بلغ عدد المشاركين في مهرجان الزيتون الوطني التاسع عشر ومعرض المنتجات الريفية الذي اختتمت فعالياته امس السبت حوالي 520 مشاركاً ما بين مزارع، وجمعية ومعصرة باجمالي مبيعات بلغ حوالي 64ر1 مليون دينار.
كما شارك في المعرض شركات صغيرة بمساحة قدرت بحوالي 3500 متر مربع، في حين بلغ عدد الزوار حوالي 160 الفا خلال مدة المهرجان، وهو ما انعكس على حجم المبيعات.
وبحسب مدير عام المركز الوطني للبحوث الزراعية الدكتور نزار حداد استطاع المهرجان ترجمة رؤية جلالة الملك في الاعتماد على الذات من خلال تأهيل الأسر والتي أصبحت قادرةً على الإنتاج وترويج منتجاتها من خلال المهرجان مما يحقق لهم عوائد مالية، بالإضافة إلى وجود عدد كبير من الجمعيات استطاعت أن تجد لها موطئ قدم لترويج منتجاتها وعقد اتفاقيات لتنفيذها خارج المهرجان.
واوضح حداد ان مبيعات المهرجان توزعت على مدى أربعة أيام على مبيعات زيت الزيتون، والمنتجات الريفية المختلفة، بالإضافة إلى المطابخ الإنتاجية وخدمات الطعام والشراب للمشاركين والزوار، لتفوق مبيعات المهرجان هذا العام حوالي 500ر637ر1 دينار.
وأشار الدكتورحداد أن المركز أتاح للمزارعين معلومات جديدة في عملية التسويق وشكل المنتج لتلاقي استحسان المستهلكين، كما قدم فريق التقييم الحسي خدمة فحص العينات وأخذ عينات عشوائية من كافة المشتركين في المهرجان، حيث لم تسجل أية حالة تلاعب أو غش، مما زاد ثقة المستهلك للشراء من هذا المهرجان.
ويعتبر مهرجان الزيتون أداةً من أدوات السياحة الزراعية من خلال إحياء الموروث الشعبي بتعريف وتذكير مرتادي هذا المهرجان بالأكلات الشعبية التي قدمت على أرض المهرجان على أيدي سيدات ريفيات إلى المستهلك مباشرةً. وقال ان المركز اخذ على عاتقه مهرجان الزيتون الوطني كمسؤولية مجتمعية يتم من خلالها ترويج منتج آمن من زيت الزيتون والمنتجات الريفية، ومن خلال مرور هذه المنتجات في عمليات فحص ورقابة من خلال المختبر الموجود على أرض المهرجان؛ حيث يقوم هذا المختبر بأخذ العينات وفحصها للتأكد من جودة المنتج، كما يستطيع المستهلك أخذ العينات من المصدر الذي يرغب بالشراء منه وفحصها من خلال هذا المختبر. وقام المركز الوطني برفع الطاقة الاستيعابية بهذا المختبر لتغطية كمية العينات المرغوب في فحصها.
بلغت مساحة المهرجان لهذا العام أكثر من 3500 متر مربع بزيادة عن العام الماضي الذي بلغ حوالي 3000 متر مربع مقارنةً بالخمسة عشر عاماً الماضية التي أقيم فيها المهرجان والتي كانت مساحته لا تتجاوز 800-1200 متر مربع. وكان عدد المشاركين ما بين 80-120 مشاركاً.
أما خلال عامي 2017-2018، ضاعف المركز الوطني أعداد المشاركين والمساحة إلى ثلاثة أضعاف لتصل في عام 2017 إلى 3000 متر مربع، و450 مشارك.
بلغ عدد المشاركين في مهرجان الزيتون الوطني التاسع عشر ومعرض المنتجات الريفية الذي اختتمت فعالياته امس السبت حوالي 520 مشاركاً ما بين مزارع، وجمعية ومعصرة باجمالي مبيعات بلغ حوالي 64ر1 مليون دينار.
كما شارك في المعرض شركات صغيرة بمساحة قدرت بحوالي 3500 متر مربع، في حين بلغ عدد الزوار حوالي 160 الفا خلال مدة المهرجان، وهو ما انعكس على حجم المبيعات.
وبحسب مدير عام المركز الوطني للبحوث الزراعية الدكتور نزار حداد استطاع المهرجان ترجمة رؤية جلالة الملك في الاعتماد على الذات من خلال تأهيل الأسر والتي أصبحت قادرةً على الإنتاج وترويج منتجاتها من خلال المهرجان مما يحقق لهم عوائد مالية، بالإضافة إلى وجود عدد كبير من الجمعيات استطاعت أن تجد لها موطئ قدم لترويج منتجاتها وعقد اتفاقيات لتنفيذها خارج المهرجان.
واوضح حداد ان مبيعات المهرجان توزعت على مدى أربعة أيام على مبيعات زيت الزيتون، والمنتجات الريفية المختلفة، بالإضافة إلى المطابخ الإنتاجية وخدمات الطعام والشراب للمشاركين والزوار، لتفوق مبيعات المهرجان هذا العام حوالي 500ر637ر1 دينار.
وأشار الدكتورحداد أن المركز أتاح للمزارعين معلومات جديدة في عملية التسويق وشكل المنتج لتلاقي استحسان المستهلكين، كما قدم فريق التقييم الحسي خدمة فحص العينات وأخذ عينات عشوائية من كافة المشتركين في المهرجان، حيث لم تسجل أية حالة تلاعب أو غش، مما زاد ثقة المستهلك للشراء من هذا المهرجان.
ويعتبر مهرجان الزيتون أداةً من أدوات السياحة الزراعية من خلال إحياء الموروث الشعبي بتعريف وتذكير مرتادي هذا المهرجان بالأكلات الشعبية التي قدمت على أرض المهرجان على أيدي سيدات ريفيات إلى المستهلك مباشرةً. وقال ان المركز اخذ على عاتقه مهرجان الزيتون الوطني كمسؤولية مجتمعية يتم من خلالها ترويج منتج آمن من زيت الزيتون والمنتجات الريفية، ومن خلال مرور هذه المنتجات في عمليات فحص ورقابة من خلال المختبر الموجود على أرض المهرجان؛ حيث يقوم هذا المختبر بأخذ العينات وفحصها للتأكد من جودة المنتج، كما يستطيع المستهلك أخذ العينات من المصدر الذي يرغب بالشراء منه وفحصها من خلال هذا المختبر. وقام المركز الوطني برفع الطاقة الاستيعابية بهذا المختبر لتغطية كمية العينات المرغوب في فحصها.
بلغت مساحة المهرجان لهذا العام أكثر من 3500 متر مربع بزيادة عن العام الماضي الذي بلغ حوالي 3000 متر مربع مقارنةً بالخمسة عشر عاماً الماضية التي أقيم فيها المهرجان والتي كانت مساحته لا تتجاوز 800-1200 متر مربع. وكان عدد المشاركين ما بين 80-120 مشاركاً.
أما خلال عامي 2017-2018، ضاعف المركز الوطني أعداد المشاركين والمساحة إلى ثلاثة أضعاف لتصل في عام 2017 إلى 3000 متر مربع، و450 مشارك.
بلغ عدد المشاركين في مهرجان الزيتون الوطني التاسع عشر ومعرض المنتجات الريفية الذي اختتمت فعالياته امس السبت حوالي 520 مشاركاً ما بين مزارع، وجمعية ومعصرة باجمالي مبيعات بلغ حوالي 64ر1 مليون دينار.
كما شارك في المعرض شركات صغيرة بمساحة قدرت بحوالي 3500 متر مربع، في حين بلغ عدد الزوار حوالي 160 الفا خلال مدة المهرجان، وهو ما انعكس على حجم المبيعات.
وبحسب مدير عام المركز الوطني للبحوث الزراعية الدكتور نزار حداد استطاع المهرجان ترجمة رؤية جلالة الملك في الاعتماد على الذات من خلال تأهيل الأسر والتي أصبحت قادرةً على الإنتاج وترويج منتجاتها من خلال المهرجان مما يحقق لهم عوائد مالية، بالإضافة إلى وجود عدد كبير من الجمعيات استطاعت أن تجد لها موطئ قدم لترويج منتجاتها وعقد اتفاقيات لتنفيذها خارج المهرجان.
واوضح حداد ان مبيعات المهرجان توزعت على مدى أربعة أيام على مبيعات زيت الزيتون، والمنتجات الريفية المختلفة، بالإضافة إلى المطابخ الإنتاجية وخدمات الطعام والشراب للمشاركين والزوار، لتفوق مبيعات المهرجان هذا العام حوالي 500ر637ر1 دينار.
وأشار الدكتورحداد أن المركز أتاح للمزارعين معلومات جديدة في عملية التسويق وشكل المنتج لتلاقي استحسان المستهلكين، كما قدم فريق التقييم الحسي خدمة فحص العينات وأخذ عينات عشوائية من كافة المشتركين في المهرجان، حيث لم تسجل أية حالة تلاعب أو غش، مما زاد ثقة المستهلك للشراء من هذا المهرجان.
ويعتبر مهرجان الزيتون أداةً من أدوات السياحة الزراعية من خلال إحياء الموروث الشعبي بتعريف وتذكير مرتادي هذا المهرجان بالأكلات الشعبية التي قدمت على أرض المهرجان على أيدي سيدات ريفيات إلى المستهلك مباشرةً. وقال ان المركز اخذ على عاتقه مهرجان الزيتون الوطني كمسؤولية مجتمعية يتم من خلالها ترويج منتج آمن من زيت الزيتون والمنتجات الريفية، ومن خلال مرور هذه المنتجات في عمليات فحص ورقابة من خلال المختبر الموجود على أرض المهرجان؛ حيث يقوم هذا المختبر بأخذ العينات وفحصها للتأكد من جودة المنتج، كما يستطيع المستهلك أخذ العينات من المصدر الذي يرغب بالشراء منه وفحصها من خلال هذا المختبر. وقام المركز الوطني برفع الطاقة الاستيعابية بهذا المختبر لتغطية كمية العينات المرغوب في فحصها.
بلغت مساحة المهرجان لهذا العام أكثر من 3500 متر مربع بزيادة عن العام الماضي الذي بلغ حوالي 3000 متر مربع مقارنةً بالخمسة عشر عاماً الماضية التي أقيم فيها المهرجان والتي كانت مساحته لا تتجاوز 800-1200 متر مربع. وكان عدد المشاركين ما بين 80-120 مشاركاً.
أما خلال عامي 2017-2018، ضاعف المركز الوطني أعداد المشاركين والمساحة إلى ثلاثة أضعاف لتصل في عام 2017 إلى 3000 متر مربع، و450 مشارك.
التعليقات