ارتفعت حصيلة قتلى المعارك والقصف في شمال سورية، منذ بدأت 'هيئة تحرير الشام' وفصائل حليفة لها، هجوما مباغتا 27 تشرين الثاني/ نوفمبر، بلغ 514 شخصا، بينهم 92 مدنيا، بحسب ما قال المرصد السوري لحقوق الإنسان، اليوم الإثنين. وقال المرصد إن 'حصيلة القتلى والشهداء من العسكريين والمدنيين في عملية ’ردع العدوان’... بلغت 514' مشيرا إلى أنهم 268 مقاتلا من هيئة تحرير الشام والفصائل المتحالفة معها، و154 من قوات النظام والمجموعات الموالية له، و92 مدنيا. واستمرّت المعارك على الأرض، وأعلنت قوات المعارضة السورية المسلحة، 'السيطرة على قرى باب الطاقة والتوينة والحويز والشريعة في سهل الغاب شمال غرب حماة، بعد معارك ضد قوات النظام'.
ارتفعت حصيلة قتلى المعارك والقصف في شمال سورية، منذ بدأت 'هيئة تحرير الشام' وفصائل حليفة لها، هجوما مباغتا 27 تشرين الثاني/ نوفمبر، بلغ 514 شخصا، بينهم 92 مدنيا، بحسب ما قال المرصد السوري لحقوق الإنسان، اليوم الإثنين. وقال المرصد إن 'حصيلة القتلى والشهداء من العسكريين والمدنيين في عملية ’ردع العدوان’... بلغت 514' مشيرا إلى أنهم 268 مقاتلا من هيئة تحرير الشام والفصائل المتحالفة معها، و154 من قوات النظام والمجموعات الموالية له، و92 مدنيا. واستمرّت المعارك على الأرض، وأعلنت قوات المعارضة السورية المسلحة، 'السيطرة على قرى باب الطاقة والتوينة والحويز والشريعة في سهل الغاب شمال غرب حماة، بعد معارك ضد قوات النظام'.
ارتفعت حصيلة قتلى المعارك والقصف في شمال سورية، منذ بدأت 'هيئة تحرير الشام' وفصائل حليفة لها، هجوما مباغتا 27 تشرين الثاني/ نوفمبر، بلغ 514 شخصا، بينهم 92 مدنيا، بحسب ما قال المرصد السوري لحقوق الإنسان، اليوم الإثنين. وقال المرصد إن 'حصيلة القتلى والشهداء من العسكريين والمدنيين في عملية ’ردع العدوان’... بلغت 514' مشيرا إلى أنهم 268 مقاتلا من هيئة تحرير الشام والفصائل المتحالفة معها، و154 من قوات النظام والمجموعات الموالية له، و92 مدنيا. واستمرّت المعارك على الأرض، وأعلنت قوات المعارضة السورية المسلحة، 'السيطرة على قرى باب الطاقة والتوينة والحويز والشريعة في سهل الغاب شمال غرب حماة، بعد معارك ضد قوات النظام'.
التعليقات
514 قتيلا في سوريا بينهم نحو 100 مدنيّ منذ بدء هجوم فصائل المعارضة
التعليقات