رحبت وزيرة الطاقة والثروة المعدنية، هالة زواتي، بالشركات العالمية المهتمة بالاستثمار في 6 مناطق متاحة لاستشكاف النفط والغاز في الأردن. وقالت، ان 4 شركات تبحث وتدرس امكانيات استغلال الصخر الزيتي وتقطيره لانتاج الزيت، احداها في مرحلة التمويل لانتاج 25 الف برميل يوميا من البنزين والديزل.
وأشارت الوزيرة زواتي الى جهود التنقيب عن النفط والغاز والصخر الزيتي في المملكة وتكثيف الجهود لرفع انتاجية حقلي حمزة والريشة.
جاء ذلك خلال افتتاح فعاليات القمة الدولية- الاردني الرابعة للطاقة، المخصصة للبحث في سبل تعزيز مصادر الطاقة المحلية في خليط الطاقة الكلي والنجاح الذي حققه الاردن في مجال الطاقة المتجددة وفرص الاستثمار بالقطاع.
وقالت زواتي في الافتتاح ، ان العمل جار على تحديث (إلاستراتيجية الوطنية للطاقة - 2030 ) وسيتم اطلاقها في النصف الثاني من عام 2019. وتشتمل على اربعة محاورة رئيسية هي امن التزود بالطاقة وزيادة الاعتماد على الذات وتنويع مصادر الطاقة وخفض كلفها.
واكدت سعي الاردن الى تنويع مصادر الطاقة لتشمل الطاقة المتجددة والصخر الزيتي والغاز، الذي يجري العمل على تنويع مصادره ايضا.
وقالت ان الاردن حقق في السنوات الاخيرة قصة نجاح في قطاع الطاقة من خلال تنويع المصادر وجذب الاستثمارات وتعزيز الشراكة مع القطاع الخاص والتوسع في شبكة النقل، لافتة الى ان البيئة التشريعية والاجراءات التنظيمية التي اعتمدتها المملكة عززت مساهمة قطاع الطاقة المتجددة في خليط الطاقة الكلي.
وبهذا الخصوص قالت،' اليوم نحصد ثمار عمل شاق استمر خمس سنوات وتكلل بالنجاح بتعاون القطاعين العام والخاص بتعزيز فرص الطاقة المتجددة في النظام الكهربائي في المملكة'.
وفي مجال الطاقة المتجددة أوضحت 'بدأنا عام 2014 بنسبة 2% من الطاقة الكهربائية المولدة في المملكة وبنهاية عام 2018 ستصل الى 10 % وسترتفع الى 16 % بنهاية عام 2019 والى اكثر من 20% عام 2020 ، باستغلال طاقتي الشمس والرياح 'ونأمل ان نستغل قريبا النفايات لتوليد الكهرباء'.
وبالتوازي نعمل على استغلال مصادر الطاقة التقليدية لتوليد الكهرباء من خلال الحرق المباشر للصخر الزيتي لتوفير نحو 13 % من الكهرباء المستهلكة في المملكة، كما يجري العمل على تنويع مصادر الغاز لتشمل الغاز الطبيعي والغاز المسال.
ولمواجهة تحديات قطاع الطاقة في المملكة، قالت زواتي ، نعمل على استقطاب مشاريع لتخزين الطاقة، ونأمل ان ينطلق المشروع الاول قبل نهاية عام 2019 ، كما نسعى الى استخدام طاقة المياه باستغلال السدود لتعزيز مصادرنا المحلية من الطاقة، وندرس حاليا جدوى اقامة مثل هذه المشاريع على سدود( الموجب، الملك طلال وسد وادي العرب) متوقعة ان يتم طرح عطاء استقطاب طلبات اهتمام بهذه المشاريع بحلول النصف الاول من العام المقبل.
واشارت الوزيرة زواتي الى مشروع الممر الاخضر جنوب المملكة لاستيعاب الكهرباء المولدة من مشاريع الطاقة المتجددة، وقالت، 'ندرس الان مشروع الممر الشرقي'.
واكدت زواتي اهمية الربط الكهربائي مع الدول العربية ، وقالت، انه على قائمة اولوياتنا لتحقيق استقرار اكبر لشبكات الكهرباء في المنطقة، وجرت نقاشات حول الموضوع مع العراق والسعودية وفلسطين ومصر وسوريا ولبنان، بعضها جرى خلال مؤتمر الاتحاد العربي للكهرباء الذي عقد في منطقة البحر الميت قبل ايام.
وتطرقت زواتي الى خط انابيب تصدير نفط العراق من خلال ميناء العقبة بقدرة مليون برميل يوميا معربة عن املها ان يبدأ العمل بالمشروع قريبا.
ويناقش المؤتمر على مدى يومين اوراق عمل تتعلق بمستجدات قطاع الطاقة في المملكة والتحديات التي تواجه القطاع وفرص الاستثمار بالاضافة الى الحلول الممكنة لمواجهة تحديات قطاعات الطاقة والمياه والنقل والبينة التحتية الخاصة بهذه القطاعات.
كما يناقش المشاركون في القمة الاستثمار في قطاع الصخر الزيتي والتحديات التي تواجه القطاع، واهمية التمويل للاستثمار في القطاع.
رحبت وزيرة الطاقة والثروة المعدنية، هالة زواتي، بالشركات العالمية المهتمة بالاستثمار في 6 مناطق متاحة لاستشكاف النفط والغاز في الأردن. وقالت، ان 4 شركات تبحث وتدرس امكانيات استغلال الصخر الزيتي وتقطيره لانتاج الزيت، احداها في مرحلة التمويل لانتاج 25 الف برميل يوميا من البنزين والديزل.
وأشارت الوزيرة زواتي الى جهود التنقيب عن النفط والغاز والصخر الزيتي في المملكة وتكثيف الجهود لرفع انتاجية حقلي حمزة والريشة.
جاء ذلك خلال افتتاح فعاليات القمة الدولية- الاردني الرابعة للطاقة، المخصصة للبحث في سبل تعزيز مصادر الطاقة المحلية في خليط الطاقة الكلي والنجاح الذي حققه الاردن في مجال الطاقة المتجددة وفرص الاستثمار بالقطاع.
وقالت زواتي في الافتتاح ، ان العمل جار على تحديث (إلاستراتيجية الوطنية للطاقة - 2030 ) وسيتم اطلاقها في النصف الثاني من عام 2019. وتشتمل على اربعة محاورة رئيسية هي امن التزود بالطاقة وزيادة الاعتماد على الذات وتنويع مصادر الطاقة وخفض كلفها.
واكدت سعي الاردن الى تنويع مصادر الطاقة لتشمل الطاقة المتجددة والصخر الزيتي والغاز، الذي يجري العمل على تنويع مصادره ايضا.
وقالت ان الاردن حقق في السنوات الاخيرة قصة نجاح في قطاع الطاقة من خلال تنويع المصادر وجذب الاستثمارات وتعزيز الشراكة مع القطاع الخاص والتوسع في شبكة النقل، لافتة الى ان البيئة التشريعية والاجراءات التنظيمية التي اعتمدتها المملكة عززت مساهمة قطاع الطاقة المتجددة في خليط الطاقة الكلي.
وبهذا الخصوص قالت،' اليوم نحصد ثمار عمل شاق استمر خمس سنوات وتكلل بالنجاح بتعاون القطاعين العام والخاص بتعزيز فرص الطاقة المتجددة في النظام الكهربائي في المملكة'.
وفي مجال الطاقة المتجددة أوضحت 'بدأنا عام 2014 بنسبة 2% من الطاقة الكهربائية المولدة في المملكة وبنهاية عام 2018 ستصل الى 10 % وسترتفع الى 16 % بنهاية عام 2019 والى اكثر من 20% عام 2020 ، باستغلال طاقتي الشمس والرياح 'ونأمل ان نستغل قريبا النفايات لتوليد الكهرباء'.
وبالتوازي نعمل على استغلال مصادر الطاقة التقليدية لتوليد الكهرباء من خلال الحرق المباشر للصخر الزيتي لتوفير نحو 13 % من الكهرباء المستهلكة في المملكة، كما يجري العمل على تنويع مصادر الغاز لتشمل الغاز الطبيعي والغاز المسال.
ولمواجهة تحديات قطاع الطاقة في المملكة، قالت زواتي ، نعمل على استقطاب مشاريع لتخزين الطاقة، ونأمل ان ينطلق المشروع الاول قبل نهاية عام 2019 ، كما نسعى الى استخدام طاقة المياه باستغلال السدود لتعزيز مصادرنا المحلية من الطاقة، وندرس حاليا جدوى اقامة مثل هذه المشاريع على سدود( الموجب، الملك طلال وسد وادي العرب) متوقعة ان يتم طرح عطاء استقطاب طلبات اهتمام بهذه المشاريع بحلول النصف الاول من العام المقبل.
واشارت الوزيرة زواتي الى مشروع الممر الاخضر جنوب المملكة لاستيعاب الكهرباء المولدة من مشاريع الطاقة المتجددة، وقالت، 'ندرس الان مشروع الممر الشرقي'.
واكدت زواتي اهمية الربط الكهربائي مع الدول العربية ، وقالت، انه على قائمة اولوياتنا لتحقيق استقرار اكبر لشبكات الكهرباء في المنطقة، وجرت نقاشات حول الموضوع مع العراق والسعودية وفلسطين ومصر وسوريا ولبنان، بعضها جرى خلال مؤتمر الاتحاد العربي للكهرباء الذي عقد في منطقة البحر الميت قبل ايام.
وتطرقت زواتي الى خط انابيب تصدير نفط العراق من خلال ميناء العقبة بقدرة مليون برميل يوميا معربة عن املها ان يبدأ العمل بالمشروع قريبا.
ويناقش المؤتمر على مدى يومين اوراق عمل تتعلق بمستجدات قطاع الطاقة في المملكة والتحديات التي تواجه القطاع وفرص الاستثمار بالاضافة الى الحلول الممكنة لمواجهة تحديات قطاعات الطاقة والمياه والنقل والبينة التحتية الخاصة بهذه القطاعات.
كما يناقش المشاركون في القمة الاستثمار في قطاع الصخر الزيتي والتحديات التي تواجه القطاع، واهمية التمويل للاستثمار في القطاع.
رحبت وزيرة الطاقة والثروة المعدنية، هالة زواتي، بالشركات العالمية المهتمة بالاستثمار في 6 مناطق متاحة لاستشكاف النفط والغاز في الأردن. وقالت، ان 4 شركات تبحث وتدرس امكانيات استغلال الصخر الزيتي وتقطيره لانتاج الزيت، احداها في مرحلة التمويل لانتاج 25 الف برميل يوميا من البنزين والديزل.
وأشارت الوزيرة زواتي الى جهود التنقيب عن النفط والغاز والصخر الزيتي في المملكة وتكثيف الجهود لرفع انتاجية حقلي حمزة والريشة.
جاء ذلك خلال افتتاح فعاليات القمة الدولية- الاردني الرابعة للطاقة، المخصصة للبحث في سبل تعزيز مصادر الطاقة المحلية في خليط الطاقة الكلي والنجاح الذي حققه الاردن في مجال الطاقة المتجددة وفرص الاستثمار بالقطاع.
وقالت زواتي في الافتتاح ، ان العمل جار على تحديث (إلاستراتيجية الوطنية للطاقة - 2030 ) وسيتم اطلاقها في النصف الثاني من عام 2019. وتشتمل على اربعة محاورة رئيسية هي امن التزود بالطاقة وزيادة الاعتماد على الذات وتنويع مصادر الطاقة وخفض كلفها.
واكدت سعي الاردن الى تنويع مصادر الطاقة لتشمل الطاقة المتجددة والصخر الزيتي والغاز، الذي يجري العمل على تنويع مصادره ايضا.
وقالت ان الاردن حقق في السنوات الاخيرة قصة نجاح في قطاع الطاقة من خلال تنويع المصادر وجذب الاستثمارات وتعزيز الشراكة مع القطاع الخاص والتوسع في شبكة النقل، لافتة الى ان البيئة التشريعية والاجراءات التنظيمية التي اعتمدتها المملكة عززت مساهمة قطاع الطاقة المتجددة في خليط الطاقة الكلي.
وبهذا الخصوص قالت،' اليوم نحصد ثمار عمل شاق استمر خمس سنوات وتكلل بالنجاح بتعاون القطاعين العام والخاص بتعزيز فرص الطاقة المتجددة في النظام الكهربائي في المملكة'.
وفي مجال الطاقة المتجددة أوضحت 'بدأنا عام 2014 بنسبة 2% من الطاقة الكهربائية المولدة في المملكة وبنهاية عام 2018 ستصل الى 10 % وسترتفع الى 16 % بنهاية عام 2019 والى اكثر من 20% عام 2020 ، باستغلال طاقتي الشمس والرياح 'ونأمل ان نستغل قريبا النفايات لتوليد الكهرباء'.
وبالتوازي نعمل على استغلال مصادر الطاقة التقليدية لتوليد الكهرباء من خلال الحرق المباشر للصخر الزيتي لتوفير نحو 13 % من الكهرباء المستهلكة في المملكة، كما يجري العمل على تنويع مصادر الغاز لتشمل الغاز الطبيعي والغاز المسال.
ولمواجهة تحديات قطاع الطاقة في المملكة، قالت زواتي ، نعمل على استقطاب مشاريع لتخزين الطاقة، ونأمل ان ينطلق المشروع الاول قبل نهاية عام 2019 ، كما نسعى الى استخدام طاقة المياه باستغلال السدود لتعزيز مصادرنا المحلية من الطاقة، وندرس حاليا جدوى اقامة مثل هذه المشاريع على سدود( الموجب، الملك طلال وسد وادي العرب) متوقعة ان يتم طرح عطاء استقطاب طلبات اهتمام بهذه المشاريع بحلول النصف الاول من العام المقبل.
واشارت الوزيرة زواتي الى مشروع الممر الاخضر جنوب المملكة لاستيعاب الكهرباء المولدة من مشاريع الطاقة المتجددة، وقالت، 'ندرس الان مشروع الممر الشرقي'.
واكدت زواتي اهمية الربط الكهربائي مع الدول العربية ، وقالت، انه على قائمة اولوياتنا لتحقيق استقرار اكبر لشبكات الكهرباء في المنطقة، وجرت نقاشات حول الموضوع مع العراق والسعودية وفلسطين ومصر وسوريا ولبنان، بعضها جرى خلال مؤتمر الاتحاد العربي للكهرباء الذي عقد في منطقة البحر الميت قبل ايام.
وتطرقت زواتي الى خط انابيب تصدير نفط العراق من خلال ميناء العقبة بقدرة مليون برميل يوميا معربة عن املها ان يبدأ العمل بالمشروع قريبا.
ويناقش المؤتمر على مدى يومين اوراق عمل تتعلق بمستجدات قطاع الطاقة في المملكة والتحديات التي تواجه القطاع وفرص الاستثمار بالاضافة الى الحلول الممكنة لمواجهة تحديات قطاعات الطاقة والمياه والنقل والبينة التحتية الخاصة بهذه القطاعات.
كما يناقش المشاركون في القمة الاستثمار في قطاع الصخر الزيتي والتحديات التي تواجه القطاع، واهمية التمويل للاستثمار في القطاع.
التعليقات