أطلقت تقارير صحفية تحذيرات عديدة مما وصفته بـ'الصدمة التي ستضرب الملايين' من مستخدمي منصة التراسل الفوري الأشهر 'واتسآب'.
وقالت صحيفة 'الديلي إكسبريس' البريطانية إن جميع مستخدمي 'واتسآب' ينبغي أن يكونوا في حالة تأهب، بعد ورود تقارير عديدة بوجود تحديث مرتقب من 'واتسآب' سيؤثر بالسلب على كثير من مستخدمي تطبيق الدردشة الأكثر شعبية في العالم.
وأوضحت الصحيفة البريطانية أن خدمة 'واتسآب' ستقوم تقريبا باستنساخ تطبيق 'ماسنجر' المملوكين لنفس الشركة 'فيسبوك'.
وأشارت إلى أن أبرز الأنباء السيئة، التي ستضرب 'واتسآب' ألا وهو انهيار تقنية التشفير، التي تتفاخر بها دوما واتسآب، ألا وهي تقنية التشفير 'من النهاية إلى النهاية'، والتي لا تسمح لأي طرف ثالث بالاطلاع على رسائل ودردشات المستخدمين.
ولكن في المقابل، تزعم 'واتسآب' إلى أنها ستطرح تقنية جديدة بديلة، ألا وهي منح تقنية إضافية لتأمين الرسائل بأقفال ورموز جديدة.
وتعمل تلك التقنية الجديدة على أن مرسل الرسالة يبعثها مشفرة ومقفلة برمز سري، لا تفتح إلا عندما يكتبه الشخص المتلقي، الذي يمكنه فتح الرسالة وقراءتها بعد كتابة الرمز السري.
وتشير 'واتسآب' إلى أن تلك التقنية لن تحتاج إلى تشغيل إعدادات معينة أو الدخول لتقنية دردشات سرية، ولكنها ستعمل بصورة تلقائية لتأمين الرسائل بصورة أكبر.
ويأتي هذا الإجراء، بعدما أصدرت عدة دول قوانين تجبر 'واتسآب' على إتاحة الوصول إلى الرسائل المشفرة بتقنية 'من النهاية إلى النهاية' لأجهزة الشرطة والأمن، لتعقب الأنشطة الإجرامية والإرهابية، علاوة على ظهور تقنيات عديدة تكسر تشفير تلك التقنية أيضا.
أطلقت تقارير صحفية تحذيرات عديدة مما وصفته بـ'الصدمة التي ستضرب الملايين' من مستخدمي منصة التراسل الفوري الأشهر 'واتسآب'.
وقالت صحيفة 'الديلي إكسبريس' البريطانية إن جميع مستخدمي 'واتسآب' ينبغي أن يكونوا في حالة تأهب، بعد ورود تقارير عديدة بوجود تحديث مرتقب من 'واتسآب' سيؤثر بالسلب على كثير من مستخدمي تطبيق الدردشة الأكثر شعبية في العالم.
وأوضحت الصحيفة البريطانية أن خدمة 'واتسآب' ستقوم تقريبا باستنساخ تطبيق 'ماسنجر' المملوكين لنفس الشركة 'فيسبوك'.
وأشارت إلى أن أبرز الأنباء السيئة، التي ستضرب 'واتسآب' ألا وهو انهيار تقنية التشفير، التي تتفاخر بها دوما واتسآب، ألا وهي تقنية التشفير 'من النهاية إلى النهاية'، والتي لا تسمح لأي طرف ثالث بالاطلاع على رسائل ودردشات المستخدمين.
ولكن في المقابل، تزعم 'واتسآب' إلى أنها ستطرح تقنية جديدة بديلة، ألا وهي منح تقنية إضافية لتأمين الرسائل بأقفال ورموز جديدة.
وتعمل تلك التقنية الجديدة على أن مرسل الرسالة يبعثها مشفرة ومقفلة برمز سري، لا تفتح إلا عندما يكتبه الشخص المتلقي، الذي يمكنه فتح الرسالة وقراءتها بعد كتابة الرمز السري.
وتشير 'واتسآب' إلى أن تلك التقنية لن تحتاج إلى تشغيل إعدادات معينة أو الدخول لتقنية دردشات سرية، ولكنها ستعمل بصورة تلقائية لتأمين الرسائل بصورة أكبر.
ويأتي هذا الإجراء، بعدما أصدرت عدة دول قوانين تجبر 'واتسآب' على إتاحة الوصول إلى الرسائل المشفرة بتقنية 'من النهاية إلى النهاية' لأجهزة الشرطة والأمن، لتعقب الأنشطة الإجرامية والإرهابية، علاوة على ظهور تقنيات عديدة تكسر تشفير تلك التقنية أيضا.
أطلقت تقارير صحفية تحذيرات عديدة مما وصفته بـ'الصدمة التي ستضرب الملايين' من مستخدمي منصة التراسل الفوري الأشهر 'واتسآب'.
وقالت صحيفة 'الديلي إكسبريس' البريطانية إن جميع مستخدمي 'واتسآب' ينبغي أن يكونوا في حالة تأهب، بعد ورود تقارير عديدة بوجود تحديث مرتقب من 'واتسآب' سيؤثر بالسلب على كثير من مستخدمي تطبيق الدردشة الأكثر شعبية في العالم.
وأوضحت الصحيفة البريطانية أن خدمة 'واتسآب' ستقوم تقريبا باستنساخ تطبيق 'ماسنجر' المملوكين لنفس الشركة 'فيسبوك'.
وأشارت إلى أن أبرز الأنباء السيئة، التي ستضرب 'واتسآب' ألا وهو انهيار تقنية التشفير، التي تتفاخر بها دوما واتسآب، ألا وهي تقنية التشفير 'من النهاية إلى النهاية'، والتي لا تسمح لأي طرف ثالث بالاطلاع على رسائل ودردشات المستخدمين.
ولكن في المقابل، تزعم 'واتسآب' إلى أنها ستطرح تقنية جديدة بديلة، ألا وهي منح تقنية إضافية لتأمين الرسائل بأقفال ورموز جديدة.
وتعمل تلك التقنية الجديدة على أن مرسل الرسالة يبعثها مشفرة ومقفلة برمز سري، لا تفتح إلا عندما يكتبه الشخص المتلقي، الذي يمكنه فتح الرسالة وقراءتها بعد كتابة الرمز السري.
وتشير 'واتسآب' إلى أن تلك التقنية لن تحتاج إلى تشغيل إعدادات معينة أو الدخول لتقنية دردشات سرية، ولكنها ستعمل بصورة تلقائية لتأمين الرسائل بصورة أكبر.
ويأتي هذا الإجراء، بعدما أصدرت عدة دول قوانين تجبر 'واتسآب' على إتاحة الوصول إلى الرسائل المشفرة بتقنية 'من النهاية إلى النهاية' لأجهزة الشرطة والأمن، لتعقب الأنشطة الإجرامية والإرهابية، علاوة على ظهور تقنيات عديدة تكسر تشفير تلك التقنية أيضا.
التعليقات