وقّعت وزارة التربية والتعليم وجامعة البلقاء التطبيقية، اتفاقية تعاون تشمل مجالات التعليم المهني ونقل التكنولوجيا وريادة الأعمال والبحث والابتكار والإرشاد والتوجيه المهني. وتأتي الاتفاقية بحسب بيان صحفي للوزارة، في إطار رؤية التحديث الاقتصادي وتعزيز الشراكة بين جميع القطاعات، بهدف تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية من خلال تطوير التعليم المهني والتقني، بما يتوافق مع احتياجات سوق العمل. ووقّع الاتفاقية وزير التربية والتعليم ووزير التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور عزمي محافظة، وعن الجامعة رئيسها الدكتور أحمد العجلوني، بحضور عدد من المسؤولين من الجانبين. وتعد الاتفاقية خطوة استراتيجية ضمن جهود تحقيق رؤية التحديث الاقتصادي، حيث تسعى لإعداد جيل يمتلك المهارات والمعارف اللازمة لتلبية متطلبات المستقبل، وذلك من خلال تحسين جودة التعليم المهني وتوسيعه بما يتلاءم مع متطلبات سوق العمل. وأكد الدكتور محافظة، أن الاتفاقية تعكس التزام الوزارة بتطوير منظومة التعليم المهني والتقني، وفتح آفاق جديدة للتدريب والتأهيل أمام الشباب الأردني. وأضاف أن هذا التعاون يسهم في تمكين الشباب من اكتساب المهارات التي تؤهلهم لتحقيق تطلعاتهم الوظيفية وتفعيل مشاركتهم في تحقيق التنمية المستدامة. من جهته، أشار الدكتور العجلوني، إلى أن هذه الاتفاقية تمثل نموذجًا مميزًا للشراكة الفعّالة بين المؤسسات الأكاديمية والحكومية، مؤكدًا أهمية التعليم المهني والتقني في بناء كفاءات وطنية قادرة على تلبية متطلبات الاقتصاد الوطني وتعزيز تنافسيته. وتجسد هذه الاتفاقية التزام الطرفين بتحقيق أهداف رؤية التحديث الاقتصادي لتعزيز التنمية المستدامة من خلال الاستثمار في التعليم والتدريب والبحث العلمي، بما يعزز الاقتصاد الوطني ويوفر فرص عمل نوعية للشباب الأردني.
وقّعت وزارة التربية والتعليم وجامعة البلقاء التطبيقية، اتفاقية تعاون تشمل مجالات التعليم المهني ونقل التكنولوجيا وريادة الأعمال والبحث والابتكار والإرشاد والتوجيه المهني. وتأتي الاتفاقية بحسب بيان صحفي للوزارة، في إطار رؤية التحديث الاقتصادي وتعزيز الشراكة بين جميع القطاعات، بهدف تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية من خلال تطوير التعليم المهني والتقني، بما يتوافق مع احتياجات سوق العمل. ووقّع الاتفاقية وزير التربية والتعليم ووزير التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور عزمي محافظة، وعن الجامعة رئيسها الدكتور أحمد العجلوني، بحضور عدد من المسؤولين من الجانبين. وتعد الاتفاقية خطوة استراتيجية ضمن جهود تحقيق رؤية التحديث الاقتصادي، حيث تسعى لإعداد جيل يمتلك المهارات والمعارف اللازمة لتلبية متطلبات المستقبل، وذلك من خلال تحسين جودة التعليم المهني وتوسيعه بما يتلاءم مع متطلبات سوق العمل. وأكد الدكتور محافظة، أن الاتفاقية تعكس التزام الوزارة بتطوير منظومة التعليم المهني والتقني، وفتح آفاق جديدة للتدريب والتأهيل أمام الشباب الأردني. وأضاف أن هذا التعاون يسهم في تمكين الشباب من اكتساب المهارات التي تؤهلهم لتحقيق تطلعاتهم الوظيفية وتفعيل مشاركتهم في تحقيق التنمية المستدامة. من جهته، أشار الدكتور العجلوني، إلى أن هذه الاتفاقية تمثل نموذجًا مميزًا للشراكة الفعّالة بين المؤسسات الأكاديمية والحكومية، مؤكدًا أهمية التعليم المهني والتقني في بناء كفاءات وطنية قادرة على تلبية متطلبات الاقتصاد الوطني وتعزيز تنافسيته. وتجسد هذه الاتفاقية التزام الطرفين بتحقيق أهداف رؤية التحديث الاقتصادي لتعزيز التنمية المستدامة من خلال الاستثمار في التعليم والتدريب والبحث العلمي، بما يعزز الاقتصاد الوطني ويوفر فرص عمل نوعية للشباب الأردني.
وقّعت وزارة التربية والتعليم وجامعة البلقاء التطبيقية، اتفاقية تعاون تشمل مجالات التعليم المهني ونقل التكنولوجيا وريادة الأعمال والبحث والابتكار والإرشاد والتوجيه المهني. وتأتي الاتفاقية بحسب بيان صحفي للوزارة، في إطار رؤية التحديث الاقتصادي وتعزيز الشراكة بين جميع القطاعات، بهدف تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية من خلال تطوير التعليم المهني والتقني، بما يتوافق مع احتياجات سوق العمل. ووقّع الاتفاقية وزير التربية والتعليم ووزير التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور عزمي محافظة، وعن الجامعة رئيسها الدكتور أحمد العجلوني، بحضور عدد من المسؤولين من الجانبين. وتعد الاتفاقية خطوة استراتيجية ضمن جهود تحقيق رؤية التحديث الاقتصادي، حيث تسعى لإعداد جيل يمتلك المهارات والمعارف اللازمة لتلبية متطلبات المستقبل، وذلك من خلال تحسين جودة التعليم المهني وتوسيعه بما يتلاءم مع متطلبات سوق العمل. وأكد الدكتور محافظة، أن الاتفاقية تعكس التزام الوزارة بتطوير منظومة التعليم المهني والتقني، وفتح آفاق جديدة للتدريب والتأهيل أمام الشباب الأردني. وأضاف أن هذا التعاون يسهم في تمكين الشباب من اكتساب المهارات التي تؤهلهم لتحقيق تطلعاتهم الوظيفية وتفعيل مشاركتهم في تحقيق التنمية المستدامة. من جهته، أشار الدكتور العجلوني، إلى أن هذه الاتفاقية تمثل نموذجًا مميزًا للشراكة الفعّالة بين المؤسسات الأكاديمية والحكومية، مؤكدًا أهمية التعليم المهني والتقني في بناء كفاءات وطنية قادرة على تلبية متطلبات الاقتصاد الوطني وتعزيز تنافسيته. وتجسد هذه الاتفاقية التزام الطرفين بتحقيق أهداف رؤية التحديث الاقتصادي لتعزيز التنمية المستدامة من خلال الاستثمار في التعليم والتدريب والبحث العلمي، بما يعزز الاقتصاد الوطني ويوفر فرص عمل نوعية للشباب الأردني.
التعليقات
اتفاقية تعاون بين التربية والتعليم والبلقاء التطبيقية
التعليقات