اقتحم أشخاص، الأربعاء، في مدرسة ضاحية الأمير حسن للبنين في لواء ماركا بالعصي والسيوف والأسلحة النارية، حسبما أفاد معلمون من المدرسة.
وقال المعلمون إن عددًا من ذوي أحد الطلبة في المدرسة اقتحموا المدرسة وتلفظوا بألفاظ نابية على الكادر التدريسي والإداري في المدرسة، بعد إحضارهم تقريرًا طبيًا كيديًا، مما استدعى تدخل مدير تربية لواء ماركا انتصار أبو شريعة للوقوف على الحادثة.
وأضافوا إن مديرة التربية أبلغت متصرف اللواء، فيما طوّقت الأجهزة الأمنية المدرسة لحمايتها، مؤكدين أنه لم يتم القبض على المعتدين بالرغم من أن هذا الاعتداء هو استمرار لاعتداء سابق قد تم إبلاغ المعنيين به. من جانبها تتابع نقابة المعلمين حيثيات الحادثة من خلال نائب النقيب الأستاذ إبراهيم شبانة.
وقال شبانة إن نقابة المعلمين تحمل مسؤولية هذا الاعتداء وغيره للحكومة التي ما زالت تتلكأ في حماية المعلم الأردني، بل إنها تعتدي عليهم من خلال توقيفهم في المحاكم، وهو ما أدى إلى تراجع هيبة المعلم، وبالتالي ازدياد حالات الاعتداء على المعلمين.
وأضاف أن ما حدث من توقيف وسجن للمعلمات من لواء الجامعة وجعلهن الحلقة الأضعف في حادثة البحر الميت، لهو اعتداء سافر على كرامة المعلم، وامتهان حقيقي لمهنة التعليم، وهو جزء من منظومة كاملة أدت إلى تراجع هيبة المعلم في المجتمع الأردني.
وطالب شبانة الجهات المعنية بالوقوف عند مسؤولياتها تجاه المعلم، وإلقاء القبض على المعتدين وإيداعهم للقضاء.
اقتحم أشخاص، الأربعاء، في مدرسة ضاحية الأمير حسن للبنين في لواء ماركا بالعصي والسيوف والأسلحة النارية، حسبما أفاد معلمون من المدرسة.
وقال المعلمون إن عددًا من ذوي أحد الطلبة في المدرسة اقتحموا المدرسة وتلفظوا بألفاظ نابية على الكادر التدريسي والإداري في المدرسة، بعد إحضارهم تقريرًا طبيًا كيديًا، مما استدعى تدخل مدير تربية لواء ماركا انتصار أبو شريعة للوقوف على الحادثة.
وأضافوا إن مديرة التربية أبلغت متصرف اللواء، فيما طوّقت الأجهزة الأمنية المدرسة لحمايتها، مؤكدين أنه لم يتم القبض على المعتدين بالرغم من أن هذا الاعتداء هو استمرار لاعتداء سابق قد تم إبلاغ المعنيين به. من جانبها تتابع نقابة المعلمين حيثيات الحادثة من خلال نائب النقيب الأستاذ إبراهيم شبانة.
وقال شبانة إن نقابة المعلمين تحمل مسؤولية هذا الاعتداء وغيره للحكومة التي ما زالت تتلكأ في حماية المعلم الأردني، بل إنها تعتدي عليهم من خلال توقيفهم في المحاكم، وهو ما أدى إلى تراجع هيبة المعلم، وبالتالي ازدياد حالات الاعتداء على المعلمين.
وأضاف أن ما حدث من توقيف وسجن للمعلمات من لواء الجامعة وجعلهن الحلقة الأضعف في حادثة البحر الميت، لهو اعتداء سافر على كرامة المعلم، وامتهان حقيقي لمهنة التعليم، وهو جزء من منظومة كاملة أدت إلى تراجع هيبة المعلم في المجتمع الأردني.
وطالب شبانة الجهات المعنية بالوقوف عند مسؤولياتها تجاه المعلم، وإلقاء القبض على المعتدين وإيداعهم للقضاء.
اقتحم أشخاص، الأربعاء، في مدرسة ضاحية الأمير حسن للبنين في لواء ماركا بالعصي والسيوف والأسلحة النارية، حسبما أفاد معلمون من المدرسة.
وقال المعلمون إن عددًا من ذوي أحد الطلبة في المدرسة اقتحموا المدرسة وتلفظوا بألفاظ نابية على الكادر التدريسي والإداري في المدرسة، بعد إحضارهم تقريرًا طبيًا كيديًا، مما استدعى تدخل مدير تربية لواء ماركا انتصار أبو شريعة للوقوف على الحادثة.
وأضافوا إن مديرة التربية أبلغت متصرف اللواء، فيما طوّقت الأجهزة الأمنية المدرسة لحمايتها، مؤكدين أنه لم يتم القبض على المعتدين بالرغم من أن هذا الاعتداء هو استمرار لاعتداء سابق قد تم إبلاغ المعنيين به. من جانبها تتابع نقابة المعلمين حيثيات الحادثة من خلال نائب النقيب الأستاذ إبراهيم شبانة.
وقال شبانة إن نقابة المعلمين تحمل مسؤولية هذا الاعتداء وغيره للحكومة التي ما زالت تتلكأ في حماية المعلم الأردني، بل إنها تعتدي عليهم من خلال توقيفهم في المحاكم، وهو ما أدى إلى تراجع هيبة المعلم، وبالتالي ازدياد حالات الاعتداء على المعلمين.
وأضاف أن ما حدث من توقيف وسجن للمعلمات من لواء الجامعة وجعلهن الحلقة الأضعف في حادثة البحر الميت، لهو اعتداء سافر على كرامة المعلم، وامتهان حقيقي لمهنة التعليم، وهو جزء من منظومة كاملة أدت إلى تراجع هيبة المعلم في المجتمع الأردني.
وطالب شبانة الجهات المعنية بالوقوف عند مسؤولياتها تجاه المعلم، وإلقاء القبض على المعتدين وإيداعهم للقضاء.
التعليقات
مجهولون يقتحون مدرسة في ماركا بالعصي والسيوف والأسلحة النارية
التعليقات