أعربت فاعليات نيابية وحزبية وشعبية، عن فخرها واعتزازها بحصول جلالة الملك عبد الله الثاني على جائزة مؤسسة جون تمبلتون للعام 2018 تقديرا لجهود جلالته في تحقيق الوئام بين الأديان، وحماية المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، وحماية الحريات الدينية. وأكد الفاعليات في بيانات مختلفة اليوم الأربعاء، أن حصول جلالة الملك على هذه الجائزة التي تعد أعلى الجوائز أهمية وقيمة في المجال الإنساني والديني، تكريم لكل الأردنيين الذي اتخذوا من التسامح والاعتدال نهجاً في حياتهم ونظرتهم للآخر، امتثالاً لتعاليم الإسلام السمح الذي رسخ فينا مفاهيم الحوار وتقبل الآخر. واعتبر أمين عام المنتدى العالمي للوسطية المهندس مروان الفاعوري، أن منح جلالة الملك هذه الجائزة يعبر عن التقدير لما يبذله جلالته من جهود فكرية وخيرية وانسانية، تؤصل منهج الحوار بين الحضارات والأديان والثقافات وفق مستويات عليا من الوعي. وأضاف ان التقدير العالي لجلالة الملك بتسلمه للجائزة العالمية 'يمنح المنتدى العالمي للوسطية مزيدا من الثقة برسالته القائمة على الوسطية والاعتدال واحترام الآخر، عقيدة وفكرا وثقافة، اذ تقوم على الحوار والمجادلة بالتي هي أحسن استنادا الى الحكمة والموعظة الحسنة، ليكون أكثر اصرارا على مواصلة هذا النهج وفق الرؤية التي جعلت من عملنا بديلا حضاريا يرتضيه كل محبي العدل والتسامح والسلام'. وقال إن 'منح جلالته هذه الجائزة المرموقة سيضاف الى سجلنا الفكري الذي نقدمه للآخرين عند حديثنا عن المشاريع الفكرية التي تبنتها الدولة الأردنية في عهد جلالته، مثل رسالة عمان، ومشروع (كلمة سواء)، وأسبوع الوئام بين الأديان، ما يدفعنا للإشارة اليها تعريفا بالنهج الوسطي الذي تتمتع به المملكة، ويدعم كل توجه فكري مستقبلي يخدم هذا السبيل'. وأعربت كتلة المستقبل النيابية برئاسة النائب احمد الصفدي، عن فخرها واعتزازها بحصول جلالة الملك عبد الله الثاني على جائزة 'تمبلتون'، مؤكدة أن 'جوهر هذه الجائزة هي إضافة إلى قيم المجتمعات في التعايش الديني وحرية المعتقد دون عدوان ولا تنمر وهو ما يشهده وطننا الحبيب انموذجا حراً عربياً هاشمياً في التعايش الديني والوفاق والاتفاق'. وأشارت الكتلة في بيانها إلى أن 'جلالة الملك هو السياسي الوحيد الذي حصل على هذه الجائزة كزعيم دولة، والمرة الثانية التي تحصل عليها شخصية إسلامية تقديراً لجهود جلالة الملك ومبادراته العالمية والمحلية ودوره المميز والفريد في الحفاظ على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس'. وأكدت الكتلة 'يحق لنا أن نفخر بقائدنا وبمسيرته، وليس لنا إلا أن نحافظ على وطننا ومنجزاته، وأن يكون هذا التكريم باسم الإنسانية إلى جلالة الملك دافعا لنا لتعظيم المنجز'، مباركة بهذا الانجاز والفخر به أمام العالم اجمع، وأن نحافظ على مشعلنا الاردني الهاشمي منيرا في سماء الاردن وسماء العالم وأن نبقى له السند والعزوة.
أعربت فاعليات نيابية وحزبية وشعبية، عن فخرها واعتزازها بحصول جلالة الملك عبد الله الثاني على جائزة مؤسسة جون تمبلتون للعام 2018 تقديرا لجهود جلالته في تحقيق الوئام بين الأديان، وحماية المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، وحماية الحريات الدينية. وأكد الفاعليات في بيانات مختلفة اليوم الأربعاء، أن حصول جلالة الملك على هذه الجائزة التي تعد أعلى الجوائز أهمية وقيمة في المجال الإنساني والديني، تكريم لكل الأردنيين الذي اتخذوا من التسامح والاعتدال نهجاً في حياتهم ونظرتهم للآخر، امتثالاً لتعاليم الإسلام السمح الذي رسخ فينا مفاهيم الحوار وتقبل الآخر. واعتبر أمين عام المنتدى العالمي للوسطية المهندس مروان الفاعوري، أن منح جلالة الملك هذه الجائزة يعبر عن التقدير لما يبذله جلالته من جهود فكرية وخيرية وانسانية، تؤصل منهج الحوار بين الحضارات والأديان والثقافات وفق مستويات عليا من الوعي. وأضاف ان التقدير العالي لجلالة الملك بتسلمه للجائزة العالمية 'يمنح المنتدى العالمي للوسطية مزيدا من الثقة برسالته القائمة على الوسطية والاعتدال واحترام الآخر، عقيدة وفكرا وثقافة، اذ تقوم على الحوار والمجادلة بالتي هي أحسن استنادا الى الحكمة والموعظة الحسنة، ليكون أكثر اصرارا على مواصلة هذا النهج وفق الرؤية التي جعلت من عملنا بديلا حضاريا يرتضيه كل محبي العدل والتسامح والسلام'. وقال إن 'منح جلالته هذه الجائزة المرموقة سيضاف الى سجلنا الفكري الذي نقدمه للآخرين عند حديثنا عن المشاريع الفكرية التي تبنتها الدولة الأردنية في عهد جلالته، مثل رسالة عمان، ومشروع (كلمة سواء)، وأسبوع الوئام بين الأديان، ما يدفعنا للإشارة اليها تعريفا بالنهج الوسطي الذي تتمتع به المملكة، ويدعم كل توجه فكري مستقبلي يخدم هذا السبيل'. وأعربت كتلة المستقبل النيابية برئاسة النائب احمد الصفدي، عن فخرها واعتزازها بحصول جلالة الملك عبد الله الثاني على جائزة 'تمبلتون'، مؤكدة أن 'جوهر هذه الجائزة هي إضافة إلى قيم المجتمعات في التعايش الديني وحرية المعتقد دون عدوان ولا تنمر وهو ما يشهده وطننا الحبيب انموذجا حراً عربياً هاشمياً في التعايش الديني والوفاق والاتفاق'. وأشارت الكتلة في بيانها إلى أن 'جلالة الملك هو السياسي الوحيد الذي حصل على هذه الجائزة كزعيم دولة، والمرة الثانية التي تحصل عليها شخصية إسلامية تقديراً لجهود جلالة الملك ومبادراته العالمية والمحلية ودوره المميز والفريد في الحفاظ على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس'. وأكدت الكتلة 'يحق لنا أن نفخر بقائدنا وبمسيرته، وليس لنا إلا أن نحافظ على وطننا ومنجزاته، وأن يكون هذا التكريم باسم الإنسانية إلى جلالة الملك دافعا لنا لتعظيم المنجز'، مباركة بهذا الانجاز والفخر به أمام العالم اجمع، وأن نحافظ على مشعلنا الاردني الهاشمي منيرا في سماء الاردن وسماء العالم وأن نبقى له السند والعزوة.
أعربت فاعليات نيابية وحزبية وشعبية، عن فخرها واعتزازها بحصول جلالة الملك عبد الله الثاني على جائزة مؤسسة جون تمبلتون للعام 2018 تقديرا لجهود جلالته في تحقيق الوئام بين الأديان، وحماية المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، وحماية الحريات الدينية. وأكد الفاعليات في بيانات مختلفة اليوم الأربعاء، أن حصول جلالة الملك على هذه الجائزة التي تعد أعلى الجوائز أهمية وقيمة في المجال الإنساني والديني، تكريم لكل الأردنيين الذي اتخذوا من التسامح والاعتدال نهجاً في حياتهم ونظرتهم للآخر، امتثالاً لتعاليم الإسلام السمح الذي رسخ فينا مفاهيم الحوار وتقبل الآخر. واعتبر أمين عام المنتدى العالمي للوسطية المهندس مروان الفاعوري، أن منح جلالة الملك هذه الجائزة يعبر عن التقدير لما يبذله جلالته من جهود فكرية وخيرية وانسانية، تؤصل منهج الحوار بين الحضارات والأديان والثقافات وفق مستويات عليا من الوعي. وأضاف ان التقدير العالي لجلالة الملك بتسلمه للجائزة العالمية 'يمنح المنتدى العالمي للوسطية مزيدا من الثقة برسالته القائمة على الوسطية والاعتدال واحترام الآخر، عقيدة وفكرا وثقافة، اذ تقوم على الحوار والمجادلة بالتي هي أحسن استنادا الى الحكمة والموعظة الحسنة، ليكون أكثر اصرارا على مواصلة هذا النهج وفق الرؤية التي جعلت من عملنا بديلا حضاريا يرتضيه كل محبي العدل والتسامح والسلام'. وقال إن 'منح جلالته هذه الجائزة المرموقة سيضاف الى سجلنا الفكري الذي نقدمه للآخرين عند حديثنا عن المشاريع الفكرية التي تبنتها الدولة الأردنية في عهد جلالته، مثل رسالة عمان، ومشروع (كلمة سواء)، وأسبوع الوئام بين الأديان، ما يدفعنا للإشارة اليها تعريفا بالنهج الوسطي الذي تتمتع به المملكة، ويدعم كل توجه فكري مستقبلي يخدم هذا السبيل'. وأعربت كتلة المستقبل النيابية برئاسة النائب احمد الصفدي، عن فخرها واعتزازها بحصول جلالة الملك عبد الله الثاني على جائزة 'تمبلتون'، مؤكدة أن 'جوهر هذه الجائزة هي إضافة إلى قيم المجتمعات في التعايش الديني وحرية المعتقد دون عدوان ولا تنمر وهو ما يشهده وطننا الحبيب انموذجا حراً عربياً هاشمياً في التعايش الديني والوفاق والاتفاق'. وأشارت الكتلة في بيانها إلى أن 'جلالة الملك هو السياسي الوحيد الذي حصل على هذه الجائزة كزعيم دولة، والمرة الثانية التي تحصل عليها شخصية إسلامية تقديراً لجهود جلالة الملك ومبادراته العالمية والمحلية ودوره المميز والفريد في الحفاظ على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس'. وأكدت الكتلة 'يحق لنا أن نفخر بقائدنا وبمسيرته، وليس لنا إلا أن نحافظ على وطننا ومنجزاته، وأن يكون هذا التكريم باسم الإنسانية إلى جلالة الملك دافعا لنا لتعظيم المنجز'، مباركة بهذا الانجاز والفخر به أمام العالم اجمع، وأن نحافظ على مشعلنا الاردني الهاشمي منيرا في سماء الاردن وسماء العالم وأن نبقى له السند والعزوة.
التعليقات
فاعليات: فوز الملك بجائزة تمبلتون المرموقة يضاف إلى سجلنا الفكري
التعليقات