اوصى المؤتمر الدولي الثاني عشر لجمعية اختصاصيي طب الاسرة الاردنية في نقابة الاطباء، بمساواة اطباء الاسرة مع الاطباء من التخصصات الاخرى من حيث الرواتب والحوافز كون طبيب الاسرة يعد المدخل الرئيس للنظام الصحي وللحيلولة دون هجرتهم الى خارج المملكة.
وقال رئيس الجمعية والمؤتمر د.محمد رسول الطراونة ان المؤتمر اوصى باعداد الخطط اللازمة لسد حاجة المملكة من اطباء الاسرة والتي تقدر بحوالي الفي طبيب، علما ان عددهم لايزيد عن 2% من اجمالي الأطباء في المملكة مقارنة ب50% في بعض الدول المتقدمة صحيا.
واضاف ان المؤتمر دعا الى زيادة اعداد المنخرطين في البرامج التدريبية لاختصاص طب الاسرة سواء في الجامعات او المؤسسات الصحية الاخرى وذلك بزيادة اعداد المراكز التدريبية والمدربين.
واقترحت التوصيات الصادرة عن المؤتمر، استحداث اقسام لطب الاسرة في كليات الطب في الجامعات الأردنية، وادراج منهاج تدريب اختصاص طب الاسرة لطلاب كليات الطب لتشجيعهم على اختيار هذا الاختصاص على ان لاتقل الفترة التدريبية عن اربعة اسابيع.
ودعا المؤتمر الى تشجيع الاطباء العامين على الانخراط في هذا الاختصاص ودراسة إمكانية احتساب جزء من خبرته كفترة زمنية من التدريب المطلوب لغايات التجسير للحصول على البورد الأردني في طب الاسرة.
وطالب المؤتمر وفقا للدكتور الطراونة بان تشمل الاستراتيجيات الصحية لبلدان الوطن العربي اختصاص طب الاسرة كتخصص اساسيي للرعاية الصحية الاوليه وفي الاردن وشمول لهذا الاختصاص في الاجندة الوطنية لزيادة الاعداد لتغطية جميع مراكز المملكة.
ودعت التوصيات الى الشروع في اجراء الابحاث والدراسات حول التدريب والبرامج التدريبية بالتعاون مع المنظمة العالمية لطب الاسرة (الونكا) ووضعها على اجندة المؤنمر الاقليمي القادم للونكا وان يؤخذ بعين الاعتبار النوعية وليس الكمية لهذه الابحاث.
كما اكدت التوصيات على ضرورة تقوية ودعم الشراكة بين القطاع العام والقطاع الخاص وذلك من خلال شراء خدمات اطباء الاسرة في القطاع الخاص كل في منطقته، والتركيز في المنهاج التدريبي على امراض الشيخوخة وكيفية التعامل معها.
اوصى المؤتمر الدولي الثاني عشر لجمعية اختصاصيي طب الاسرة الاردنية في نقابة الاطباء، بمساواة اطباء الاسرة مع الاطباء من التخصصات الاخرى من حيث الرواتب والحوافز كون طبيب الاسرة يعد المدخل الرئيس للنظام الصحي وللحيلولة دون هجرتهم الى خارج المملكة.
وقال رئيس الجمعية والمؤتمر د.محمد رسول الطراونة ان المؤتمر اوصى باعداد الخطط اللازمة لسد حاجة المملكة من اطباء الاسرة والتي تقدر بحوالي الفي طبيب، علما ان عددهم لايزيد عن 2% من اجمالي الأطباء في المملكة مقارنة ب50% في بعض الدول المتقدمة صحيا.
واضاف ان المؤتمر دعا الى زيادة اعداد المنخرطين في البرامج التدريبية لاختصاص طب الاسرة سواء في الجامعات او المؤسسات الصحية الاخرى وذلك بزيادة اعداد المراكز التدريبية والمدربين.
واقترحت التوصيات الصادرة عن المؤتمر، استحداث اقسام لطب الاسرة في كليات الطب في الجامعات الأردنية، وادراج منهاج تدريب اختصاص طب الاسرة لطلاب كليات الطب لتشجيعهم على اختيار هذا الاختصاص على ان لاتقل الفترة التدريبية عن اربعة اسابيع.
ودعا المؤتمر الى تشجيع الاطباء العامين على الانخراط في هذا الاختصاص ودراسة إمكانية احتساب جزء من خبرته كفترة زمنية من التدريب المطلوب لغايات التجسير للحصول على البورد الأردني في طب الاسرة.
وطالب المؤتمر وفقا للدكتور الطراونة بان تشمل الاستراتيجيات الصحية لبلدان الوطن العربي اختصاص طب الاسرة كتخصص اساسيي للرعاية الصحية الاوليه وفي الاردن وشمول لهذا الاختصاص في الاجندة الوطنية لزيادة الاعداد لتغطية جميع مراكز المملكة.
ودعت التوصيات الى الشروع في اجراء الابحاث والدراسات حول التدريب والبرامج التدريبية بالتعاون مع المنظمة العالمية لطب الاسرة (الونكا) ووضعها على اجندة المؤنمر الاقليمي القادم للونكا وان يؤخذ بعين الاعتبار النوعية وليس الكمية لهذه الابحاث.
كما اكدت التوصيات على ضرورة تقوية ودعم الشراكة بين القطاع العام والقطاع الخاص وذلك من خلال شراء خدمات اطباء الاسرة في القطاع الخاص كل في منطقته، والتركيز في المنهاج التدريبي على امراض الشيخوخة وكيفية التعامل معها.
اوصى المؤتمر الدولي الثاني عشر لجمعية اختصاصيي طب الاسرة الاردنية في نقابة الاطباء، بمساواة اطباء الاسرة مع الاطباء من التخصصات الاخرى من حيث الرواتب والحوافز كون طبيب الاسرة يعد المدخل الرئيس للنظام الصحي وللحيلولة دون هجرتهم الى خارج المملكة.
وقال رئيس الجمعية والمؤتمر د.محمد رسول الطراونة ان المؤتمر اوصى باعداد الخطط اللازمة لسد حاجة المملكة من اطباء الاسرة والتي تقدر بحوالي الفي طبيب، علما ان عددهم لايزيد عن 2% من اجمالي الأطباء في المملكة مقارنة ب50% في بعض الدول المتقدمة صحيا.
واضاف ان المؤتمر دعا الى زيادة اعداد المنخرطين في البرامج التدريبية لاختصاص طب الاسرة سواء في الجامعات او المؤسسات الصحية الاخرى وذلك بزيادة اعداد المراكز التدريبية والمدربين.
واقترحت التوصيات الصادرة عن المؤتمر، استحداث اقسام لطب الاسرة في كليات الطب في الجامعات الأردنية، وادراج منهاج تدريب اختصاص طب الاسرة لطلاب كليات الطب لتشجيعهم على اختيار هذا الاختصاص على ان لاتقل الفترة التدريبية عن اربعة اسابيع.
ودعا المؤتمر الى تشجيع الاطباء العامين على الانخراط في هذا الاختصاص ودراسة إمكانية احتساب جزء من خبرته كفترة زمنية من التدريب المطلوب لغايات التجسير للحصول على البورد الأردني في طب الاسرة.
وطالب المؤتمر وفقا للدكتور الطراونة بان تشمل الاستراتيجيات الصحية لبلدان الوطن العربي اختصاص طب الاسرة كتخصص اساسيي للرعاية الصحية الاوليه وفي الاردن وشمول لهذا الاختصاص في الاجندة الوطنية لزيادة الاعداد لتغطية جميع مراكز المملكة.
ودعت التوصيات الى الشروع في اجراء الابحاث والدراسات حول التدريب والبرامج التدريبية بالتعاون مع المنظمة العالمية لطب الاسرة (الونكا) ووضعها على اجندة المؤنمر الاقليمي القادم للونكا وان يؤخذ بعين الاعتبار النوعية وليس الكمية لهذه الابحاث.
كما اكدت التوصيات على ضرورة تقوية ودعم الشراكة بين القطاع العام والقطاع الخاص وذلك من خلال شراء خدمات اطباء الاسرة في القطاع الخاص كل في منطقته، والتركيز في المنهاج التدريبي على امراض الشيخوخة وكيفية التعامل معها.
التعليقات