المطالبات بإيجاد حل لهذه الأزمة. ولفت إلى أن 'إسرائيل' لم تلتزم بالحصص التي حددتها واشنطن للمساعدات. وتنص الخطة الحالية بشأن المساعدات، على إنشاء منطقة آمنة في شمال غزة بإدارة الإمارات لتوزيع المساعدات، بينما تتولى شركة أميركية خاصة تأمين هذه المنطقة والإشراف على عمليات نقل قوافل الشاحنات. يُذكر أن هذا الاقتراح طُرح في وقت سابق ولكنه لم يدخل حيز التنفيذ بعد؛ إذ سبق للكابينيت الإسرائيلي أن ناقش خطة لتوزيع المساعدات الإنسانية شمال غزة، تقودها شركة الأمن الأميركية GDC، التي يرأسها رجل الأعمال الإسرائيلي - الأميركي موتي كاهانا. وكانت تقارير إسرائيلية سابقة قد أفادت بأن الشركة مكونة من مقاتلين من القوات الخاصة الأميركية والبريطانية، ومقاتلين أكراد، وهي على اتصال مع الإدارة الأميركية، وقدمت خططها لوزارة الخارجية والبيت الأبيض، كما تواصلت مع الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية'.
التعليقات