نظمت وزارة البيئة بالتعاون مع جامعة مؤتة ورشة عمل حول 'مشروع التقليل والحد من الملوثات العضوية الثابتة' المنفذ من قبل الوزارة بدعم من برنامج الامم المتحده الانمائي وبتمويل من مرفق البيئة العالمي وبالتعاون مع مركز الامير فيصل لبحوث البحر الميت والبيئة والطاقة في جامعة مؤتة اول ورشة عمل للتعريف بالمشروع والمخرجات المرجوه منه.
اشار الدكتور يوسف الجعافرة نائب رئيس الجامعة للشؤون الأكاديمية الى اهمية اشراك القطاع الأكاديمي في النشاطات والمشاريع الوطنية ليتم تبادل الخبرات وتعم الفائدة.
وأعرب المهندس زيدون القاسم/مدير المشروع ان إنعقاد هذه الورشة يأتي ليعزز التعاون البناء بين وزارة البيئة وبرنامج الأمم المتحدة الانمائي ومختلف شرائح المجتمع الاردني فيما يتعلق بالمشاريع التي يتم تنفيذها بالتعاون مع هيئات المجتمع المحلي من منظمات ومؤسسات مهتمة بالعمل البيئي والتنموي والانساني. وتعتبر وزارة البيئة الجهة الرسمية لتنفيذ عدد كبير من المشاريع المتعلقة بمختلف المجالات البيئية مثل ادارة النفايات والتغير المناخي والتنوع الحيوي وغيرها الكثير التي من شأنها مساعدة الحكومة الاردنية باستيفاء المتطلبات والالتزامات المتعلقة بالاتفاقيات الدولية والتي تعود على الوطن بالنفع والفائدة. ويهدف 'مشروع التقليل والحد من الملوثات العضوية الثابتة (POPs)' الى حماية صحة الانسان و البيئة من خلال التقليل و الحد من الملوثات العضوية الثابتة من خلال تطبيق ادارة سليمة بيئيا في مجال النفايات الالكترونية، والنفايات الطبية والتقليل من انبعاثات POPs غير المقصودة الناتجة عن الحرق المفتوح في مكبات النفايات.
وشارك في الورشة نخبة من الخبراء المملثين عن القطاعات الحكومية والخاصة والاكاديمية بالاضافة الى المجتمع المحلي والمستشفيات.
وناقشت ورشة العمل عدد من المواضيع المتعلقة بادارة النفايات بمختلف انواعها لتسلّط الضوء على أهمية تعلم أفضل الطرق والوسائل الأمنة بيئيا للتعامل معها والحد منها وتقليل أثارها البيئية. ومن ضمنها محاضرة وزراة البيئة حول دور الوزارة في التعامل مع النفايات الخطرة والية نقلها وتجميعها في مركز معالجة النفايات الخطرة (سواقة) والذي يقع تحت ادارة الوزارة.
وفي نهاية البرنامج زار المشاركين مركز الامير فيصل لبحوث البحر الميت والبيئة والطاقة للاطلاع على واقع المركز وامكاناته والنشاطات والمشاريع التي ينفذها.
نظمت وزارة البيئة بالتعاون مع جامعة مؤتة ورشة عمل حول 'مشروع التقليل والحد من الملوثات العضوية الثابتة' المنفذ من قبل الوزارة بدعم من برنامج الامم المتحده الانمائي وبتمويل من مرفق البيئة العالمي وبالتعاون مع مركز الامير فيصل لبحوث البحر الميت والبيئة والطاقة في جامعة مؤتة اول ورشة عمل للتعريف بالمشروع والمخرجات المرجوه منه.
اشار الدكتور يوسف الجعافرة نائب رئيس الجامعة للشؤون الأكاديمية الى اهمية اشراك القطاع الأكاديمي في النشاطات والمشاريع الوطنية ليتم تبادل الخبرات وتعم الفائدة.
وأعرب المهندس زيدون القاسم/مدير المشروع ان إنعقاد هذه الورشة يأتي ليعزز التعاون البناء بين وزارة البيئة وبرنامج الأمم المتحدة الانمائي ومختلف شرائح المجتمع الاردني فيما يتعلق بالمشاريع التي يتم تنفيذها بالتعاون مع هيئات المجتمع المحلي من منظمات ومؤسسات مهتمة بالعمل البيئي والتنموي والانساني. وتعتبر وزارة البيئة الجهة الرسمية لتنفيذ عدد كبير من المشاريع المتعلقة بمختلف المجالات البيئية مثل ادارة النفايات والتغير المناخي والتنوع الحيوي وغيرها الكثير التي من شأنها مساعدة الحكومة الاردنية باستيفاء المتطلبات والالتزامات المتعلقة بالاتفاقيات الدولية والتي تعود على الوطن بالنفع والفائدة. ويهدف 'مشروع التقليل والحد من الملوثات العضوية الثابتة (POPs)' الى حماية صحة الانسان و البيئة من خلال التقليل و الحد من الملوثات العضوية الثابتة من خلال تطبيق ادارة سليمة بيئيا في مجال النفايات الالكترونية، والنفايات الطبية والتقليل من انبعاثات POPs غير المقصودة الناتجة عن الحرق المفتوح في مكبات النفايات.
وشارك في الورشة نخبة من الخبراء المملثين عن القطاعات الحكومية والخاصة والاكاديمية بالاضافة الى المجتمع المحلي والمستشفيات.
وناقشت ورشة العمل عدد من المواضيع المتعلقة بادارة النفايات بمختلف انواعها لتسلّط الضوء على أهمية تعلم أفضل الطرق والوسائل الأمنة بيئيا للتعامل معها والحد منها وتقليل أثارها البيئية. ومن ضمنها محاضرة وزراة البيئة حول دور الوزارة في التعامل مع النفايات الخطرة والية نقلها وتجميعها في مركز معالجة النفايات الخطرة (سواقة) والذي يقع تحت ادارة الوزارة.
وفي نهاية البرنامج زار المشاركين مركز الامير فيصل لبحوث البحر الميت والبيئة والطاقة للاطلاع على واقع المركز وامكاناته والنشاطات والمشاريع التي ينفذها.
نظمت وزارة البيئة بالتعاون مع جامعة مؤتة ورشة عمل حول 'مشروع التقليل والحد من الملوثات العضوية الثابتة' المنفذ من قبل الوزارة بدعم من برنامج الامم المتحده الانمائي وبتمويل من مرفق البيئة العالمي وبالتعاون مع مركز الامير فيصل لبحوث البحر الميت والبيئة والطاقة في جامعة مؤتة اول ورشة عمل للتعريف بالمشروع والمخرجات المرجوه منه.
اشار الدكتور يوسف الجعافرة نائب رئيس الجامعة للشؤون الأكاديمية الى اهمية اشراك القطاع الأكاديمي في النشاطات والمشاريع الوطنية ليتم تبادل الخبرات وتعم الفائدة.
وأعرب المهندس زيدون القاسم/مدير المشروع ان إنعقاد هذه الورشة يأتي ليعزز التعاون البناء بين وزارة البيئة وبرنامج الأمم المتحدة الانمائي ومختلف شرائح المجتمع الاردني فيما يتعلق بالمشاريع التي يتم تنفيذها بالتعاون مع هيئات المجتمع المحلي من منظمات ومؤسسات مهتمة بالعمل البيئي والتنموي والانساني. وتعتبر وزارة البيئة الجهة الرسمية لتنفيذ عدد كبير من المشاريع المتعلقة بمختلف المجالات البيئية مثل ادارة النفايات والتغير المناخي والتنوع الحيوي وغيرها الكثير التي من شأنها مساعدة الحكومة الاردنية باستيفاء المتطلبات والالتزامات المتعلقة بالاتفاقيات الدولية والتي تعود على الوطن بالنفع والفائدة. ويهدف 'مشروع التقليل والحد من الملوثات العضوية الثابتة (POPs)' الى حماية صحة الانسان و البيئة من خلال التقليل و الحد من الملوثات العضوية الثابتة من خلال تطبيق ادارة سليمة بيئيا في مجال النفايات الالكترونية، والنفايات الطبية والتقليل من انبعاثات POPs غير المقصودة الناتجة عن الحرق المفتوح في مكبات النفايات.
وشارك في الورشة نخبة من الخبراء المملثين عن القطاعات الحكومية والخاصة والاكاديمية بالاضافة الى المجتمع المحلي والمستشفيات.
وناقشت ورشة العمل عدد من المواضيع المتعلقة بادارة النفايات بمختلف انواعها لتسلّط الضوء على أهمية تعلم أفضل الطرق والوسائل الأمنة بيئيا للتعامل معها والحد منها وتقليل أثارها البيئية. ومن ضمنها محاضرة وزراة البيئة حول دور الوزارة في التعامل مع النفايات الخطرة والية نقلها وتجميعها في مركز معالجة النفايات الخطرة (سواقة) والذي يقع تحت ادارة الوزارة.
وفي نهاية البرنامج زار المشاركين مركز الامير فيصل لبحوث البحر الميت والبيئة والطاقة للاطلاع على واقع المركز وامكاناته والنشاطات والمشاريع التي ينفذها.
التعليقات