هرب الطفل الأفغاني مرتضى، الشهير بعشقه لنجم كرة القدم الأرجنتيني ميسي مع عائلته من غازني، بعدما أرغمتهم غارة شنتها حركة طالبان على المقاطعة التي كانوا يعيشون فيها.
وتداولت مواقع التواصل العالمية قصة الطفل الأفغاني، مرتضى أحمدي، عندما ارتدى قبل عدة أعوام قميصا مصنوعا من كيس بلاستيك، على هيئة قميص منتخب الأرجنتين الذي يرتديه النجم ميسي.
الطفل مرتضى مع ميسي ولاقت صورته تعاطفا كبيرا من عشاق كرة القدم حول العالم، حتى إن #ميسي اصطحبه في رحلة مع فريق برشلونة قبل عامين، بالإضافة لحصوله على المعونات من منظمة اليونيسيف.
وانتشرت مواقع التواصل مجددا بالقصة بسبب ما نقلته وسائل إعلام محلية عن بكاء الطفل الدائم على هدايا معشوقه ميسي، وهي القميص الموقع من النجم العالمي والكرة التي أهداها له ميسي، حيث اضطر لتركها في بلدته السابقة عندما اضطر إلى النزوح خوفاً من طالبان.
هرب الطفل الأفغاني مرتضى، الشهير بعشقه لنجم كرة القدم الأرجنتيني ميسي مع عائلته من غازني، بعدما أرغمتهم غارة شنتها حركة طالبان على المقاطعة التي كانوا يعيشون فيها.
وتداولت مواقع التواصل العالمية قصة الطفل الأفغاني، مرتضى أحمدي، عندما ارتدى قبل عدة أعوام قميصا مصنوعا من كيس بلاستيك، على هيئة قميص منتخب الأرجنتين الذي يرتديه النجم ميسي.
الطفل مرتضى مع ميسي ولاقت صورته تعاطفا كبيرا من عشاق كرة القدم حول العالم، حتى إن #ميسي اصطحبه في رحلة مع فريق برشلونة قبل عامين، بالإضافة لحصوله على المعونات من منظمة اليونيسيف.
وانتشرت مواقع التواصل مجددا بالقصة بسبب ما نقلته وسائل إعلام محلية عن بكاء الطفل الدائم على هدايا معشوقه ميسي، وهي القميص الموقع من النجم العالمي والكرة التي أهداها له ميسي، حيث اضطر لتركها في بلدته السابقة عندما اضطر إلى النزوح خوفاً من طالبان.
هرب الطفل الأفغاني مرتضى، الشهير بعشقه لنجم كرة القدم الأرجنتيني ميسي مع عائلته من غازني، بعدما أرغمتهم غارة شنتها حركة طالبان على المقاطعة التي كانوا يعيشون فيها.
وتداولت مواقع التواصل العالمية قصة الطفل الأفغاني، مرتضى أحمدي، عندما ارتدى قبل عدة أعوام قميصا مصنوعا من كيس بلاستيك، على هيئة قميص منتخب الأرجنتين الذي يرتديه النجم ميسي.
الطفل مرتضى مع ميسي ولاقت صورته تعاطفا كبيرا من عشاق كرة القدم حول العالم، حتى إن #ميسي اصطحبه في رحلة مع فريق برشلونة قبل عامين، بالإضافة لحصوله على المعونات من منظمة اليونيسيف.
وانتشرت مواقع التواصل مجددا بالقصة بسبب ما نقلته وسائل إعلام محلية عن بكاء الطفل الدائم على هدايا معشوقه ميسي، وهي القميص الموقع من النجم العالمي والكرة التي أهداها له ميسي، حيث اضطر لتركها في بلدته السابقة عندما اضطر إلى النزوح خوفاً من طالبان.
التعليقات