أعلنت المعارضة السورية المسلحة، فجر الأحد، أنها بدأت دخول العاصمة دمشق، بينما نقلت وكالة رويترز عن مسؤولين سوريين رفيعي المستوى أن الرئيس بشار الأسد غادر دمشق إلى وجهة غير معلومة. وأوضحت رويترز أن مصدرها ضابطان كبيران بالجيش السوري أكدا لها أنه غادر على متن طائرة إلى وجهة لم يتم الكشف عنها. وقالت المعارضة إنها اقتحمت مع فجر الأحد، سجن صيدنايا في ريف دمشق ونجحت في تحرير الأسرى لتنهي 'عصر الظلم' في هذا السجن، بينما كانت الأنباء تتوالى في وسائل إعلام أميركية عن 'مصادر مطلعة' أن الدفاعات العسكرية للنظام السوري انهارت بشكل فعلي، في حين نقلت شبكة 'سي إن إن' الأميركية عن مصدر مطلع أنه يمكن القول إن دمشق سقطت من الناحية العسكرية.
وسرعان ما أعلنت المعارضة السورية المسلحة أنها تمكنت من السيطرة على مبنى الإذاعة والتليفزيون السوري.
وعند السادسة من صباح الأحد، قالت المعارضة السورية المسلحة إن 'الشعب السوري الحر أسقط بشار الأسد'.
ونقلت وكالة رويترز عن مصدر عسكري سوري مطلع أن قيادة الجيش السوري تبلغ الضباط بسقوط النظام.
وقالت فصائل المعارضة في رسائل نشرتها عبر تطبيق تلغرام 'الطاغية بشار الأسد هرب' و'نعلن مدينة دمشق حرة'، مضيفة 'بعد 50 عاما من القهر تحت حكم البعث، و13 عاما من الإجرام والطغيان والتهجير، نعلن اليوم نهاية هذه الحقبة المظلمة وبداية عهد جديد لسورية'.
قال رئيس الحكومة السورية محمد الجلالي فجر الأحد، إنه مستعد 'للتعاون' مع أي قيادة يختارها الشعب ولأي اجراءات 'تسليم' للسلطة، مع إعلان فصائل المعارضة البدء بدخول العاصمة.
وأعلن الجلالي في كلمة بثها عبر حسابه على موقع فيسبوك 'هذا البلد يستطيع أن يكون دول طبيعية دولة تبني علاقات طيبة مع الجوار ومع العالم، ولكن هذا الامر متروك لأي قيادة يختارها الشعب السوري. ونحن مستعدون للتعاون معها بحيث نقدم لهم كل التسهيلات الممكنة'.
دعا قائد هيئة تحرير الشام أبو محمد الجولاني فجر الأحد، مقاتليه إلى عدم الاقتراب من المؤسسات العامة، مؤكدا أنها ستبقى تحت إشراف رئيس الوزراء السابق حتى 'تسليمها رسميا'، بعد إعلان المعارضة إسقاط بشار الأسد.
وقال الجولاني الذي بدأ يستخدم اسمه الحقيقي أحمد الشرع، بدلا من لقبه العسكري، في بيان نشر على حساب المعارضة على تطبيق تلغرام 'إلى كافة القوات العسكرية في مدينة دمشق، يمنع منعا باتا الاقتراب من المؤسسات العامة، والتي ستظل تحت إشراف رئيس الوزراء السابق حتى يتم تسليمها رسميا، كما يمنع إطلاق الرصاص في الهواء'.
أعلنت المعارضة السورية المسلحة، فجر الأحد، أنها بدأت دخول العاصمة دمشق، بينما نقلت وكالة رويترز عن مسؤولين سوريين رفيعي المستوى أن الرئيس بشار الأسد غادر دمشق إلى وجهة غير معلومة. وأوضحت رويترز أن مصدرها ضابطان كبيران بالجيش السوري أكدا لها أنه غادر على متن طائرة إلى وجهة لم يتم الكشف عنها. وقالت المعارضة إنها اقتحمت مع فجر الأحد، سجن صيدنايا في ريف دمشق ونجحت في تحرير الأسرى لتنهي 'عصر الظلم' في هذا السجن، بينما كانت الأنباء تتوالى في وسائل إعلام أميركية عن 'مصادر مطلعة' أن الدفاعات العسكرية للنظام السوري انهارت بشكل فعلي، في حين نقلت شبكة 'سي إن إن' الأميركية عن مصدر مطلع أنه يمكن القول إن دمشق سقطت من الناحية العسكرية.
وسرعان ما أعلنت المعارضة السورية المسلحة أنها تمكنت من السيطرة على مبنى الإذاعة والتليفزيون السوري.
وعند السادسة من صباح الأحد، قالت المعارضة السورية المسلحة إن 'الشعب السوري الحر أسقط بشار الأسد'.
ونقلت وكالة رويترز عن مصدر عسكري سوري مطلع أن قيادة الجيش السوري تبلغ الضباط بسقوط النظام.
وقالت فصائل المعارضة في رسائل نشرتها عبر تطبيق تلغرام 'الطاغية بشار الأسد هرب' و'نعلن مدينة دمشق حرة'، مضيفة 'بعد 50 عاما من القهر تحت حكم البعث، و13 عاما من الإجرام والطغيان والتهجير، نعلن اليوم نهاية هذه الحقبة المظلمة وبداية عهد جديد لسورية'.
قال رئيس الحكومة السورية محمد الجلالي فجر الأحد، إنه مستعد 'للتعاون' مع أي قيادة يختارها الشعب ولأي اجراءات 'تسليم' للسلطة، مع إعلان فصائل المعارضة البدء بدخول العاصمة.
وأعلن الجلالي في كلمة بثها عبر حسابه على موقع فيسبوك 'هذا البلد يستطيع أن يكون دول طبيعية دولة تبني علاقات طيبة مع الجوار ومع العالم، ولكن هذا الامر متروك لأي قيادة يختارها الشعب السوري. ونحن مستعدون للتعاون معها بحيث نقدم لهم كل التسهيلات الممكنة'.
دعا قائد هيئة تحرير الشام أبو محمد الجولاني فجر الأحد، مقاتليه إلى عدم الاقتراب من المؤسسات العامة، مؤكدا أنها ستبقى تحت إشراف رئيس الوزراء السابق حتى 'تسليمها رسميا'، بعد إعلان المعارضة إسقاط بشار الأسد.
وقال الجولاني الذي بدأ يستخدم اسمه الحقيقي أحمد الشرع، بدلا من لقبه العسكري، في بيان نشر على حساب المعارضة على تطبيق تلغرام 'إلى كافة القوات العسكرية في مدينة دمشق، يمنع منعا باتا الاقتراب من المؤسسات العامة، والتي ستظل تحت إشراف رئيس الوزراء السابق حتى يتم تسليمها رسميا، كما يمنع إطلاق الرصاص في الهواء'.
أعلنت المعارضة السورية المسلحة، فجر الأحد، أنها بدأت دخول العاصمة دمشق، بينما نقلت وكالة رويترز عن مسؤولين سوريين رفيعي المستوى أن الرئيس بشار الأسد غادر دمشق إلى وجهة غير معلومة. وأوضحت رويترز أن مصدرها ضابطان كبيران بالجيش السوري أكدا لها أنه غادر على متن طائرة إلى وجهة لم يتم الكشف عنها. وقالت المعارضة إنها اقتحمت مع فجر الأحد، سجن صيدنايا في ريف دمشق ونجحت في تحرير الأسرى لتنهي 'عصر الظلم' في هذا السجن، بينما كانت الأنباء تتوالى في وسائل إعلام أميركية عن 'مصادر مطلعة' أن الدفاعات العسكرية للنظام السوري انهارت بشكل فعلي، في حين نقلت شبكة 'سي إن إن' الأميركية عن مصدر مطلع أنه يمكن القول إن دمشق سقطت من الناحية العسكرية.
وسرعان ما أعلنت المعارضة السورية المسلحة أنها تمكنت من السيطرة على مبنى الإذاعة والتليفزيون السوري.
وعند السادسة من صباح الأحد، قالت المعارضة السورية المسلحة إن 'الشعب السوري الحر أسقط بشار الأسد'.
ونقلت وكالة رويترز عن مصدر عسكري سوري مطلع أن قيادة الجيش السوري تبلغ الضباط بسقوط النظام.
وقالت فصائل المعارضة في رسائل نشرتها عبر تطبيق تلغرام 'الطاغية بشار الأسد هرب' و'نعلن مدينة دمشق حرة'، مضيفة 'بعد 50 عاما من القهر تحت حكم البعث، و13 عاما من الإجرام والطغيان والتهجير، نعلن اليوم نهاية هذه الحقبة المظلمة وبداية عهد جديد لسورية'.
قال رئيس الحكومة السورية محمد الجلالي فجر الأحد، إنه مستعد 'للتعاون' مع أي قيادة يختارها الشعب ولأي اجراءات 'تسليم' للسلطة، مع إعلان فصائل المعارضة البدء بدخول العاصمة.
وأعلن الجلالي في كلمة بثها عبر حسابه على موقع فيسبوك 'هذا البلد يستطيع أن يكون دول طبيعية دولة تبني علاقات طيبة مع الجوار ومع العالم، ولكن هذا الامر متروك لأي قيادة يختارها الشعب السوري. ونحن مستعدون للتعاون معها بحيث نقدم لهم كل التسهيلات الممكنة'.
دعا قائد هيئة تحرير الشام أبو محمد الجولاني فجر الأحد، مقاتليه إلى عدم الاقتراب من المؤسسات العامة، مؤكدا أنها ستبقى تحت إشراف رئيس الوزراء السابق حتى 'تسليمها رسميا'، بعد إعلان المعارضة إسقاط بشار الأسد.
وقال الجولاني الذي بدأ يستخدم اسمه الحقيقي أحمد الشرع، بدلا من لقبه العسكري، في بيان نشر على حساب المعارضة على تطبيق تلغرام 'إلى كافة القوات العسكرية في مدينة دمشق، يمنع منعا باتا الاقتراب من المؤسسات العامة، والتي ستظل تحت إشراف رئيس الوزراء السابق حتى يتم تسليمها رسميا، كما يمنع إطلاق الرصاص في الهواء'.
التعليقات