حذّر الأمن المصري أصحاب متاجر معدات وسترات الأمن الصناعي، في القاهرة والإسكندرية، من بيع كميات كبيرة من السترات التي تميّز بها متظاهرو فرنسا، الذين أجبروا الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون على التراجُع عن فرض زيادات على أسعار المحروقات، بعد مظاهرات واحتجاجات شهدت أحداث شغب كثيرة.
ويبدو أن السلطات المصرية، متخوّفة من انتقال عدوى احتجاجات فرنسا إلى مصر لا سيّما أن عدوى التظاهرات هذه، انتقلت بالفعل لعدة بلدان تشهد إجراءات اقتصادية شديدة.
وذكرت وسائلُ إعلام أن أفرادا من الشرطة المصرية، طالبوا أصحاب متاجر لبيع معدات وتجهيزات الأمن الصناعي بشارع الجمهورية، بالإبلاغ فورا عن أي شخص يشتري كميات كبيرة من هذه السترات، في ما يدلّ على خشية السلطات من انتقال عدوى التظاهرات الفرنسية المناوئة لقرارات اقتصادية قاسية، إلى مصر التي يواجه مواطنوها ظروفا اقتصادية أصعب بكثير.
وعمدت وسائل الإعلام المصرية خلال الفترة الماضية، على إعطاء مساحات واسعة لتغطية احتجاجات السترات الصفراء في فرنسا، محذّرة من عواقب هذه المظاهرات والاحتجاجات، في ما لو حدثت في مصر.
وقارنت وسائلُ الإعلام المختلفة، المظاهرات في فرنسا وأحداث الشغب التي تبعتها، بثورة 25 كانون الثاني/ يناير 2011، وذلك لتخويف المصريين من أي احتجاجات محتملة في بلدهم الذي لا يوفّر لهم الحد الأدنى من العيش الكريم، مستخدمةً عبارات تتعمد التخويف من تكرار مشاهد الاحتجاج تلك وأثرها السلبي على البلاد، مثل الفوضى والدمار والسلب والتخريب والمواجهات.
وشهدت مصر خلال العامين الماضيين قرارات اقتصادية ضاعفت متاعب المصريين المعيشية، بداية بزيادات متوالية في أسعار المحروقات والمترو والأغذية، بالإضافة للظلم وسياسة كم الأفواه واعتقال المُعارضين لحكم السيسي، أو لأي من قراراته
حذّر الأمن المصري أصحاب متاجر معدات وسترات الأمن الصناعي، في القاهرة والإسكندرية، من بيع كميات كبيرة من السترات التي تميّز بها متظاهرو فرنسا، الذين أجبروا الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون على التراجُع عن فرض زيادات على أسعار المحروقات، بعد مظاهرات واحتجاجات شهدت أحداث شغب كثيرة.
ويبدو أن السلطات المصرية، متخوّفة من انتقال عدوى احتجاجات فرنسا إلى مصر لا سيّما أن عدوى التظاهرات هذه، انتقلت بالفعل لعدة بلدان تشهد إجراءات اقتصادية شديدة.
وذكرت وسائلُ إعلام أن أفرادا من الشرطة المصرية، طالبوا أصحاب متاجر لبيع معدات وتجهيزات الأمن الصناعي بشارع الجمهورية، بالإبلاغ فورا عن أي شخص يشتري كميات كبيرة من هذه السترات، في ما يدلّ على خشية السلطات من انتقال عدوى التظاهرات الفرنسية المناوئة لقرارات اقتصادية قاسية، إلى مصر التي يواجه مواطنوها ظروفا اقتصادية أصعب بكثير.
وعمدت وسائل الإعلام المصرية خلال الفترة الماضية، على إعطاء مساحات واسعة لتغطية احتجاجات السترات الصفراء في فرنسا، محذّرة من عواقب هذه المظاهرات والاحتجاجات، في ما لو حدثت في مصر.
وقارنت وسائلُ الإعلام المختلفة، المظاهرات في فرنسا وأحداث الشغب التي تبعتها، بثورة 25 كانون الثاني/ يناير 2011، وذلك لتخويف المصريين من أي احتجاجات محتملة في بلدهم الذي لا يوفّر لهم الحد الأدنى من العيش الكريم، مستخدمةً عبارات تتعمد التخويف من تكرار مشاهد الاحتجاج تلك وأثرها السلبي على البلاد، مثل الفوضى والدمار والسلب والتخريب والمواجهات.
وشهدت مصر خلال العامين الماضيين قرارات اقتصادية ضاعفت متاعب المصريين المعيشية، بداية بزيادات متوالية في أسعار المحروقات والمترو والأغذية، بالإضافة للظلم وسياسة كم الأفواه واعتقال المُعارضين لحكم السيسي، أو لأي من قراراته
حذّر الأمن المصري أصحاب متاجر معدات وسترات الأمن الصناعي، في القاهرة والإسكندرية، من بيع كميات كبيرة من السترات التي تميّز بها متظاهرو فرنسا، الذين أجبروا الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون على التراجُع عن فرض زيادات على أسعار المحروقات، بعد مظاهرات واحتجاجات شهدت أحداث شغب كثيرة.
ويبدو أن السلطات المصرية، متخوّفة من انتقال عدوى احتجاجات فرنسا إلى مصر لا سيّما أن عدوى التظاهرات هذه، انتقلت بالفعل لعدة بلدان تشهد إجراءات اقتصادية شديدة.
وذكرت وسائلُ إعلام أن أفرادا من الشرطة المصرية، طالبوا أصحاب متاجر لبيع معدات وتجهيزات الأمن الصناعي بشارع الجمهورية، بالإبلاغ فورا عن أي شخص يشتري كميات كبيرة من هذه السترات، في ما يدلّ على خشية السلطات من انتقال عدوى التظاهرات الفرنسية المناوئة لقرارات اقتصادية قاسية، إلى مصر التي يواجه مواطنوها ظروفا اقتصادية أصعب بكثير.
وعمدت وسائل الإعلام المصرية خلال الفترة الماضية، على إعطاء مساحات واسعة لتغطية احتجاجات السترات الصفراء في فرنسا، محذّرة من عواقب هذه المظاهرات والاحتجاجات، في ما لو حدثت في مصر.
وقارنت وسائلُ الإعلام المختلفة، المظاهرات في فرنسا وأحداث الشغب التي تبعتها، بثورة 25 كانون الثاني/ يناير 2011، وذلك لتخويف المصريين من أي احتجاجات محتملة في بلدهم الذي لا يوفّر لهم الحد الأدنى من العيش الكريم، مستخدمةً عبارات تتعمد التخويف من تكرار مشاهد الاحتجاج تلك وأثرها السلبي على البلاد، مثل الفوضى والدمار والسلب والتخريب والمواجهات.
وشهدت مصر خلال العامين الماضيين قرارات اقتصادية ضاعفت متاعب المصريين المعيشية، بداية بزيادات متوالية في أسعار المحروقات والمترو والأغذية، بالإضافة للظلم وسياسة كم الأفواه واعتقال المُعارضين لحكم السيسي، أو لأي من قراراته
التعليقات
تمنع بيع السترات الصفراء .. مصر تخشى انتقال عدوى التظاهرات الفرنسية اليها
التعليقات