اكد وزير الزراعة والبيئة المهندس ابراهيم الشحاحدة عدم منح اي رخصة لاستيراد الحمضيات الموسم الحالي حماية للمنتج المحلي لافتا الى ان ما يدخل الجوار ياتي على شكل هدايا من خلال البحارة العاملين على خطوط النقل البري .
وقال في تصريحات صحفية على هامش افتتاحه مهرجان الزيتون الخامس لمحافظة اربد اليوم الخميس، ان الحاجة اليومية للاستهلاك من الحمضيات تتراوح ما بين 120 - 150 طنا فيما يصل انتاجنا الى قرابة 200 طن .
واوضح ان الوزارة معنية بالتنسيق مع الاجهزة الرسمية المعنية للحيلولة دون دخول اي منتجات غير مسموح باسترادها باعتبار توفر المنتج المحلي وتبذل جهود جيدة في هذا المجال تحول دون دخول كميات تجارية تؤثر على السوق والمزارع المحلي .
وكان الوزير افتتح بحضور محافظ اربد رضوان العتوم، المهرجان الذي تنظمه مديرية زراعة المحافظة في مدينة الحسن للشباب والذي يشتمل على منتجات الزيتون واجنحة المنتجات الريفية من اغذية واخرى مهنية ريفية شاركت فيها جمعيات من المحافظة .
واكد الشحاحدة ان الوزارة معنية بحماية المنتجات الزراعية المحلية ليكون المزارع قويا باعتبار القطاع الزراعي يعد اساسا وبنية تحتية لجميع القطاعات الاقتصادية بشكل غير مباشر ما يستدعي استمرارية تحفيزه والحفاظ على نموه. وقال ان الحكومة معنية ان يلمس المزارع الانشطة الرسمية التي تنفذ في هذا المجال لافتا الى مجالات تحويل المحطات الزراعية لتمكين وتدريب وتأهيل المتعطلين عن العمل بهدف تشغيلهم وايجاد فرص عمل لهم بظل نسب البطالة التي نعاني منها .
واكد ان الوزارة تسعى الى ادارة العملية الزراعية والاشراف عليها وفق معادلة ثابتة قوامها المنتج والمستهلك والتاجر والدول التي نستورد منها والاخيرة باتباع منهج تبادلي يشترط ان تاخذ من منتجاتنا ما يستدعي تعاون الاطراف كالفة لانجاح هذه الجهود . بدوره استعرض مدير زراعة اربد علي ابو نقطة، اهمية المهرجان الذي دأبت المديرية على تنظيمه سنويا ويتيح امكانية البيع المباشر للجمهور مختلف منتجات الزيتون باسعار مناسبة مع امكانية توافر التثبت من جودة وسلامة المنتجات عبر تعاون جهات الفحص المخبري الرسمية.
وقال ان كميات انتاج الزيتون للموسم الحالي بلغت قرابة 70 الف طن، خصص منها حوالي 62.5 الف طن للعصر لتنتج حولي 12.5 الف طن من الزيت موضحا ان اجمالي المساحة المزروعة بالزيتون تجاوزت 266 الف دونم بقليل وتشكل ما نسبته 95 بالمئة من المساحة المزروعة بالاشجار المثمرة .
واكد اهمية المهرجان في تفعيل دور المرأة الريفية وتمكينها وإشراكها في تنمية المجتمع المحلي من خلال مشاركة العديد من جمعيات السيدات الريفيات في إحياء الموروث الشعبي من خلال جناح الأكلات الشعبية التي تعتمد في تحضيرها على زيت الزيتون وتوعية المواطنين بالأهمية الغذائية والعلاجية للزيت. وتضمن الافتتاح فقرة مسرحية حول اهمية الزيتون في الجانب الزراعي والصحي وقصائد شعرية وفعاليات فنية. وجال الوزير ومحافظ اربد، على اجنحة المهرجان الذي تستمر فعالياته ثلاثة ايام ويشارك فيه تسع جميعات ريفية فيما ببلغ عدد المشاركين 73 مشاركا من مزارعي الزيتون بشكل فردي. (بترا)
اكد وزير الزراعة والبيئة المهندس ابراهيم الشحاحدة عدم منح اي رخصة لاستيراد الحمضيات الموسم الحالي حماية للمنتج المحلي لافتا الى ان ما يدخل الجوار ياتي على شكل هدايا من خلال البحارة العاملين على خطوط النقل البري .
وقال في تصريحات صحفية على هامش افتتاحه مهرجان الزيتون الخامس لمحافظة اربد اليوم الخميس، ان الحاجة اليومية للاستهلاك من الحمضيات تتراوح ما بين 120 - 150 طنا فيما يصل انتاجنا الى قرابة 200 طن .
واوضح ان الوزارة معنية بالتنسيق مع الاجهزة الرسمية المعنية للحيلولة دون دخول اي منتجات غير مسموح باسترادها باعتبار توفر المنتج المحلي وتبذل جهود جيدة في هذا المجال تحول دون دخول كميات تجارية تؤثر على السوق والمزارع المحلي .
وكان الوزير افتتح بحضور محافظ اربد رضوان العتوم، المهرجان الذي تنظمه مديرية زراعة المحافظة في مدينة الحسن للشباب والذي يشتمل على منتجات الزيتون واجنحة المنتجات الريفية من اغذية واخرى مهنية ريفية شاركت فيها جمعيات من المحافظة .
واكد الشحاحدة ان الوزارة معنية بحماية المنتجات الزراعية المحلية ليكون المزارع قويا باعتبار القطاع الزراعي يعد اساسا وبنية تحتية لجميع القطاعات الاقتصادية بشكل غير مباشر ما يستدعي استمرارية تحفيزه والحفاظ على نموه. وقال ان الحكومة معنية ان يلمس المزارع الانشطة الرسمية التي تنفذ في هذا المجال لافتا الى مجالات تحويل المحطات الزراعية لتمكين وتدريب وتأهيل المتعطلين عن العمل بهدف تشغيلهم وايجاد فرص عمل لهم بظل نسب البطالة التي نعاني منها .
واكد ان الوزارة تسعى الى ادارة العملية الزراعية والاشراف عليها وفق معادلة ثابتة قوامها المنتج والمستهلك والتاجر والدول التي نستورد منها والاخيرة باتباع منهج تبادلي يشترط ان تاخذ من منتجاتنا ما يستدعي تعاون الاطراف كالفة لانجاح هذه الجهود . بدوره استعرض مدير زراعة اربد علي ابو نقطة، اهمية المهرجان الذي دأبت المديرية على تنظيمه سنويا ويتيح امكانية البيع المباشر للجمهور مختلف منتجات الزيتون باسعار مناسبة مع امكانية توافر التثبت من جودة وسلامة المنتجات عبر تعاون جهات الفحص المخبري الرسمية.
وقال ان كميات انتاج الزيتون للموسم الحالي بلغت قرابة 70 الف طن، خصص منها حوالي 62.5 الف طن للعصر لتنتج حولي 12.5 الف طن من الزيت موضحا ان اجمالي المساحة المزروعة بالزيتون تجاوزت 266 الف دونم بقليل وتشكل ما نسبته 95 بالمئة من المساحة المزروعة بالاشجار المثمرة .
واكد اهمية المهرجان في تفعيل دور المرأة الريفية وتمكينها وإشراكها في تنمية المجتمع المحلي من خلال مشاركة العديد من جمعيات السيدات الريفيات في إحياء الموروث الشعبي من خلال جناح الأكلات الشعبية التي تعتمد في تحضيرها على زيت الزيتون وتوعية المواطنين بالأهمية الغذائية والعلاجية للزيت. وتضمن الافتتاح فقرة مسرحية حول اهمية الزيتون في الجانب الزراعي والصحي وقصائد شعرية وفعاليات فنية. وجال الوزير ومحافظ اربد، على اجنحة المهرجان الذي تستمر فعالياته ثلاثة ايام ويشارك فيه تسع جميعات ريفية فيما ببلغ عدد المشاركين 73 مشاركا من مزارعي الزيتون بشكل فردي. (بترا)
اكد وزير الزراعة والبيئة المهندس ابراهيم الشحاحدة عدم منح اي رخصة لاستيراد الحمضيات الموسم الحالي حماية للمنتج المحلي لافتا الى ان ما يدخل الجوار ياتي على شكل هدايا من خلال البحارة العاملين على خطوط النقل البري .
وقال في تصريحات صحفية على هامش افتتاحه مهرجان الزيتون الخامس لمحافظة اربد اليوم الخميس، ان الحاجة اليومية للاستهلاك من الحمضيات تتراوح ما بين 120 - 150 طنا فيما يصل انتاجنا الى قرابة 200 طن .
واوضح ان الوزارة معنية بالتنسيق مع الاجهزة الرسمية المعنية للحيلولة دون دخول اي منتجات غير مسموح باسترادها باعتبار توفر المنتج المحلي وتبذل جهود جيدة في هذا المجال تحول دون دخول كميات تجارية تؤثر على السوق والمزارع المحلي .
وكان الوزير افتتح بحضور محافظ اربد رضوان العتوم، المهرجان الذي تنظمه مديرية زراعة المحافظة في مدينة الحسن للشباب والذي يشتمل على منتجات الزيتون واجنحة المنتجات الريفية من اغذية واخرى مهنية ريفية شاركت فيها جمعيات من المحافظة .
واكد الشحاحدة ان الوزارة معنية بحماية المنتجات الزراعية المحلية ليكون المزارع قويا باعتبار القطاع الزراعي يعد اساسا وبنية تحتية لجميع القطاعات الاقتصادية بشكل غير مباشر ما يستدعي استمرارية تحفيزه والحفاظ على نموه. وقال ان الحكومة معنية ان يلمس المزارع الانشطة الرسمية التي تنفذ في هذا المجال لافتا الى مجالات تحويل المحطات الزراعية لتمكين وتدريب وتأهيل المتعطلين عن العمل بهدف تشغيلهم وايجاد فرص عمل لهم بظل نسب البطالة التي نعاني منها .
واكد ان الوزارة تسعى الى ادارة العملية الزراعية والاشراف عليها وفق معادلة ثابتة قوامها المنتج والمستهلك والتاجر والدول التي نستورد منها والاخيرة باتباع منهج تبادلي يشترط ان تاخذ من منتجاتنا ما يستدعي تعاون الاطراف كالفة لانجاح هذه الجهود . بدوره استعرض مدير زراعة اربد علي ابو نقطة، اهمية المهرجان الذي دأبت المديرية على تنظيمه سنويا ويتيح امكانية البيع المباشر للجمهور مختلف منتجات الزيتون باسعار مناسبة مع امكانية توافر التثبت من جودة وسلامة المنتجات عبر تعاون جهات الفحص المخبري الرسمية.
وقال ان كميات انتاج الزيتون للموسم الحالي بلغت قرابة 70 الف طن، خصص منها حوالي 62.5 الف طن للعصر لتنتج حولي 12.5 الف طن من الزيت موضحا ان اجمالي المساحة المزروعة بالزيتون تجاوزت 266 الف دونم بقليل وتشكل ما نسبته 95 بالمئة من المساحة المزروعة بالاشجار المثمرة .
واكد اهمية المهرجان في تفعيل دور المرأة الريفية وتمكينها وإشراكها في تنمية المجتمع المحلي من خلال مشاركة العديد من جمعيات السيدات الريفيات في إحياء الموروث الشعبي من خلال جناح الأكلات الشعبية التي تعتمد في تحضيرها على زيت الزيتون وتوعية المواطنين بالأهمية الغذائية والعلاجية للزيت. وتضمن الافتتاح فقرة مسرحية حول اهمية الزيتون في الجانب الزراعي والصحي وقصائد شعرية وفعاليات فنية. وجال الوزير ومحافظ اربد، على اجنحة المهرجان الذي تستمر فعالياته ثلاثة ايام ويشارك فيه تسع جميعات ريفية فيما ببلغ عدد المشاركين 73 مشاركا من مزارعي الزيتون بشكل فردي. (بترا)
التعليقات
الشحاحدة: لم يتم منح اي رخصة لاستيراد الحمضيات الموسم الحالي
التعليقات