شهدت مدينة أوتكيجفيك التابعة لولاية ألاسكا الأميركية، التي تقع في أقصى شمال الولايات المتحدة، شروق الشمس الأخير لهذا العام، يوم الأحد الماضي.
ولن ترى هذه المدينة التي كان يُطلق عليها اسم «بارو» نور الشمس مجدداً لمدة 65 يوماً، حيث من المتوقع أن تشرق الشمس عليها، مرة أخرى في 23 يناير (كانون الثاني) من عام 2019.
ودخلت المدينة فيما يسمى «ليلة قطبية»، وهي فترة من الظلام في فصل الشتاء تدخل بها مدن الدوائر القطبية. ووفقاً موقع «ويذر»، دخلت المدينة في الظلام «من منتصف نوفمبر (تشرين الثاني) وحتى أواخر يناير، حيث لن تشرق الشمس على مناطق شمال الدائرة القطبية الشمالية بسبب ميل الأرض بعيداً عن أشعة الشمس المباشرة».
وتقع المدينة على بعد 330 ميلاً فوق الدائرة القطبية الشمالية، ولن تغرق في الظلام الدامس خلال الشهرين المقبلين، بل ستشهد ما يُطلق عليه اسم «الشفق المدني»، الذي يحدث عندما تكون الشمس تحت الأفق بمقدار 6 درجات، فتخلق إضاءة طفيفة تمكِّن السكان من رؤية الأشياء من حولهم.
ويستمر «الشفق المدني» لمدة ست ساعات كل ليلة، ولكنه سينخفض إلى ثلاث ساعات في الليلة بنهاية ديسمبر (كانون الأول).
ويبلغ عدد سكان المدينة 4400 نسمة، وهي موطن لعدد كبير من المحطات البحثية.
وبعد 65 يوماً دون ضوء الشمس هذا الشتاء، ينتظر المقيمون في المدينة 80 يوماً دون غروب الشمس بدءاً من شهر مايو (أيار) المقبل. (وكالات)
شهدت مدينة أوتكيجفيك التابعة لولاية ألاسكا الأميركية، التي تقع في أقصى شمال الولايات المتحدة، شروق الشمس الأخير لهذا العام، يوم الأحد الماضي.
ولن ترى هذه المدينة التي كان يُطلق عليها اسم «بارو» نور الشمس مجدداً لمدة 65 يوماً، حيث من المتوقع أن تشرق الشمس عليها، مرة أخرى في 23 يناير (كانون الثاني) من عام 2019.
ودخلت المدينة فيما يسمى «ليلة قطبية»، وهي فترة من الظلام في فصل الشتاء تدخل بها مدن الدوائر القطبية. ووفقاً موقع «ويذر»، دخلت المدينة في الظلام «من منتصف نوفمبر (تشرين الثاني) وحتى أواخر يناير، حيث لن تشرق الشمس على مناطق شمال الدائرة القطبية الشمالية بسبب ميل الأرض بعيداً عن أشعة الشمس المباشرة».
وتقع المدينة على بعد 330 ميلاً فوق الدائرة القطبية الشمالية، ولن تغرق في الظلام الدامس خلال الشهرين المقبلين، بل ستشهد ما يُطلق عليه اسم «الشفق المدني»، الذي يحدث عندما تكون الشمس تحت الأفق بمقدار 6 درجات، فتخلق إضاءة طفيفة تمكِّن السكان من رؤية الأشياء من حولهم.
ويستمر «الشفق المدني» لمدة ست ساعات كل ليلة، ولكنه سينخفض إلى ثلاث ساعات في الليلة بنهاية ديسمبر (كانون الأول).
ويبلغ عدد سكان المدينة 4400 نسمة، وهي موطن لعدد كبير من المحطات البحثية.
وبعد 65 يوماً دون ضوء الشمس هذا الشتاء، ينتظر المقيمون في المدينة 80 يوماً دون غروب الشمس بدءاً من شهر مايو (أيار) المقبل. (وكالات)
شهدت مدينة أوتكيجفيك التابعة لولاية ألاسكا الأميركية، التي تقع في أقصى شمال الولايات المتحدة، شروق الشمس الأخير لهذا العام، يوم الأحد الماضي.
ولن ترى هذه المدينة التي كان يُطلق عليها اسم «بارو» نور الشمس مجدداً لمدة 65 يوماً، حيث من المتوقع أن تشرق الشمس عليها، مرة أخرى في 23 يناير (كانون الثاني) من عام 2019.
ودخلت المدينة فيما يسمى «ليلة قطبية»، وهي فترة من الظلام في فصل الشتاء تدخل بها مدن الدوائر القطبية. ووفقاً موقع «ويذر»، دخلت المدينة في الظلام «من منتصف نوفمبر (تشرين الثاني) وحتى أواخر يناير، حيث لن تشرق الشمس على مناطق شمال الدائرة القطبية الشمالية بسبب ميل الأرض بعيداً عن أشعة الشمس المباشرة».
وتقع المدينة على بعد 330 ميلاً فوق الدائرة القطبية الشمالية، ولن تغرق في الظلام الدامس خلال الشهرين المقبلين، بل ستشهد ما يُطلق عليه اسم «الشفق المدني»، الذي يحدث عندما تكون الشمس تحت الأفق بمقدار 6 درجات، فتخلق إضاءة طفيفة تمكِّن السكان من رؤية الأشياء من حولهم.
ويستمر «الشفق المدني» لمدة ست ساعات كل ليلة، ولكنه سينخفض إلى ثلاث ساعات في الليلة بنهاية ديسمبر (كانون الأول).
ويبلغ عدد سكان المدينة 4400 نسمة، وهي موطن لعدد كبير من المحطات البحثية.
وبعد 65 يوماً دون ضوء الشمس هذا الشتاء، ينتظر المقيمون في المدينة 80 يوماً دون غروب الشمس بدءاً من شهر مايو (أيار) المقبل. (وكالات)
التعليقات