.. لأن زيت برما يستضاء به .. ولأن زيت برما أصله من زيتونة لا شرقية ولا غربية .. وهو زيت ليس شبيه الزبد .. ولا يذهب جفاء .. لأنه كذلك هجم الضالون المضلون عليه ونعتوه بما ليس هو فيه .. وهاجموا رعاته والساهرون على نقائه وطيبه وحلو مذاقه .. .. لم تراع وسيلة إعلامية ادب واخلاق الرسالة الإذاعية حيث الصدقية والدقة في نقل المعلومة وعدم الاتجار بها بثمن بخس وبسوء نية مع سبق الترصد والإصرار. .. ما بث عبر الوسيلة الاعلامية المغمورة فارغة المضمون والجوهر من تشويه متعمد مقزز مكشوف المعنى والهدف وأكثر ما يثير الاشمئزاز أن المقابلة المدسوسة التي بثتها ..خثنى.. إنما هي محاولة فاشلة للاساءة وللانتقاص من زيت برما وزيتونها المشهور على مستوى محافظة جرش والمملكة في موسم عصر الزيتون الحالي.. هذه المنطقة التي فيها أكثر من مليون شجرة وتنتج الاطنان من زيت الزيتون وباحسن المواصفات وتسهم في توفير المئات من فرص العمل ، هل يجوز تشويه انتاجها؟! .. عندما تتعرى وسيلة إعلامية من ثياب سترها فإنها تأكل بثدييها وعندما يتجرد اعلامي من خلقه وقيمه ودينه فإنه يكشف عن عورته ولم يعد بحاجة إلى ورقة التوت إياها!!!
.. لأن زيت برما يستضاء به .. ولأن زيت برما أصله من زيتونة لا شرقية ولا غربية .. وهو زيت ليس شبيه الزبد .. ولا يذهب جفاء .. لأنه كذلك هجم الضالون المضلون عليه ونعتوه بما ليس هو فيه .. وهاجموا رعاته والساهرون على نقائه وطيبه وحلو مذاقه .. .. لم تراع وسيلة إعلامية ادب واخلاق الرسالة الإذاعية حيث الصدقية والدقة في نقل المعلومة وعدم الاتجار بها بثمن بخس وبسوء نية مع سبق الترصد والإصرار. .. ما بث عبر الوسيلة الاعلامية المغمورة فارغة المضمون والجوهر من تشويه متعمد مقزز مكشوف المعنى والهدف وأكثر ما يثير الاشمئزاز أن المقابلة المدسوسة التي بثتها ..خثنى.. إنما هي محاولة فاشلة للاساءة وللانتقاص من زيت برما وزيتونها المشهور على مستوى محافظة جرش والمملكة في موسم عصر الزيتون الحالي.. هذه المنطقة التي فيها أكثر من مليون شجرة وتنتج الاطنان من زيت الزيتون وباحسن المواصفات وتسهم في توفير المئات من فرص العمل ، هل يجوز تشويه انتاجها؟! .. عندما تتعرى وسيلة إعلامية من ثياب سترها فإنها تأكل بثدييها وعندما يتجرد اعلامي من خلقه وقيمه ودينه فإنه يكشف عن عورته ولم يعد بحاجة إلى ورقة التوت إياها!!!
.. لأن زيت برما يستضاء به .. ولأن زيت برما أصله من زيتونة لا شرقية ولا غربية .. وهو زيت ليس شبيه الزبد .. ولا يذهب جفاء .. لأنه كذلك هجم الضالون المضلون عليه ونعتوه بما ليس هو فيه .. وهاجموا رعاته والساهرون على نقائه وطيبه وحلو مذاقه .. .. لم تراع وسيلة إعلامية ادب واخلاق الرسالة الإذاعية حيث الصدقية والدقة في نقل المعلومة وعدم الاتجار بها بثمن بخس وبسوء نية مع سبق الترصد والإصرار. .. ما بث عبر الوسيلة الاعلامية المغمورة فارغة المضمون والجوهر من تشويه متعمد مقزز مكشوف المعنى والهدف وأكثر ما يثير الاشمئزاز أن المقابلة المدسوسة التي بثتها ..خثنى.. إنما هي محاولة فاشلة للاساءة وللانتقاص من زيت برما وزيتونها المشهور على مستوى محافظة جرش والمملكة في موسم عصر الزيتون الحالي.. هذه المنطقة التي فيها أكثر من مليون شجرة وتنتج الاطنان من زيت الزيتون وباحسن المواصفات وتسهم في توفير المئات من فرص العمل ، هل يجوز تشويه انتاجها؟! .. عندما تتعرى وسيلة إعلامية من ثياب سترها فإنها تأكل بثدييها وعندما يتجرد اعلامي من خلقه وقيمه ودينه فإنه يكشف عن عورته ولم يعد بحاجة إلى ورقة التوت إياها!!!
التعليقات