شكل محافظ جرش مأمون اللوزي، لجان مسح ميداني برئاسة الحكام الإداريين في المحافظة للقيام بالكشف الحسي على مجاري السيول والاودية، ورصدها وعمل تقارير منظمة لما يتطلبه واقعها من اجراءات للقيام بها والعمل على ازالة أي عوائق قد تعترض مجاري السيول فيها.
وشدد اللوزي خلال اجتماع حضره رؤساء بلديات المحافظة والاجهزة الرسمية، على تحديث غرف العمليات لديها بحيث تشتمل على جميع المعلومات المسحية للمناطق التي تشكل خطرا في مجاري السيول والوديان والمواطنين القاطنين بالقرب منها اضافة الى الكوادر والقوى البشرية وقنوات التواصل معها والتعريف بها لدى المواطنين، والابقاء على الاليات التي تعمل في الظروف الجوية الاستثنائية مجهزة واجراء الصيانة لها بحيث تكون قادرة على التعامل مع أي ظرف طارئ .
وتم خلال الاجتماع تقسيم المحافظة الى خمس مناطق جغرافية توزعت على بلديات المحافظة الخمس (جرش والمعراض والنسيم وبرما وباب عمان) بهدف سرعة العمل والانجاز في الظروف الجوية غير العادية وعمل تقارير ميدانية عن كل منطقة ورصد احتياجاتها ليصار الى التعامل معها اولا باول وحسب الحاجة .
وتم تشكيل لجنة برئاسة حاكم اداري وعضوية كل من مديريات الدفاع المدني والاشغال العامة والشرطة والبلديات والمياه والزراعة للكشف على اماكن اقامة المواطنين الذين يقطنون قرب مجاري السيول والوديان والاماكن الخطرة والطرق الحيوية التي تتعرض لتساقط الثلوج او يمكن ان ترتفع فيها مناسيب المياه، اضافة الى عمل كشف حسي ميداني على عبارات تصريف المياه والوديان التي اعتادت المياه على الجريان فيها واعداد تقارير خاصة بها ليكون بمثابة دليل ومرجع للاستفادة منه خلال الظروف الطارئة التي قد تحدث في كل عام، وتثبيت عناوين هذه المناطق للوصول اليها بأقصى سرعة ممكنة وذلك حفاظا على السلامة العامة وسلامة المواطنين في المحافظة مع ضرورة ارشاد المواطنين القاطنين قرب الاودية ومجاري السيول بمتابعة الاعلانات الصادرة عن الارصاد الجوية وسرعة الاستجابة في حال تطلب الامر اخلاء مواقعهم الى مناطق آمنة.
شكل محافظ جرش مأمون اللوزي، لجان مسح ميداني برئاسة الحكام الإداريين في المحافظة للقيام بالكشف الحسي على مجاري السيول والاودية، ورصدها وعمل تقارير منظمة لما يتطلبه واقعها من اجراءات للقيام بها والعمل على ازالة أي عوائق قد تعترض مجاري السيول فيها.
وشدد اللوزي خلال اجتماع حضره رؤساء بلديات المحافظة والاجهزة الرسمية، على تحديث غرف العمليات لديها بحيث تشتمل على جميع المعلومات المسحية للمناطق التي تشكل خطرا في مجاري السيول والوديان والمواطنين القاطنين بالقرب منها اضافة الى الكوادر والقوى البشرية وقنوات التواصل معها والتعريف بها لدى المواطنين، والابقاء على الاليات التي تعمل في الظروف الجوية الاستثنائية مجهزة واجراء الصيانة لها بحيث تكون قادرة على التعامل مع أي ظرف طارئ .
وتم خلال الاجتماع تقسيم المحافظة الى خمس مناطق جغرافية توزعت على بلديات المحافظة الخمس (جرش والمعراض والنسيم وبرما وباب عمان) بهدف سرعة العمل والانجاز في الظروف الجوية غير العادية وعمل تقارير ميدانية عن كل منطقة ورصد احتياجاتها ليصار الى التعامل معها اولا باول وحسب الحاجة .
وتم تشكيل لجنة برئاسة حاكم اداري وعضوية كل من مديريات الدفاع المدني والاشغال العامة والشرطة والبلديات والمياه والزراعة للكشف على اماكن اقامة المواطنين الذين يقطنون قرب مجاري السيول والوديان والاماكن الخطرة والطرق الحيوية التي تتعرض لتساقط الثلوج او يمكن ان ترتفع فيها مناسيب المياه، اضافة الى عمل كشف حسي ميداني على عبارات تصريف المياه والوديان التي اعتادت المياه على الجريان فيها واعداد تقارير خاصة بها ليكون بمثابة دليل ومرجع للاستفادة منه خلال الظروف الطارئة التي قد تحدث في كل عام، وتثبيت عناوين هذه المناطق للوصول اليها بأقصى سرعة ممكنة وذلك حفاظا على السلامة العامة وسلامة المواطنين في المحافظة مع ضرورة ارشاد المواطنين القاطنين قرب الاودية ومجاري السيول بمتابعة الاعلانات الصادرة عن الارصاد الجوية وسرعة الاستجابة في حال تطلب الامر اخلاء مواقعهم الى مناطق آمنة.
شكل محافظ جرش مأمون اللوزي، لجان مسح ميداني برئاسة الحكام الإداريين في المحافظة للقيام بالكشف الحسي على مجاري السيول والاودية، ورصدها وعمل تقارير منظمة لما يتطلبه واقعها من اجراءات للقيام بها والعمل على ازالة أي عوائق قد تعترض مجاري السيول فيها.
وشدد اللوزي خلال اجتماع حضره رؤساء بلديات المحافظة والاجهزة الرسمية، على تحديث غرف العمليات لديها بحيث تشتمل على جميع المعلومات المسحية للمناطق التي تشكل خطرا في مجاري السيول والوديان والمواطنين القاطنين بالقرب منها اضافة الى الكوادر والقوى البشرية وقنوات التواصل معها والتعريف بها لدى المواطنين، والابقاء على الاليات التي تعمل في الظروف الجوية الاستثنائية مجهزة واجراء الصيانة لها بحيث تكون قادرة على التعامل مع أي ظرف طارئ .
وتم خلال الاجتماع تقسيم المحافظة الى خمس مناطق جغرافية توزعت على بلديات المحافظة الخمس (جرش والمعراض والنسيم وبرما وباب عمان) بهدف سرعة العمل والانجاز في الظروف الجوية غير العادية وعمل تقارير ميدانية عن كل منطقة ورصد احتياجاتها ليصار الى التعامل معها اولا باول وحسب الحاجة .
وتم تشكيل لجنة برئاسة حاكم اداري وعضوية كل من مديريات الدفاع المدني والاشغال العامة والشرطة والبلديات والمياه والزراعة للكشف على اماكن اقامة المواطنين الذين يقطنون قرب مجاري السيول والوديان والاماكن الخطرة والطرق الحيوية التي تتعرض لتساقط الثلوج او يمكن ان ترتفع فيها مناسيب المياه، اضافة الى عمل كشف حسي ميداني على عبارات تصريف المياه والوديان التي اعتادت المياه على الجريان فيها واعداد تقارير خاصة بها ليكون بمثابة دليل ومرجع للاستفادة منه خلال الظروف الطارئة التي قد تحدث في كل عام، وتثبيت عناوين هذه المناطق للوصول اليها بأقصى سرعة ممكنة وذلك حفاظا على السلامة العامة وسلامة المواطنين في المحافظة مع ضرورة ارشاد المواطنين القاطنين قرب الاودية ومجاري السيول بمتابعة الاعلانات الصادرة عن الارصاد الجوية وسرعة الاستجابة في حال تطلب الامر اخلاء مواقعهم الى مناطق آمنة.
التعليقات
محافظ جرش يشكل لجان مسح ميداني للتعامل مع المواقع الخطرة
التعليقات