أكد قاضي القضاة الدكتور عبدالكريم الخصاونة، ان التجارب اثبتت ان الاردن عصي على الارهاب الاسود وعلى النيل من استقراره وثبات مواقفه المنحازة للامة وروح المواطنة ولا تزيده الاحداث الارهابية ابناءه الا منعة وصمودا وتوحدا خلف القيادة والوطن. وشدد على اهمية دور المدرسة ودور العلم والمؤسسات التعليمية والمختصين بالفقه والافتاء في حماية الوطن من الإرهاب وتوعية الطلبة والمجتمع بأسره لنبذ الفكر الارهابي والتكفيري ومواجهته وتحصين الاجيال ضده نظرا لخطورته على الوطن والمجتمع خصوصا مع انتشار من يدّعون انهم متدينون واصحاب فكر إسلامي، وهم في الواقع جهلة لا يفقهون من الدين شيئا وبالتالي فهم عالة على الدين والمجتمع.
وقال سماحته في محاضرة القاها اليوم الخميس بمدرسة زينب بنت الرسول في اربد بدعوة من نادي ايدون الرياضي في الذكرى الثالة عشرة لتفجيرات عمان 2005، ان الذين نفذوا التفجيرات الآثمة ليسوا أردنيين، فالأردنيون لا يتبنون الجريمة التكفيرية ولا تعلق بهم فكرة الارهاب وعلى الرغم من ذلك يظهر بين فترة واخرى اصحاب الفكر التكفيري والفتاوي الزائفة.
واكد ان الاردنيين عازمون على مواصلة المسيرة وتحدي الارهاب والفكر المتطرف، وتعزيز فضاءات الحرية والديمقراطية رغم حالة الحزن ومشاعر الأسى التي أصابتهم جراء تلك التفجيرات الأليمة التي ذهب ضحيتها ابرياء. واشار الى ان المبادرات التي اطلقها الاردن تهدف الى تعزيز الحوار بين الديانات والمذاهب والحضارات المختلفة وشرح المفاهيم الحقيقة للدين الإسلامي الحنيف ورسالته السمحة العظيمة ومنها رسالة عمان وكلمة سواء وأسبوع الوئام العالمي والمؤتمرات العديدة بهذا الخصوص.
أكد قاضي القضاة الدكتور عبدالكريم الخصاونة، ان التجارب اثبتت ان الاردن عصي على الارهاب الاسود وعلى النيل من استقراره وثبات مواقفه المنحازة للامة وروح المواطنة ولا تزيده الاحداث الارهابية ابناءه الا منعة وصمودا وتوحدا خلف القيادة والوطن. وشدد على اهمية دور المدرسة ودور العلم والمؤسسات التعليمية والمختصين بالفقه والافتاء في حماية الوطن من الإرهاب وتوعية الطلبة والمجتمع بأسره لنبذ الفكر الارهابي والتكفيري ومواجهته وتحصين الاجيال ضده نظرا لخطورته على الوطن والمجتمع خصوصا مع انتشار من يدّعون انهم متدينون واصحاب فكر إسلامي، وهم في الواقع جهلة لا يفقهون من الدين شيئا وبالتالي فهم عالة على الدين والمجتمع.
وقال سماحته في محاضرة القاها اليوم الخميس بمدرسة زينب بنت الرسول في اربد بدعوة من نادي ايدون الرياضي في الذكرى الثالة عشرة لتفجيرات عمان 2005، ان الذين نفذوا التفجيرات الآثمة ليسوا أردنيين، فالأردنيون لا يتبنون الجريمة التكفيرية ولا تعلق بهم فكرة الارهاب وعلى الرغم من ذلك يظهر بين فترة واخرى اصحاب الفكر التكفيري والفتاوي الزائفة.
واكد ان الاردنيين عازمون على مواصلة المسيرة وتحدي الارهاب والفكر المتطرف، وتعزيز فضاءات الحرية والديمقراطية رغم حالة الحزن ومشاعر الأسى التي أصابتهم جراء تلك التفجيرات الأليمة التي ذهب ضحيتها ابرياء. واشار الى ان المبادرات التي اطلقها الاردن تهدف الى تعزيز الحوار بين الديانات والمذاهب والحضارات المختلفة وشرح المفاهيم الحقيقة للدين الإسلامي الحنيف ورسالته السمحة العظيمة ومنها رسالة عمان وكلمة سواء وأسبوع الوئام العالمي والمؤتمرات العديدة بهذا الخصوص.
أكد قاضي القضاة الدكتور عبدالكريم الخصاونة، ان التجارب اثبتت ان الاردن عصي على الارهاب الاسود وعلى النيل من استقراره وثبات مواقفه المنحازة للامة وروح المواطنة ولا تزيده الاحداث الارهابية ابناءه الا منعة وصمودا وتوحدا خلف القيادة والوطن. وشدد على اهمية دور المدرسة ودور العلم والمؤسسات التعليمية والمختصين بالفقه والافتاء في حماية الوطن من الإرهاب وتوعية الطلبة والمجتمع بأسره لنبذ الفكر الارهابي والتكفيري ومواجهته وتحصين الاجيال ضده نظرا لخطورته على الوطن والمجتمع خصوصا مع انتشار من يدّعون انهم متدينون واصحاب فكر إسلامي، وهم في الواقع جهلة لا يفقهون من الدين شيئا وبالتالي فهم عالة على الدين والمجتمع.
وقال سماحته في محاضرة القاها اليوم الخميس بمدرسة زينب بنت الرسول في اربد بدعوة من نادي ايدون الرياضي في الذكرى الثالة عشرة لتفجيرات عمان 2005، ان الذين نفذوا التفجيرات الآثمة ليسوا أردنيين، فالأردنيون لا يتبنون الجريمة التكفيرية ولا تعلق بهم فكرة الارهاب وعلى الرغم من ذلك يظهر بين فترة واخرى اصحاب الفكر التكفيري والفتاوي الزائفة.
واكد ان الاردنيين عازمون على مواصلة المسيرة وتحدي الارهاب والفكر المتطرف، وتعزيز فضاءات الحرية والديمقراطية رغم حالة الحزن ومشاعر الأسى التي أصابتهم جراء تلك التفجيرات الأليمة التي ذهب ضحيتها ابرياء. واشار الى ان المبادرات التي اطلقها الاردن تهدف الى تعزيز الحوار بين الديانات والمذاهب والحضارات المختلفة وشرح المفاهيم الحقيقة للدين الإسلامي الحنيف ورسالته السمحة العظيمة ومنها رسالة عمان وكلمة سواء وأسبوع الوئام العالمي والمؤتمرات العديدة بهذا الخصوص.
التعليقات