تسعى إسرائيل إلى فرض تهجير قسري على سكان جنوب قطاع غزة، عبر تكثيف القصف على رفح والمناطق المحاذية للحدود مع مصر، في وقت رفضت فيه حكومة بنيامين نتنياهو جميع مقترحات التهدئة التي تقدّمت بها القاهرة مؤخرًا، بما في ذلك مبادرة لوقف إطلاق النار وافقت عليها حركة حماس وتهدئة خلال أيام العيد. وبحسب المصادر، إن التصعيد الإسرائيلي في رفح يهدف إلى خلق موجة نزوح قسرية نحو الحدود المصرية، في محاولة لإحراج القاهرة وإجبارها على فتح الحدود لاستقبال النازحين تحت وطأة الكارثة الإنسانية المتفاقمة. ولفتت إلى أن القصف يستهدف بشكل متكرر المناطق المتاخمة للشريط الحدودي، كما حدث في تل السلطان، بهدف ممارسة ضغط ميداني مباشر على مصر، التي أكدت مرارا على رفضها القاطع للانخراط في أي سيناريو تهجير. وتأتي هذه التحركات، بحسب المصادر، بعد رفض القاهرة مرارًا المقترحات الأميركية والإسرائيلية التي دعت إلى استقبال لاجئين فلسطينيين داخل الأراضي المصرية، وهو ما تعتبره مصر 'خطًا أحمر' تمسّكت به رغم الضغوط المتصاعدة.
نتنياهو ينسف مبادرات القاهرة... وفشل مقترحات العيد وذكرت المصادر أن الحكومة الإسرائيلية أبلغت رسميًا الجانب المصري رفضها للمقترح المصري الأخير لوقف إطلاق النار، على الرغم من موافقة حماس عليه، مشيرة إلى أن كل المبادرات التي قدمتها القاهرة خلال الأيام الأخيرة أُسقطت بالكامل.
وأوضحت أن إدارة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، لم تُبدِ استعدادًا لتقديم أي ضمانات تلزم حكومة نتنياهو بوقف العدوان أو التفاعل مع مبادرات الوساطة.
تسعى إسرائيل إلى فرض تهجير قسري على سكان جنوب قطاع غزة، عبر تكثيف القصف على رفح والمناطق المحاذية للحدود مع مصر، في وقت رفضت فيه حكومة بنيامين نتنياهو جميع مقترحات التهدئة التي تقدّمت بها القاهرة مؤخرًا، بما في ذلك مبادرة لوقف إطلاق النار وافقت عليها حركة حماس وتهدئة خلال أيام العيد. وبحسب المصادر، إن التصعيد الإسرائيلي في رفح يهدف إلى خلق موجة نزوح قسرية نحو الحدود المصرية، في محاولة لإحراج القاهرة وإجبارها على فتح الحدود لاستقبال النازحين تحت وطأة الكارثة الإنسانية المتفاقمة. ولفتت إلى أن القصف يستهدف بشكل متكرر المناطق المتاخمة للشريط الحدودي، كما حدث في تل السلطان، بهدف ممارسة ضغط ميداني مباشر على مصر، التي أكدت مرارا على رفضها القاطع للانخراط في أي سيناريو تهجير. وتأتي هذه التحركات، بحسب المصادر، بعد رفض القاهرة مرارًا المقترحات الأميركية والإسرائيلية التي دعت إلى استقبال لاجئين فلسطينيين داخل الأراضي المصرية، وهو ما تعتبره مصر 'خطًا أحمر' تمسّكت به رغم الضغوط المتصاعدة.
نتنياهو ينسف مبادرات القاهرة... وفشل مقترحات العيد وذكرت المصادر أن الحكومة الإسرائيلية أبلغت رسميًا الجانب المصري رفضها للمقترح المصري الأخير لوقف إطلاق النار، على الرغم من موافقة حماس عليه، مشيرة إلى أن كل المبادرات التي قدمتها القاهرة خلال الأيام الأخيرة أُسقطت بالكامل.
وأوضحت أن إدارة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، لم تُبدِ استعدادًا لتقديم أي ضمانات تلزم حكومة نتنياهو بوقف العدوان أو التفاعل مع مبادرات الوساطة.
تسعى إسرائيل إلى فرض تهجير قسري على سكان جنوب قطاع غزة، عبر تكثيف القصف على رفح والمناطق المحاذية للحدود مع مصر، في وقت رفضت فيه حكومة بنيامين نتنياهو جميع مقترحات التهدئة التي تقدّمت بها القاهرة مؤخرًا، بما في ذلك مبادرة لوقف إطلاق النار وافقت عليها حركة حماس وتهدئة خلال أيام العيد. وبحسب المصادر، إن التصعيد الإسرائيلي في رفح يهدف إلى خلق موجة نزوح قسرية نحو الحدود المصرية، في محاولة لإحراج القاهرة وإجبارها على فتح الحدود لاستقبال النازحين تحت وطأة الكارثة الإنسانية المتفاقمة. ولفتت إلى أن القصف يستهدف بشكل متكرر المناطق المتاخمة للشريط الحدودي، كما حدث في تل السلطان، بهدف ممارسة ضغط ميداني مباشر على مصر، التي أكدت مرارا على رفضها القاطع للانخراط في أي سيناريو تهجير. وتأتي هذه التحركات، بحسب المصادر، بعد رفض القاهرة مرارًا المقترحات الأميركية والإسرائيلية التي دعت إلى استقبال لاجئين فلسطينيين داخل الأراضي المصرية، وهو ما تعتبره مصر 'خطًا أحمر' تمسّكت به رغم الضغوط المتصاعدة.
نتنياهو ينسف مبادرات القاهرة... وفشل مقترحات العيد وذكرت المصادر أن الحكومة الإسرائيلية أبلغت رسميًا الجانب المصري رفضها للمقترح المصري الأخير لوقف إطلاق النار، على الرغم من موافقة حماس عليه، مشيرة إلى أن كل المبادرات التي قدمتها القاهرة خلال الأيام الأخيرة أُسقطت بالكامل.
وأوضحت أن إدارة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، لم تُبدِ استعدادًا لتقديم أي ضمانات تلزم حكومة نتنياهو بوقف العدوان أو التفاعل مع مبادرات الوساطة.
التعليقات
"إسرائيل" تدفع نحو التهجير بالقوة وترفض مقترحات القاهرة لوقف النار
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
"إسرائيل" تدفع نحو التهجير بالقوة وترفض مقترحات القاهرة لوقف النار
تسعى إسرائيل إلى فرض تهجير قسري على سكان جنوب قطاع غزة، عبر تكثيف القصف على رفح والمناطق المحاذية للحدود مع مصر، في وقت رفضت فيه حكومة بنيامين نتنياهو جميع مقترحات التهدئة التي تقدّمت بها القاهرة مؤخرًا، بما في ذلك مبادرة لوقف إطلاق النار وافقت عليها حركة حماس وتهدئة خلال أيام العيد. وبحسب المصادر، إن التصعيد الإسرائيلي في رفح يهدف إلى خلق موجة نزوح قسرية نحو الحدود المصرية، في محاولة لإحراج القاهرة وإجبارها على فتح الحدود لاستقبال النازحين تحت وطأة الكارثة الإنسانية المتفاقمة. ولفتت إلى أن القصف يستهدف بشكل متكرر المناطق المتاخمة للشريط الحدودي، كما حدث في تل السلطان، بهدف ممارسة ضغط ميداني مباشر على مصر، التي أكدت مرارا على رفضها القاطع للانخراط في أي سيناريو تهجير. وتأتي هذه التحركات، بحسب المصادر، بعد رفض القاهرة مرارًا المقترحات الأميركية والإسرائيلية التي دعت إلى استقبال لاجئين فلسطينيين داخل الأراضي المصرية، وهو ما تعتبره مصر 'خطًا أحمر' تمسّكت به رغم الضغوط المتصاعدة.
نتنياهو ينسف مبادرات القاهرة... وفشل مقترحات العيد وذكرت المصادر أن الحكومة الإسرائيلية أبلغت رسميًا الجانب المصري رفضها للمقترح المصري الأخير لوقف إطلاق النار، على الرغم من موافقة حماس عليه، مشيرة إلى أن كل المبادرات التي قدمتها القاهرة خلال الأيام الأخيرة أُسقطت بالكامل.
وأوضحت أن إدارة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، لم تُبدِ استعدادًا لتقديم أي ضمانات تلزم حكومة نتنياهو بوقف العدوان أو التفاعل مع مبادرات الوساطة.
التعليقات