قال أعضاء في مجلس النواب إن موقف الأردن بقي ثابتًا، صائب الرأي، ومنحازًا لقضايا أمته وصالح شعوبها.
وأضافوا أنه، وعلى الرغم من التحديات والضغوطات منذ اليوم الأول للأحداث في سورية الشقيقة، إلا أن الأردن، بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني، عبّر عن دعمه لكل جهد سياسي يحفظ أمن واستقرار ووحدة الأراضي السورية.
جاء ذلك خلال جلسة عقدها صباح اليوم الاثنين، برئاسة رئيس المجلس أحمد الصفدي، وحضور رئيس الوزراء جعفر حسان، وأعضاء في الفريق الحُكومي. وأكد النواب أن الأردن كان وسيبقى كبيرًا، بقيادته وجيشه وأجهزته الأمنية وبشعبه، منحازًا لأمته وقضاياها، لا يتاجر بالدم العربي، ولا يعرف إلا دور المنطق والاعتدال وتغليب لغة الحوار.
وأعربوا عن شكرهم إلى حماة الوطن وسياجه القوي المنيع، القوات المسلحة الأردنية - الجيش العربي، والأجهزة الأمنية، على دورها الكبير في حماية الوطن من كل الأخطار المحيطة، مؤكدين ضرورة تمتين الجبهة الداخلية وتحصينها ورص الصفوف لتجاوز التحديات والصعوبات.
إلى ذلك، قال رئيس مجلس النواب الصفدي إن الأردن طالما بقي ثابت الموقف، صائب الرأي، ومنحازًا لقضايا أمته وصالح شعوبها، معبرًا، رغم التحديات والضغوطات منذ اليوم الأول للأحداث في سورية الشقيقة، عن دعمه لكل جهد سياسي يحفظ أمن واستقرار ووحدة الأراضي السورية، وهو موقف عبّر عنه جلالة الملك عبدالله الثاني في مختلف المحافل، مؤمناً بأن الحل العسكري لن يجلب سوى مزيد من الدم والقتل والدمار.
وأضاف الصفدي أن الأردن كان وسيبقى كبيرًا، بقيادته وجيشه وأجهزته الأمنية وبشعبه العظيم، منحازًا لأمته وقضاياها، لا يتاجر بالدم العربي، ولا يعرف إلا دور المنطق والاعتدال وتغليب لغة الحوار.
وتابع 'اليوم، مع تسارع الأحداث في سورية، يتجلى الموقف الأردني بحديث جلالته لدى ترؤسه أمس اجتماعًا لمجلس الأمن القومي، ليؤكد وقوفنا إلى جانب الأشقاء السوريين واحترام إرادتهم وخياراتهم، وضرورة حماية أمن سورية ومواطنيها ومنجزات شعبها، والعمل بشكل حثيث وسريع لفرض الاستقرار وتجنب أي صراع قد يؤدي إلى الفوضى'.
وأوضح الصفدي 'أننا في الأردن بصوت واحد وصف واحد نقف مع كل جهد يحقن الدم السوري، ويدفع إلى عملية سياسية قوامها دستور جامع لكل الشعب السوري بمختلف أديانه وأعراقه وطوائفه، ليحفظ وحدتهم ويجنبهم أي محاولات للتمزيق والتقسيم، ويطوي معهم الأشقاء سنوات من المآسي والدمار نحو البناء والإعمار، واستعادة دور سورية ومكانتها في حاضنتها العربية'.
قال أعضاء في مجلس النواب إن موقف الأردن بقي ثابتًا، صائب الرأي، ومنحازًا لقضايا أمته وصالح شعوبها.
وأضافوا أنه، وعلى الرغم من التحديات والضغوطات منذ اليوم الأول للأحداث في سورية الشقيقة، إلا أن الأردن، بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني، عبّر عن دعمه لكل جهد سياسي يحفظ أمن واستقرار ووحدة الأراضي السورية.
جاء ذلك خلال جلسة عقدها صباح اليوم الاثنين، برئاسة رئيس المجلس أحمد الصفدي، وحضور رئيس الوزراء جعفر حسان، وأعضاء في الفريق الحُكومي. وأكد النواب أن الأردن كان وسيبقى كبيرًا، بقيادته وجيشه وأجهزته الأمنية وبشعبه، منحازًا لأمته وقضاياها، لا يتاجر بالدم العربي، ولا يعرف إلا دور المنطق والاعتدال وتغليب لغة الحوار.
وأعربوا عن شكرهم إلى حماة الوطن وسياجه القوي المنيع، القوات المسلحة الأردنية - الجيش العربي، والأجهزة الأمنية، على دورها الكبير في حماية الوطن من كل الأخطار المحيطة، مؤكدين ضرورة تمتين الجبهة الداخلية وتحصينها ورص الصفوف لتجاوز التحديات والصعوبات.
إلى ذلك، قال رئيس مجلس النواب الصفدي إن الأردن طالما بقي ثابت الموقف، صائب الرأي، ومنحازًا لقضايا أمته وصالح شعوبها، معبرًا، رغم التحديات والضغوطات منذ اليوم الأول للأحداث في سورية الشقيقة، عن دعمه لكل جهد سياسي يحفظ أمن واستقرار ووحدة الأراضي السورية، وهو موقف عبّر عنه جلالة الملك عبدالله الثاني في مختلف المحافل، مؤمناً بأن الحل العسكري لن يجلب سوى مزيد من الدم والقتل والدمار.
وأضاف الصفدي أن الأردن كان وسيبقى كبيرًا، بقيادته وجيشه وأجهزته الأمنية وبشعبه العظيم، منحازًا لأمته وقضاياها، لا يتاجر بالدم العربي، ولا يعرف إلا دور المنطق والاعتدال وتغليب لغة الحوار.
وتابع 'اليوم، مع تسارع الأحداث في سورية، يتجلى الموقف الأردني بحديث جلالته لدى ترؤسه أمس اجتماعًا لمجلس الأمن القومي، ليؤكد وقوفنا إلى جانب الأشقاء السوريين واحترام إرادتهم وخياراتهم، وضرورة حماية أمن سورية ومواطنيها ومنجزات شعبها، والعمل بشكل حثيث وسريع لفرض الاستقرار وتجنب أي صراع قد يؤدي إلى الفوضى'.
وأوضح الصفدي 'أننا في الأردن بصوت واحد وصف واحد نقف مع كل جهد يحقن الدم السوري، ويدفع إلى عملية سياسية قوامها دستور جامع لكل الشعب السوري بمختلف أديانه وأعراقه وطوائفه، ليحفظ وحدتهم ويجنبهم أي محاولات للتمزيق والتقسيم، ويطوي معهم الأشقاء سنوات من المآسي والدمار نحو البناء والإعمار، واستعادة دور سورية ومكانتها في حاضنتها العربية'.
قال أعضاء في مجلس النواب إن موقف الأردن بقي ثابتًا، صائب الرأي، ومنحازًا لقضايا أمته وصالح شعوبها.
وأضافوا أنه، وعلى الرغم من التحديات والضغوطات منذ اليوم الأول للأحداث في سورية الشقيقة، إلا أن الأردن، بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني، عبّر عن دعمه لكل جهد سياسي يحفظ أمن واستقرار ووحدة الأراضي السورية.
جاء ذلك خلال جلسة عقدها صباح اليوم الاثنين، برئاسة رئيس المجلس أحمد الصفدي، وحضور رئيس الوزراء جعفر حسان، وأعضاء في الفريق الحُكومي. وأكد النواب أن الأردن كان وسيبقى كبيرًا، بقيادته وجيشه وأجهزته الأمنية وبشعبه، منحازًا لأمته وقضاياها، لا يتاجر بالدم العربي، ولا يعرف إلا دور المنطق والاعتدال وتغليب لغة الحوار.
وأعربوا عن شكرهم إلى حماة الوطن وسياجه القوي المنيع، القوات المسلحة الأردنية - الجيش العربي، والأجهزة الأمنية، على دورها الكبير في حماية الوطن من كل الأخطار المحيطة، مؤكدين ضرورة تمتين الجبهة الداخلية وتحصينها ورص الصفوف لتجاوز التحديات والصعوبات.
إلى ذلك، قال رئيس مجلس النواب الصفدي إن الأردن طالما بقي ثابت الموقف، صائب الرأي، ومنحازًا لقضايا أمته وصالح شعوبها، معبرًا، رغم التحديات والضغوطات منذ اليوم الأول للأحداث في سورية الشقيقة، عن دعمه لكل جهد سياسي يحفظ أمن واستقرار ووحدة الأراضي السورية، وهو موقف عبّر عنه جلالة الملك عبدالله الثاني في مختلف المحافل، مؤمناً بأن الحل العسكري لن يجلب سوى مزيد من الدم والقتل والدمار.
وأضاف الصفدي أن الأردن كان وسيبقى كبيرًا، بقيادته وجيشه وأجهزته الأمنية وبشعبه العظيم، منحازًا لأمته وقضاياها، لا يتاجر بالدم العربي، ولا يعرف إلا دور المنطق والاعتدال وتغليب لغة الحوار.
وتابع 'اليوم، مع تسارع الأحداث في سورية، يتجلى الموقف الأردني بحديث جلالته لدى ترؤسه أمس اجتماعًا لمجلس الأمن القومي، ليؤكد وقوفنا إلى جانب الأشقاء السوريين واحترام إرادتهم وخياراتهم، وضرورة حماية أمن سورية ومواطنيها ومنجزات شعبها، والعمل بشكل حثيث وسريع لفرض الاستقرار وتجنب أي صراع قد يؤدي إلى الفوضى'.
وأوضح الصفدي 'أننا في الأردن بصوت واحد وصف واحد نقف مع كل جهد يحقن الدم السوري، ويدفع إلى عملية سياسية قوامها دستور جامع لكل الشعب السوري بمختلف أديانه وأعراقه وطوائفه، ليحفظ وحدتهم ويجنبهم أي محاولات للتمزيق والتقسيم، ويطوي معهم الأشقاء سنوات من المآسي والدمار نحو البناء والإعمار، واستعادة دور سورية ومكانتها في حاضنتها العربية'.
التعليقات