أعرب السفير الهنغاري لدى المملكة تشابا شيبيري عن فخره زحكومته بانضمامها إلى العديد من المؤسسات التي تعمل على تنفيذ مشروعات تهدف إلى خدمة المواطنين الأردنيين واللاجئين الذين فتحت لهم المملكة أبوابها، مشيدًا بدور جمعية الكاريتاس الأردنية في خلق فرص عمل للاجئين وتمكينهم لعيش حياة إنسانية كريمة.
وخلال افتتاحه مشروع إعادة صيانة نظام التدفئة في مدرسة البطريركية اللاتينية في منطقة ماركا، شرق العاصمة عمّان، بدعم من السفارة، لفت سعادة السفير إلى أن الحكومة الهنغارية قدّمت ما يزيد عن 1.3 مليون دولار لدعم مشاريع متنوعة، مسطرًا البرنامج الموقع بين حكومته ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي في المملكة وتم من خلاله تقديم أربعمائة منحة جامعية للطلبة الأردنيين للدراسة في الجامعات الهنغارية العام المقبل في مختلف التخصصات.
ولفت إلى الدعم الكبير الذي ستقدمه الحكومة الهنغارية لاستكمال بناء الكنيسة الكاثوليكية في موقع معمودية السيد المسيح على نهر الأردن. وقال: 'بوجود رحلات جوية جديدة ومباشرة من مختلف أنحاء أوروبا، بما في ذلك هنغاريا، سيزور الكثير من السياح والحجاج أرض المملكة، وبالتالي فإن إتمام بناء الكنيسة سيعمل على خدمتهم، إضافة إلى تعزيز القطاع السياحي إلى الموقع المقدس.
بدوره، ثمّن النائب البطريركي للاتين في الأردن المطران شوملي جهود الحكومة الهنغارية لدعم الشعب الأردني، لاسيما برنامج المنح الدراسية الجامعية، فالتعليم هو أفضل مساعدة يمكن تقديمها لشباب اليوم. ولفت أنه خلال زيارته إلى بودابست شعر بقرب الحكومة الهنغارية، ورئيس الوزراء فيكتور أوربان، من القضايا التي تؤرق الشرق الأوسط، مشددًا بأن الدعم الذي تقدمه الحكومة الهنغارية هو دليل على جديّة التزامها لدعم السلام في المنطقة.
هذا وتجوّل السفير شيبيري، يرافقه المطران شوملي، وراعي الكنيسة الأب خليل جعّار، ومدير عام مدارس البطريركية اللاتينية في الأردن الأب وسام منصور، ومدير جمعية الكاريتاس الأردنية السيد وائل سليمان، في مرافق المدرسة، واطلع على الخدمات والجهود التي تقدمها للطلبة الأردنيين، وكذلك لأبناء العائلات اللاجئة أو المهجرة نتيجة الظروف السياسية في الشقيقتين سوريا والعراق.
أعرب السفير الهنغاري لدى المملكة تشابا شيبيري عن فخره زحكومته بانضمامها إلى العديد من المؤسسات التي تعمل على تنفيذ مشروعات تهدف إلى خدمة المواطنين الأردنيين واللاجئين الذين فتحت لهم المملكة أبوابها، مشيدًا بدور جمعية الكاريتاس الأردنية في خلق فرص عمل للاجئين وتمكينهم لعيش حياة إنسانية كريمة.
وخلال افتتاحه مشروع إعادة صيانة نظام التدفئة في مدرسة البطريركية اللاتينية في منطقة ماركا، شرق العاصمة عمّان، بدعم من السفارة، لفت سعادة السفير إلى أن الحكومة الهنغارية قدّمت ما يزيد عن 1.3 مليون دولار لدعم مشاريع متنوعة، مسطرًا البرنامج الموقع بين حكومته ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي في المملكة وتم من خلاله تقديم أربعمائة منحة جامعية للطلبة الأردنيين للدراسة في الجامعات الهنغارية العام المقبل في مختلف التخصصات.
ولفت إلى الدعم الكبير الذي ستقدمه الحكومة الهنغارية لاستكمال بناء الكنيسة الكاثوليكية في موقع معمودية السيد المسيح على نهر الأردن. وقال: 'بوجود رحلات جوية جديدة ومباشرة من مختلف أنحاء أوروبا، بما في ذلك هنغاريا، سيزور الكثير من السياح والحجاج أرض المملكة، وبالتالي فإن إتمام بناء الكنيسة سيعمل على خدمتهم، إضافة إلى تعزيز القطاع السياحي إلى الموقع المقدس.
بدوره، ثمّن النائب البطريركي للاتين في الأردن المطران شوملي جهود الحكومة الهنغارية لدعم الشعب الأردني، لاسيما برنامج المنح الدراسية الجامعية، فالتعليم هو أفضل مساعدة يمكن تقديمها لشباب اليوم. ولفت أنه خلال زيارته إلى بودابست شعر بقرب الحكومة الهنغارية، ورئيس الوزراء فيكتور أوربان، من القضايا التي تؤرق الشرق الأوسط، مشددًا بأن الدعم الذي تقدمه الحكومة الهنغارية هو دليل على جديّة التزامها لدعم السلام في المنطقة.
هذا وتجوّل السفير شيبيري، يرافقه المطران شوملي، وراعي الكنيسة الأب خليل جعّار، ومدير عام مدارس البطريركية اللاتينية في الأردن الأب وسام منصور، ومدير جمعية الكاريتاس الأردنية السيد وائل سليمان، في مرافق المدرسة، واطلع على الخدمات والجهود التي تقدمها للطلبة الأردنيين، وكذلك لأبناء العائلات اللاجئة أو المهجرة نتيجة الظروف السياسية في الشقيقتين سوريا والعراق.
أعرب السفير الهنغاري لدى المملكة تشابا شيبيري عن فخره زحكومته بانضمامها إلى العديد من المؤسسات التي تعمل على تنفيذ مشروعات تهدف إلى خدمة المواطنين الأردنيين واللاجئين الذين فتحت لهم المملكة أبوابها، مشيدًا بدور جمعية الكاريتاس الأردنية في خلق فرص عمل للاجئين وتمكينهم لعيش حياة إنسانية كريمة.
وخلال افتتاحه مشروع إعادة صيانة نظام التدفئة في مدرسة البطريركية اللاتينية في منطقة ماركا، شرق العاصمة عمّان، بدعم من السفارة، لفت سعادة السفير إلى أن الحكومة الهنغارية قدّمت ما يزيد عن 1.3 مليون دولار لدعم مشاريع متنوعة، مسطرًا البرنامج الموقع بين حكومته ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي في المملكة وتم من خلاله تقديم أربعمائة منحة جامعية للطلبة الأردنيين للدراسة في الجامعات الهنغارية العام المقبل في مختلف التخصصات.
ولفت إلى الدعم الكبير الذي ستقدمه الحكومة الهنغارية لاستكمال بناء الكنيسة الكاثوليكية في موقع معمودية السيد المسيح على نهر الأردن. وقال: 'بوجود رحلات جوية جديدة ومباشرة من مختلف أنحاء أوروبا، بما في ذلك هنغاريا، سيزور الكثير من السياح والحجاج أرض المملكة، وبالتالي فإن إتمام بناء الكنيسة سيعمل على خدمتهم، إضافة إلى تعزيز القطاع السياحي إلى الموقع المقدس.
بدوره، ثمّن النائب البطريركي للاتين في الأردن المطران شوملي جهود الحكومة الهنغارية لدعم الشعب الأردني، لاسيما برنامج المنح الدراسية الجامعية، فالتعليم هو أفضل مساعدة يمكن تقديمها لشباب اليوم. ولفت أنه خلال زيارته إلى بودابست شعر بقرب الحكومة الهنغارية، ورئيس الوزراء فيكتور أوربان، من القضايا التي تؤرق الشرق الأوسط، مشددًا بأن الدعم الذي تقدمه الحكومة الهنغارية هو دليل على جديّة التزامها لدعم السلام في المنطقة.
هذا وتجوّل السفير شيبيري، يرافقه المطران شوملي، وراعي الكنيسة الأب خليل جعّار، ومدير عام مدارس البطريركية اللاتينية في الأردن الأب وسام منصور، ومدير جمعية الكاريتاس الأردنية السيد وائل سليمان، في مرافق المدرسة، واطلع على الخدمات والجهود التي تقدمها للطلبة الأردنيين، وكذلك لأبناء العائلات اللاجئة أو المهجرة نتيجة الظروف السياسية في الشقيقتين سوريا والعراق.
التعليقات
السفير الهنغاري يدشّن مشاريع في مدرسة البطريركية اللاتينية بماركا
التعليقات