صوّتت الجمعيّة العامّة للأمم المتّحدة أمس الخميس ضدّ مشروع قرار أميركي يدين حركة المقاومة الإسلامية (حماس) لإطلاقها صواريخ على إسرائيل، في خطوة اعتبرتها الحركة 'صفعة' لإدارة الرئيس دونالد ترامب.
وصوت الاردن اضافة الى 57 دولة اخرى، ضد مشروع القرار الامريكي حول ادانة حركة حماس في الجمعية العامة للأمم المتحدة.
ولم يتمكن مشروع القرار من تخطي عتبة ثلثي الأصوات المطلوبة لاعتماده، ولم تدعمه سوى 87 دولة، فيما عارضته 57، وامتنعت 33 دولة عن التصويت.
واعتبرت حركة حماس بان فشل المشروع الامريكي في الأمم المتحدة يمثل صفعة للإدارة الأمريكية وتأكيداً على شرعية المقاومة ودعماً سياسياً كبيراً للشعب والقضية الفلسطينية.
وأحبط أعضاء الجمعية العامة للأمم المتحدة، الخميس، مساعي الولايات المتحدة تمرير قرار يدين حركة “حماس” الفلسطينية.
وقالت صحف عبرية بينها “هآرتس” نتيجة التصويت “صفعة للإدارة الأمريكية وإسرائيل”.
وقبيل التصويت، وافقت الجمعية العامة على ضرورة حصول مشروع قرار واشنطن على غالبية ثلثي أصوات الجمعية، لاعتماده.
وحصل مشروع القرار الذي تقدمت به واشنطن على موافقة 87 دولة، واعتراض 57، وامتناع 33 من أعضاء الجمعية العامة، بينما كان يحتاج لأغلبية الثلثين.
وحصل قرار الجمعية العامة بخصوص ضرورة موافقة ثلثي الأعضاء، كشرط لاعتماد مشروع قرار واشنطن، على موافقة 75 صوتا، مقابل اعتراض 72 دولة، وامتناع 26 عن التصويت.
يشار إلى أن مشروع القرار الأمريكي يطالب بإدانة حركة “حماس” وإطلاق الصواريخ من غزة، دون أن يتضمن أي مطالبة بوقف الاعتداءات والانتهاكات المتكررة التي ترتكبها إسرائيل بحق الفلسطينيين.
وردا على هذا المشروع، تقدمت أيرلندا وبوليفيا، الخميس، بمشروع قرار إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة، يتضمن تعديلات على مشروع القرار الأمريكي.
ويدعو مشروع أيرلندا وبوليفيا إلى تحقيق حل للقضية الفلسطينية، استنادًا إلى القرارات ذات الصلة، بما فيها قرار مجلس الأمن 2334، الذي يدين الاستيطان الإسرائيلي في الضفة الغربية والقدس الشرقية.
واعتمد مجلس الأمن القرار 2334 في 23 كانون الأول/ ديسمبر 2016، قبل أسبوع واحد فقط من انتهاء ولاية الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، الذي امتنعت فيه واشنطن عن استخدام حق النقض، ودعا للوقف الكامل والفوري للاستيطان باعتباره غير شرعي، مع تأكيد مبدأ “حل الدولتين”.
صوّتت الجمعيّة العامّة للأمم المتّحدة أمس الخميس ضدّ مشروع قرار أميركي يدين حركة المقاومة الإسلامية (حماس) لإطلاقها صواريخ على إسرائيل، في خطوة اعتبرتها الحركة 'صفعة' لإدارة الرئيس دونالد ترامب.
وصوت الاردن اضافة الى 57 دولة اخرى، ضد مشروع القرار الامريكي حول ادانة حركة حماس في الجمعية العامة للأمم المتحدة.
ولم يتمكن مشروع القرار من تخطي عتبة ثلثي الأصوات المطلوبة لاعتماده، ولم تدعمه سوى 87 دولة، فيما عارضته 57، وامتنعت 33 دولة عن التصويت.
واعتبرت حركة حماس بان فشل المشروع الامريكي في الأمم المتحدة يمثل صفعة للإدارة الأمريكية وتأكيداً على شرعية المقاومة ودعماً سياسياً كبيراً للشعب والقضية الفلسطينية.
وأحبط أعضاء الجمعية العامة للأمم المتحدة، الخميس، مساعي الولايات المتحدة تمرير قرار يدين حركة “حماس” الفلسطينية.
وقالت صحف عبرية بينها “هآرتس” نتيجة التصويت “صفعة للإدارة الأمريكية وإسرائيل”.
وقبيل التصويت، وافقت الجمعية العامة على ضرورة حصول مشروع قرار واشنطن على غالبية ثلثي أصوات الجمعية، لاعتماده.
وحصل مشروع القرار الذي تقدمت به واشنطن على موافقة 87 دولة، واعتراض 57، وامتناع 33 من أعضاء الجمعية العامة، بينما كان يحتاج لأغلبية الثلثين.
وحصل قرار الجمعية العامة بخصوص ضرورة موافقة ثلثي الأعضاء، كشرط لاعتماد مشروع قرار واشنطن، على موافقة 75 صوتا، مقابل اعتراض 72 دولة، وامتناع 26 عن التصويت.
يشار إلى أن مشروع القرار الأمريكي يطالب بإدانة حركة “حماس” وإطلاق الصواريخ من غزة، دون أن يتضمن أي مطالبة بوقف الاعتداءات والانتهاكات المتكررة التي ترتكبها إسرائيل بحق الفلسطينيين.
وردا على هذا المشروع، تقدمت أيرلندا وبوليفيا، الخميس، بمشروع قرار إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة، يتضمن تعديلات على مشروع القرار الأمريكي.
ويدعو مشروع أيرلندا وبوليفيا إلى تحقيق حل للقضية الفلسطينية، استنادًا إلى القرارات ذات الصلة، بما فيها قرار مجلس الأمن 2334، الذي يدين الاستيطان الإسرائيلي في الضفة الغربية والقدس الشرقية.
واعتمد مجلس الأمن القرار 2334 في 23 كانون الأول/ ديسمبر 2016، قبل أسبوع واحد فقط من انتهاء ولاية الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، الذي امتنعت فيه واشنطن عن استخدام حق النقض، ودعا للوقف الكامل والفوري للاستيطان باعتباره غير شرعي، مع تأكيد مبدأ “حل الدولتين”.
صوّتت الجمعيّة العامّة للأمم المتّحدة أمس الخميس ضدّ مشروع قرار أميركي يدين حركة المقاومة الإسلامية (حماس) لإطلاقها صواريخ على إسرائيل، في خطوة اعتبرتها الحركة 'صفعة' لإدارة الرئيس دونالد ترامب.
وصوت الاردن اضافة الى 57 دولة اخرى، ضد مشروع القرار الامريكي حول ادانة حركة حماس في الجمعية العامة للأمم المتحدة.
ولم يتمكن مشروع القرار من تخطي عتبة ثلثي الأصوات المطلوبة لاعتماده، ولم تدعمه سوى 87 دولة، فيما عارضته 57، وامتنعت 33 دولة عن التصويت.
واعتبرت حركة حماس بان فشل المشروع الامريكي في الأمم المتحدة يمثل صفعة للإدارة الأمريكية وتأكيداً على شرعية المقاومة ودعماً سياسياً كبيراً للشعب والقضية الفلسطينية.
وأحبط أعضاء الجمعية العامة للأمم المتحدة، الخميس، مساعي الولايات المتحدة تمرير قرار يدين حركة “حماس” الفلسطينية.
وقالت صحف عبرية بينها “هآرتس” نتيجة التصويت “صفعة للإدارة الأمريكية وإسرائيل”.
وقبيل التصويت، وافقت الجمعية العامة على ضرورة حصول مشروع قرار واشنطن على غالبية ثلثي أصوات الجمعية، لاعتماده.
وحصل مشروع القرار الذي تقدمت به واشنطن على موافقة 87 دولة، واعتراض 57، وامتناع 33 من أعضاء الجمعية العامة، بينما كان يحتاج لأغلبية الثلثين.
وحصل قرار الجمعية العامة بخصوص ضرورة موافقة ثلثي الأعضاء، كشرط لاعتماد مشروع قرار واشنطن، على موافقة 75 صوتا، مقابل اعتراض 72 دولة، وامتناع 26 عن التصويت.
يشار إلى أن مشروع القرار الأمريكي يطالب بإدانة حركة “حماس” وإطلاق الصواريخ من غزة، دون أن يتضمن أي مطالبة بوقف الاعتداءات والانتهاكات المتكررة التي ترتكبها إسرائيل بحق الفلسطينيين.
وردا على هذا المشروع، تقدمت أيرلندا وبوليفيا، الخميس، بمشروع قرار إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة، يتضمن تعديلات على مشروع القرار الأمريكي.
ويدعو مشروع أيرلندا وبوليفيا إلى تحقيق حل للقضية الفلسطينية، استنادًا إلى القرارات ذات الصلة، بما فيها قرار مجلس الأمن 2334، الذي يدين الاستيطان الإسرائيلي في الضفة الغربية والقدس الشرقية.
واعتمد مجلس الأمن القرار 2334 في 23 كانون الأول/ ديسمبر 2016، قبل أسبوع واحد فقط من انتهاء ولاية الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، الذي امتنعت فيه واشنطن عن استخدام حق النقض، ودعا للوقف الكامل والفوري للاستيطان باعتباره غير شرعي، مع تأكيد مبدأ “حل الدولتين”.
التعليقات
الاردن يصوت ضد قرار أمريكي يدين مقاومة "حماس" للاحتلال
التعليقات